لايوجد تعارض بين الاحتباس الحراري وبين العصر الجليدي لاختلاف المسببات لكل منهما عن الآخر .
والتنبؤ ببداية عصر جليدي بعد ثلاثة اعوام هناك مايؤيدها من ظواهر مناخية في الجزء الشمالي للكرة الارضية خلال العامين الاخيرين من انخفاض كبير في معدل درجات الحرارة وتكون الثلوج لفترات طويله وتزايد سقوط الامطار وحدوث الفياضان والاعاصير المدارية . ولله الحكمة والأمر ، فهو على كل شيء قدير
ونحن يجب ان نبحث بمدى تأثير كل ذلك على مناخ الجزيزة العربية وارتباطه بما اخبر عنه النبي صلى الله عليه وسلم وعودتها مروج خضراء قبل قيام الساعة .