أستاذ قلب ذيب شكرًا
على كلامك ونظرتك ولكن لايصلح لهذه الامة الا ما صلح به أولها القرأن الكريم والسنة النبوية دستورنا
والديمقراطية قانون وضعي فيه من الخلل الكثير
إن الإسلام يفترق عن الديمقراطية في تقريرها بعض الحقوق المعنوية بإطلاق، كحرية الرأي المطلقة الشاملة للإلحاد وللارتداد وللدعوة المناهضة للدين ولإشاعة الأخلاق المنحلة باسم أدب الجنس وباسم الفن وأمثال هذه العبارات
يفترق الإسلام عن كلا الديمقراطيتين الغربية والشرقية في نطاق الحقوق الاقتصادية، في إنه لا يهضم حق العامل ولا رب العمل بل يقرر لكل منهما حقه من غير بخس ولا شطط
الكلام يطول وهناك بحوث معاصرة مثل موقف الاسلام من الديمقراطية
شكرًا على مشاركتك