رحم الله سلطان الخير
تذكرت هذه القصيدة التي منها هذه الأبيات
كَـذا فَـليَجِلَّ الخَطبُ وَليَفدَحِ الأَمرُ = فَـلَيسَ لِـعَينٍ لَـم يَفِض ماؤُها عُذرُ
تُـوُفِّـيَتِ الآمــالُ بَـعدَ مُـحَمَّدٍ = وَأَصـبَحَ فـي شُغلٍ عَنِ السَفَرِ السَفرُ
وَمـا كـانَ إِلّا مـالَ مَـن قَلَّ مالُهُ = وَذُخـراً لِـمَن أَمسى وَلَيسَ لَهُ ذُخرُ
وَمـا كـانَ يَدري مُجتَدي جودِ كَفِّهِ = إِذا مـا اِسـتَهَلَّت أَنَّـهُ خُلِقَ العُسرُ