في الختام، أنصح نفسي وإياكم بصلة أرحامنا وأقاربنا ومن له حق علينا، ونحتسب الأجر في ذلك، وأدعو كبير كل أسرة في مجتمعاتنا بأن يسعى جاهداً في لمّ شمل أسرته ولو "كبرت"، وذلك في اجتماع يضم جميع أفراد أسرته، شهرياً أو نصف سنوي أو سنوياً، ويبتغى بذلك وجه الله عز وجل؛ وذلك لما له من فوائد كثيرة وإيجابية، منها صلة الرحم والأقارب وتقوية أواصر الأخوَّة والمحبة والألفة بين أفراد البيت الواحد.
لا زياده على ما قدمت اخي
مشكور وبارك الله فيك