يا طير كَان الدّمع في خافقكْ سَالْ
شُوف القَلم سيَّل مِن الضّيقْ حبرَه
نَكتبْ قصَايِد عَلّها تَطربْ البَالْ ,
و إثر القصَايِد للمواجيع نَبْرَه .. !
مَد الزّمَن مِن صَالي الضّيقِ فنجَالْ
و مَا عَاد بَ الموضُوع يَ هيهْ دبرَه
إمّا اتقهوَى مِن عنَا الوَقتِ و أحتَال
و الّا نصومْ و نتركْ الوَقتْ يشرَه !