فلها وربك يحلها
هجولة
أحد أقاربي قمت بزيارتة في مدينة الرياض
قصتة هو طالب يدرس بأحدى مدارس الرياض وكان بالصف الثاني متوسط وفي أحد الأيام اتصل عليه زميله بعد العصر وقالة فيه تفحيط وهجولها تجهز وجاييك وقال لأمه انا رايح مع صديقي اتمشى قالت وين قالها بنروح فيه تطعيس رفضت الأم
ولكنه اسر على عصيانها ويقول امي تناديني بأعلى صوت
تكفى لاتروح ورد عليها دايم اروح وارجع مايجيني شي
خرج العصر وذهبو الى موقع التطعيس وأثناء التشجيع والصيحات انحرف المفحط وصدمهم مما أدى لوفات زميلة(صديقة)
وهوا أصيب بإصابات وانشلت أطرافة
وهو الأن له خمس سنوات بإحدى المستشفيات بالرياض
يبكي وندماان يقول ليتن سمعت كلام الوالدة
لايتحرك الا لسانة فقط
وهو يتمنى الموت
وامة أصيبت بجلطة
فلماذا نشاهد بعض الشباب والفتيات يعق والدية
ووالله مايبكي عليك الا أهلك
أبوك تعب عليك وأمك بذلو الغالي من أجلك
قصة أحببت أن أنقلها لكم من صديقي
فيديو منقول يعبر عن الهجولة
مؤثر جدا
ونتمنى الشفاء العاجل لجميع المصابين ونسأل الله الهداية للجميع