[quote=برق الساحل الغربي;1053607136]
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبومشاري العنزي
أمين يارب جدة ذي رغم قربها من مكة لكن شمالها مسطح مائي يصل الى الليث حيث أن الليث جنوبه مسطح مائي لتبدوا تلك المنطقة كأنها منطقة بارزة من الجزيرة العربية يحدها البحر من 3 جهات
هذا البروز الجميل بأعتقادي سيصبح إيجابي بأذن الله خلال السنوات القادمة وستتضح الأمور أكثر إذا ماتكرر نشاط البحر الأحمر بشكل متتابع أي عدة أعوام متتالية حينها ستتضح الصورة الحقيقة لتميز تلك المنطقة من جدة الى الليث حسب مانلاحظ والله اعلم[/quote
حياك الله يابومشاري
اطروحه تدل ماشاء الله تبارك الله
عمق المعرفه لاحوال الطقس زادك الله معرفة وعلما وباذن الله تعالي القادم اجمل
|
امين يارب ويكون القادم أجمل مما نعتقد ونتوقع
الله يسلمك المعرفة لله الحمد موجودة لأن حبنا لهذا الوطن يجعلنا نترقب كل بشارة بالخير ونتمنى له خير الأمنيات هذا الوطن المعطاء يجبرنا على العطاء ولو بالقليل حتى لو كنت آخر من يبشركم بأذن الله بأن صحارينا وصحاري المغرب العربي كانت بحيرات قديماً وأنه في ذلك الزمن كان القطب الشمالي ذائب وتم أستيطانه والعيش فيه لجمال الطقس هناك حيث في ذلك الحين كان طقس القطب يشبه كندا مثلاً وليس متجمد وجزيرة العرب كانت تحوي عدة بحيرات في الربع الخالي وبحيرة شمال الخليج العربي قبل ان يمتد البحر في الخليج العربي ويغطي تلك البحيرة العذبة جنوب العراق حيث يصب نهر الفرات ودجله وأن الإحتباس الحراري الذي يتم التحذير منه يحصل شئنا أم أبينا فهي دورات تمر على الأرض لتحافظ على نسبة الأكسجين كل مازاد الكربون تزيد الحرارة اللي بدورها تزيد البخار في الغلاف الجوي مؤديه لزيادة كمية الأمطار وأنتاج اكبر كمية من النباتات لتعالج مشكلة زيادة الكربون فهي تطلق الأكسجين بإستخدام الكربون (عملية عكسية) وهذا التنظيم تم لأن الله سبحانه وتعالى صنع حساس حرارة وجهاز تبريد مائي وايضاً فيزيائي لأنه أذا أرتفعت الحرارة يزيد البخار الذي إذا صعد للأعلى يبرد بطريقة فيزيائية لأنه كلما أرتفعنا 100 متر للأعلى تنخفض الحرارة 1 درجة مؤية وبسبب تحول الماء لبخار ساخن يستمر بالارتفاع للأعلى فتحصل عملية المطر التي تنتج نباتات في صحاري كانت قفاراً لآلاف السنين….بذورها قد ماتت!!
تلك النباتات تبداء العمل مباشرة لتخفيض نسبة الكربون كل هذا التنظيم
قد يبدوا خفي ولا يراه الجميع
ولله الحمد بداء يتضح جداً وأنا الان أتمنى ان يحصل هذا الإحتباس في أسرع مايمكن لإسترجاع ذكريات ربيع 1418 هجري
اذكر تلك الصحراء الجرداء لقد كانت اول ماشاهدته في حياتي و بقيت أعتقد أنها لاتنبت أبداً ولا تصلح لزراعة
حتى عمر 9 سنوات تقريباً حيث تلك الصحراء تحولت إلى سهول خضراء تتفوق على دول أوروبا لدرجة أن النباتات تخرج من بين الفراغات في الأسفلت سبحان الله تقريباً عقد من الزمن لم تنبت إن تلك الأراضي الجرداء اذا سقط عليها الماء أهتزت وربت بفضل الله ورحمته فتصبح خضراء بلا زراعه او تدخل بشري وحتى البذور التي ماتت باعتقادي
كانت الرياح هي اللواقح التي تنقل البذور من مكان الى اخر و
هذا مايسمح لتلك الأراضي الجرداء أن تتحول لحدائق غناء بلا تدخل بشري تحوي أنواع عديدة ومتنوعه من النباتات الخضراء واستمرت الأعشاب الى الخريف بلونها الأصفر كانت كأنها سهول السافانا الإفريقية إنني أعشق هذا الوطن أدام الله أمنه ورخاءه