رغم بُعد الطريق وإزدحامه إلا أنني وجدت لي مخرج
لتلك الأحلام والأماني التي مرت عليها سنين طِوال
وهي " مركونه " على رفوف
الأمل البعيد ..!
ف كلما وجدت أنها شارفت على الـ " خذلان "
أُدعوا نفسي للتأمل بـ يوم جديد وذكرى قديمه تدفعني .. خطوه للأمام
وكم هي كثيره تلك الذكريات الـ " متراصه " على رفوف الــبـال .. والتي ستكون كفيله
بدفعي عشرون خطوه للأمام .. !