![]() |
بلغْ عنيْ ولوٍ آيه ( دعوهَ للمشآركه )
بسم آلله آلرحمنْ آلرحيمْ ~ إيمانيات.. قلائد القرب.. سهام الإيمان صوت الإيمان بقلوبنا يقول ، قال تعالى: (( إِذَا زُلْزِلَتِ الْأَرْضُ زِلْزَالَهَا ، وَأَخْرَجَتِ الْأَرْضُ أَثْقَالَهَا ، وَقَالَ الْإِنسَانُ مَا لَهَا ، يَوْمَئِذٍ تُحَدِّثُ أَخْبَارَهَا ، بِأَنَّ رَبَّكَ أَوْحَى لَهَا ، يَوْمَئِذٍ يَصْدُرُ النَّاسُ أَشْتَاتاً لِّيُرَوْا أَعْمَالَهُمْ ، فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ ، وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ )) الزلزلة (1) قال الله تعالى: (( رَبَّنَا لا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا رَبَّنَا وَلا تَحْمِل ْعَلَيْنَا إِصْراً كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا رَبَّنَا وَلا تُحَمِّلْنَا مَا لا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَ ارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ)) البقرة286 الحَمْدُ لِلهِ خَالِقُ القُلُوبِ ، وَ مُنِيرُ الدُّرُوبْ .. وَ أَشْهَدُ أَنَّ لَا إِلَهَ إِلّا الله ، وَ أَنَّ مُحَمَّدَاً رَسُولُالله - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ سَلَّم - مُطَهِّرُ النُّفُوسِ ، وَ طَبِيبُ القُلُوبِ القَائِل : (( مثل المؤمن ومثل الإيمان كمثل الفرسفي آخيته - الآخية: العروة في الأرض أو العود في الحائط تشد إليه الدّابَّة – يجول ثم يرجع إلى آخيته وإن المؤمن يسهو ثم يرجع )) رواه ابن حبان في صحيحه . فَقَلبُ المُؤْمِنِ بَيْنَ يَقْظَةٍ وَغَفْلَة .. وَفِي هَذِهِ السُّطُورِ نَنْسُجُ ثَوْبَاً مِنْ يَقَظَةٍ بِأَبْهَى حُلَلِه .. هِيَ مَحَطَّتِي وَمَحَطَّتُكُم وَوَاحَتِي وَوَاحَتُكُم وَهَمَسَاتِي مَعَ هَمَسَاتِكُم نَتَشَارَكُ فِيهَا الأَجْرَ وَالخَيْرَ وَنُحَرِّكُ بِهَا الإِيمَانَ فِي قُلُوبِنَا .. بآيةٍ ، تُليَتْ فَلاقَتْ قَلْبَاً خَالِيَاً فَفَاضَتْ العَيْنُ دُمُوعَاً.. أَوْ بِحَدِيثٍ وَدُعَاءٍ أَذَابَ القَلْبَ حُبَّاً وَشَوْقَاً وَقُرْبَاً .. أَوْ مَوْعِظَةٍ حَرَّكَتْ سَوَاكِنُ القَلْبِ فَنَبَّهَتْهُ مِنْ غَفْلَةٍ وَهَمَسَتْ لَهُ بِحُب.. وَأَنَامِلٌ أَبْدَعَتْ مَا جَادَتْ بِهِ الخَوَاطِرْ تَبُثُّهُ بَوْحَاً نَاصِحَاً مُحِبَّاً لِلْخَيْر .. فَيَارَبِّ ، حَبِّبْ إِلَيْنَا الإِيمَانِ وَزَيِّنْهُ فِي قُلُوبِنَا وَكَرِّه إِلَيْنَا الكُفْرَ وَالفُسُوقَ وَالعِصْيَان وَاجْعَلْنَا مِنَ الرَّاشِدِين . . . منقوولْ ، مَعَ تَمِنِّيَاتِي ، لَكُم بِالمُتْعَه وَالفَائِدَة والمشاركه لا تحرم نفسك الاجر ~ https://www.hammss.com/vb/images/icon...onss20(21).gif https://www.hammss.com/vb/images/icon...onss20(19).gif . . . . |
يعطيك العافيه |
جزاك الله خير
|
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:" من جمع صلاتين من غير عذر فقد أتى باباً من أبواب الكبائر"
|
آلله يعآفيكم .. شكرا لك السنعوسي على المشاركه .. جزيت بالمثل . . الصدقة : وهي من جملة الأعمال الصالحة التي يستحب للمسلم الإكثار منها في هذه الأيام، وقد حث الله عليها فقال: (يا أيها الذين آمنوا أنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة والكافرون هم الظالمون) |
مشكورة اختي على هذا الطرح المفيد
في باب الاخلاص واحضار النيه قال تعالى (قل ان تخفوا ما في صدوركم أو تبدوه يعلمه االله) آل عمران (29) وعن أمير المؤمنين أبي حفص عمر بن الخطاب بن نفيل بن عبدالعزى بن رباح بنة عبدالله بن قرط بن رزاح بن عدي بن كعب بن لؤي ابن غالب القرشي العدوي. رضي الله عنه قال : سمعت رسول الله صلىى الله عليه وسلم يقول: ((انما الاعمال بالنيات، وانما لكل امرىء ما نوى فمن كانت هجرته الى الله ورسوله فهجرته الى الله ورسوله ، ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها ، أو امرأة ينكحها فهجرته الى ما هاجر اليه )) متفق على صحته. |
الكبر أول معصية عُصي الله بها:
أصل الأخلاقِ المذمومة كلِّها الكبر والاستعلاء, به اتَّصف إبليس فحسَد آدم واستكبر وامتنع من الانقياد لأمر ربه، ((وإذ قلنا للملائكة اسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس أبى واستكبر وكان من الكافرين)) [البقرة:34]. وبه تخلّف الإيمان عن اليهود الذين رأَوا النبيَّ صلى الله عليه وسلم وعرفوا صحَّة نبوّته، وهو الذي منع ابنَ أبيّ بن سلول من صِدق التسليم، وبه تخلَّف إسلام أبي جهل، وبه استحبَّت قريشٌ العمى على الهدى، قال سبحانه: ((إِنَّهُمْ كَانُواْ إِذَا قِيلَ لَهُمْ لا إلهَ إِلاَّ اللَّهُ يَسْتَكْبِرُونَ)) [الصافات:35]. ودعا سليمانُ عليه السلام بَلقيس وقومَها إلى نبذِ الاستعلاء والإذعان: ((أَلاَّ تَعْلُواْ عَلَيَّ وَأْتُونِي مُسْلِمِينَ)) [النمل:31]. مشكوووووره يااااااذووووووق |
اقتباس:
مشكوره على النقل تقبلي مروري |
يعطييييك العافيه |
يعطيك العافيه
نرجي من المولى سحابٍ ينشّيه سيله حقوقٍ ترتوي منه الاوطان |
الساعة الآن 01:33 AM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010