خآيف و سآكت و آتمنّى ولآ يصير ؛
حتى رميت الحلم - من روس الآهدآب !
لآ ردّته كفّي . . ولآ يقدر يطير ,
طآح و مشى - فوقه - تبآريح و عتآب !
وآقفيت مثل اللي موآعد له بـ خير ؛
كل يوم يسأل سآعي الوقت وش جآب ؟!
شبآب ، و آفرآحه بـ اِيدين المقآدير ,
من كثر مآعَلَّق عليهآ الأَمَل . . شآب !