من الآفآت التي تمنع أثر الدعاء :
أن يستعجل العبد ويستبطئ الأجآبه , فيتحسر ويدع الدعآء
وهو بمنزلة من بذر بذراً أو غرس غرسا ً ,
فجعل يتعهده ويسقيه , فلما أستبطئ كمآله وإدراكه تركهُ واهمله .
وفي الحديث : ( لآيزال يستجآب للعبد مالم يدعُ بأثم او قطيعة رحم ومالم يستعجل )
قيل : يارسول الله , ومالأستعجال ؟ قال : يقول : قد دعوت وقد دعوت, فلم ار يستجاب لي
فيتحسر عند ذلك ويدع الدعآء )