عندما يكون الشخص خارج الى البر من اجل الكشته ومع حلول ظلام الليل وتحديداً ساعات الفجر المتأخرة وعندما يجلس الشخص ويشب ناره ويصلح دلة فنجان وكاسة شاي ومعها شوية نعناع ويداعب ناظريه بمسامرة المساء ومشاهدة النجوم على مد النظر ويلقي على نفسه قصيدة شعرية وحاط رجل على رجل وفجأءه وبدون سابق انذار يشاهد كرات ناريه ملتهبه لها ذيلً مشع بهيه بمنظرها ساطعة بجمالها وبهائها البهي وتكون بعضها مخلفتاً ذيلاً من نار فلا يخاف ولايرتاب فهذه عباره عن شهب القيثاريات من مخلفات المذنب تاتشر وهذه اليومين تكون ذروة سقوطها بمعدل من 10 الى 25 شهاباً بالساعه الواحده وبعضها قد يكون ملفت للنظر بكبر حجمها
وشكراً .