مـا همني نـقـد الـغـشيم وخباله نـعـلـمـه كـيـف الـحـياه وطرقها يا كثر من عاش العمر بالجهاله حتى الشهـاده باخـره مـا نطقها يـوم انـتـفـض للهـاشـمـيه نكاله يبي الـتـحـرر والسديري خنقها اصـبـر عليهم واتـحـمـل جـداله وافــرح إذا شفته هجد واتمقها