المشكلة الأكبر هي تخلي الأهل عن دورهم
وترك الأبناء للتلفاز والكمبيوتر للتربيه
فهذي مسؤلية كبيرة لايعيها إلا من عرف عظم مسؤليته
لكن الأهل الحين الأب مشغول بجمع الفلوس أو بالسهر مع أصحابه
والأم بزينتها وتتبع أخر صرعات الموضة والفرفره بالأسواق وزيارات الصديقات والحش بمن تغيب عن مجلسهم
مين الي يربي ..؟ ومين الي يعلم ..؟
الخادمة من جهة والتلفزيون والكمبيوتر من جهة
ونقول ليه أولادنا تغيروا وماهم مثلنا لما كنا صغار
وماندري إن نحن الي غيرناهم
الله المستعان
ربي يحفظ أولادنا وأولاد المسلمين
تسلم ايديك بنوته
وربي يعطيك العافية على هالطرح المميز والذي يناقش قضية مهمة جداً
ربي يجزاك بالخير ويجعلها بموازين حسناتك