إن كانوا قاصدين الإستهزاء
فياويلهم من عاقبة أمرهم
ولا نقول إلا حسبنا الله ونعم الوكيل
اللهم جازهم بما يستحقون
وإن كان جهلا أوخطأ منهم أو نسيان
فأسئل الله أن لا يآخذهم بما كسبوا
فقد عوفي عن الأمة الخطأ والنسيان وما أستكرهوا عليه وهذا من رحمة ربي بعباده سبحانه
بارك الله فيك
أخي الحبيب
أبو ديمه
وجزاك الله خيرا عل غيرتك على محارم الله

|