البارحه كانوا هنا والجمر له ضوّ وسنا مرّوا على دربك وانا هوّنت عن درب الرقاد فِزعت لك وانا احْسِب انْ موتك من عْيونك دنا واثرك تشوف شْلون اسوّي في لياليك الشداد الليله اللّي جابتك عندي هنا تبقى هنا أي والله انْ تبطي وانا لك عن ذرا اللاهب براد