
قَدُ قَٱل ليّ يّوِمٱً أبّيّ
إنٌ جَئتُ يّٱ وِلدُيّ ٱلمدُيّنٌة كٱلغّريّبّ
وِغّدُوِتُ تُلعقَ منٌــۂـٱ ٱلبّؤسً
فُيّ ٱلليّل ٱلكئيّبّ
قَدُ تُشّتُۂيّ فُيّۂٱ ٱلصِدُيّقَ
إنٌ صِرتُ يّٱ وِلدُيّ غّريّبّٱً فُيّ ٱلزحًٱم
أوِ صِٱرتُ ٱلدُنٌيّٱ ٱمتُۂٱنٌٱً .. فُيّ ٱمتُۂٱنٌ
أوِ جَئتُ تُطٌلبّ عزة ٱلإنٌسًٱنٌ فُيّ دُنٌيّٱ ٱلۂوِٱنٌ
إنٌ ضٱقَتُ ٱلدُنٌيّٱ عليّك
فُخٌذٌ ۂموِمك فُيّ يّدُيّك
وِأرفُعۂٱ ٱلى ربّ ٱلسًمٱء
وِٱرحًل منٌ تُلك ٱلمدُيّنٌۂ
فُسًعٱدُتُك ليّسًتُ بّۂٱ
فُۂيّ تُبّحًثً عنٌك فُيّ مدُيّنٌۂ ٱخٌرى
فُبّحًثً عنٌۂٱ ٱنٌتُ فُسًوِفُ تُجَدُۂٱ
بّأذٌنٌ ٱللۂ يّوِمآ مٱء وِتُنٌزٱحً ۂموِمك ..!!