بالنسبة يا خيي لرقم ( 4 ) هذا اختبار قدؤات
أما من ناحية ( ما جاز لي ) فكثرررررررر منه
يعلم الله يا أبو صالح إني شهقت من الفرحة ( إيه هين ) يوم شفت اسمك تحت العنوان
معقووووووووووووولة ... رحال ... هنا ... يا ولد عدِّل بدِّل ...
يا أبو صالح أنا أجزم إن شهادتي في إبداعاتك مجروحة
وأي موضوع تنزله يفترض أن يختم بختم ( التميز ) فورا
وإن عاش راسي وقضبت طارة الإشراف ( يلمح للإدارة ) إني لأثبت موضوعاتك
بمسامير صلب ...
ويا بعدي ... يعلم الله إننا لما يحدث في سوريا وغيرها لمحزونون ، لكننا لا نقول
إلا ما يرضي ربنا ، ولنؤمن أن كل ذلك بتقدير الله ، ولنؤمن أن الله أرحم وأرأف
بعباده من عباده ...
علينا ألا نستسلم للقعود
وألا نبكي على اللبن المسكوب ... بل لننظر للأحداث نظرة متوازنة
فما يحدث الآن في سوريا من جرائم تبكي لهولها الجبال إنما هو إرهاصات لفتح
عظيم ... فهاهو المارد العظيم يتحرك من قمقمه ليسحق في طريقه الفساد
والانحلال سائرا لاقتلاع حفنة العلوية النصيرية من جذورها
والحرية مهرها غال
تحياتي لك ولمعزبكم الرائع
وللحركات الشبابية
والحمد لله عـ سلامة عم ( شعولي )
وبوه ... يعني : فيه سؤال حيرني :
والجماعة يصلون فارشين فرشة ... بس يصلون على الأرض ... وراوه ؟
بس تكفي لا تقول مليقيف !!!
و ( السفنجة ) عليه عرف ...
والبارح مريت الرياض عبري ... يعني عابر سبيل ما هب ( نبق ولا سدر )
ومريت ش أحمد بن حنبل ... والمنار ... وأنا عجل ...
بس تصدق إني داؤيت دمعتي ... تذكرت أحلى 8 سنين في مدرسة أبي محجن
وأناس لا يمكن نسيانهم ...
وهذا عزام ... الله يصلحه ... وهالحين مشغول بـ ( وعد سلف ) و ( بار الهدير )
