هنا احد المعلقين ويوضح انه يعمل بمستشفى الملك خالد ليؤكد ان المتوفي لم يوضع بغرفة العزل في حال الاشتباه بأصابته بفيروس الكورونا كما هو معمول لدى مستشفيات وزارة الصحةويؤكد ايضاً وقوع وفيات سابقة لم يتم الاعلان عنها من قبل الشؤون الصحية وهذا ان دل فيدل على الاهمال واللامبالاه بصحة المرضى ومراجعي المستشفى الذين هم كبار بالسن ولديهم امراض مزمنة وهم بهذا الامر يعتبرون اكثر عرضة للاصابة بهذا الفيروس