الموضوع
:
كشتات 32 ( حـ1 ) : البداية ( مزاين ) ... والنهاية أمطار وبروق ( 3-4/1/1432 )
عرض مشاركة واحدة
#
1
2010-12-13, 08:14 PM
وتشرق
رحـال متميــز
تاريخ التسجيل: Dec 2009
المشاركات: 2,183
جنس العضو: ذكر
كشتات 32 ( حـ1 ) : البداية ( مزاين ) ... والنهاية أمطار وبروق ( 3-4/1/1432 )
بسم الله الرحمن الرحيم
أيها الأحبة . ها نحن نعاود الانطلاق من جديد مع الرحلات
والكشتات في هذا العام المبارك - بإذن الله - 1432
وستكون على حلقات متتابعة إلى نهاية العام
إن مدَّ الله في أعمارنا
وهذه هي الحلقة الأولى ( الخميس والجمعة 3-4/1/1432 )
وكانت إلى عاصمة الصحراء ( أم رقيبة ) وكان خط السير
عنيزة - الزلفي - الأرطاوية - أم رقيبة - سامودة - قبة - بريدة
عنيزة
وهاهي الصور تنقل شيئا من أجواء الكشتة ومشاهداتها :
عزَّام يتطلع لـ ( عطايا الله ) في متنزهات الغضا في عنيزة
في الطريق مناظر لا تمل من مشاهداتها
قبل الزلفي عدة آبار ( سبيل ) وماؤها أعذب من مياه الصحة
جزى الله المحسنين كل خير
الزلفي ... وسلام حار للأحبة ... أبو الحارث ... وأبناء الزنيدي والعبدالقادر والدعفس والطريقي ( زملاء الجامعة ) قبل أكثر من 20 عاما
وتحية خاصة للرحال المميز ( رحال .. أبو صالح )
باحثون عن الرزق الحلال ... الله يرزقنا وإياهم
الأرطاوية ... قرية بحجم مدينة
في أم رقيبة ... ستتعب من المشاهدة
محلقون في السماء ... ومحلقون على الأرض
خدمات متكاملة وكأنك في مدينة فيها كل شيء
والفارق ... أنها مدينة الخيام
مسلخ حديث وبإشراف صحي
معروضات زاهية الألوان تحتار ماذا تختار
الحامل صار محمولا
يا حليييييييييييييله ... ما شاء الله
الأخضر حاضر
الخيل من ركابها
ما فيش ولد أحسن من بنت
كنك في متنزه عوائل
فرصة للركوب ولو مرة واحدة
الفرد أو ( الفرت ) يقف شامخا أمام البوابة الملكية
لا تلعن الظلام ... ولكن أوقد شمعة
هذا لسان حال القائمين على هذا المشروع
ما شاء الله ... أين موسوعة ( جينتس )
في الدهناء على طريق مشذوبة يساركان منزالنا للمبيت والعشاء
وهنا الأرطا ( اليابس ) متوفر بلا عناء
من أفضل مميزات الكشتات العشاء باكرا ... والنوم مبكرا ... فعندما ضبطت المنبه كان المتبقي على الفجر أكثر من 8 ساعات
ستظل تلك النومة ذكرى لا تنسى بالنسبة لهؤلاء الصغار
شبة قبيل أذان الفجر هدية لأبي فراس وتابعه ( عباس )
وقبيل الشروق : القدوع مع القهيوة وخبز التنور مع الحليب بطعم الزنجبيل
لحظة . تقف فيها المشاعر
إنه السحر الحلال يا صاح ...
ويحلو اللعب مع الجو الدافئ والرمل النظيف
فقرة ( المطبخ ) وأكلة اشتقنا لها كثيرا
هاهو ( قرص البر ) أو ( المجمار ) أو ( الجمرية ) بالعسل والسمن ومزين بالسكري
العنيزاوي الفاخر
هذا هو ( المقلط ) ... اقلطوا حياكم الله
الغبار ... قد يتضايق منه البعض ؛ لكن الله يسوقه لحكم عظيمة - ولا شك -
ودخلنا مرحلة ثانية بأمر العزيز الحكيم
تلك كانت البداية ...
ولتعرف ما بعد البداية تفضل بزيارة الموضوع التالي على هذا الرابط :
أمطار سامودة - قبة . مساء الجمعة 4/1/1432
وقبل الوداع إليكم مشاهد مرئية لهذه الرحلة
أم رقيبة 32 الجزء الأول
أمطار طريق سامودة...
انتهى
فما فيه من صواب فمن الله وحده
وما فيه من زلل أو نقص فمن نفسي والشيطان
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته .
أبوعلي ( وتشرق ) ، عنيزة ، الإثنين7/1/1432
وتشرق
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى وتشرق
البحث عن كل مشاركات وتشرق