الجــــلاد والسجيــــــن خصمــــــان حتـــــــــى الموت زميــــــلان في زورق حيــــــواني واحــــد ..
قـــاتل وهـــــروب من الخـــوف يمـــــد يــــــده أبــــــدا ... ألـــــى أدوآت التعــــذيب ينهــــال بها ..
في وحشيـــــه متصاعــــده على بــــــــــــــدن خصمـــــــــــه ليــؤكد ... ..... لأوهـــــــــــــــامه ...
أنـــه .. لايواجـــه إلا كيــــــــــــــانـــاً عاجــــــــــزاً ... يمكـــــــــن النيـــــــل منـــــــــــــــــــــــه ..
والفتـــــك بــــه وقِتـــــــالاً مــــــــع الخـــــــوف .........
يمــد السجيــــــــــن سمعــــــــــــه يستكشــــــــف به أبعــــــــاد خصمــــــــــه ليؤكـــــــــــــــــــــــد
لنفســـــــــــــه أنـــــــــــه يواجـــــــــــه كائنـــــــــــــاً دنيئــــــــــاً منقرضــــــــــــــــــــــــــــــــــــــاً
--- وإن بــــــــــدأ هـــــــــــو الاقــــــــــــــــــــواى .......