مرة مخيمين في روضة خريم و لقيت راعي غنم وشريت منه طلي كنه ظبي قام واحد من الاخوان و ربطه في طنب في الارض و طول الحبل له عشان يرعى بزعمه وهو بري ما ينقرب
قربوا منه الصغار و انطلق و الطنب مدقوق في رمل و انقلع و انحاش انا كنت متطرف شوي و اسمع الصجة الخروف انحاش الخروف انحاش و اجيك منطلق
انا خوفي لا يدخل الروضة بين المواصير ثم وش يلحقه انا شغلت سيارتي و الثاني شغل سيارته و مطارد و كل ما قربت منه و نزلت امسكه انحاش
اخر شي يوم طالت السالفة و يجيك الوالد الله يطول بعمرة و بالصالون صدمة ودخل من قدام السيارة ولا طلع الا من ورى و بعدها قام بينحاش ثانية وهو كله دم وانا امسكه و السكين معي و اذكيه و سلامتك