ما دام الإنسان يراقب الله في السر والعلن فلا يهم رأي الناس
فمن الناس من هو سيء الظن رديء الأخلاق فلا يرى إلا السلبيات وأحيانا يسير الإجابيات إلى سلبيات
ومن الناس من له رأي وذوق ويريد ان يفرضها على الناس دون ان يهتم بإختلاف الآراء والأذواق
بارك الله فيك أخي الكريم المجره على هذا الموضوع القيم والرائع