وين غادي للشواهيق يالريم الجفول جنتك في ظل سدرٍ وعينٍ جاريه إن سلمت من الجوارح ولو من بعد حول ما أنت سالم وحولك ذيابٍ ضاريه م الحربي بقآيآ ....