نكمل على بركة الله أترككم في فسحة بسيطة مع جريان الشعاب قبل أن ندخل في معمعة العاصفة الثانية بدأت العاصفة الثانية نعم ....وقد كانت الرعود لا تفصل وأنا أصور الشعاب حتى أنني أسرعت عائدا للسيارة خوفا على الكاميرا لأني كنت بعيدا عن السيارة ... وفجأة تزل العاصفة بكامل ثقلها وبكل قوة ... سبحانك ربي ما أعظمك ... والصور لا تعبر عن الحقيقة للتقرير بقية