![]() |
أحمد الحربي و في حوار شيق (( التفاعل مطلوب ))
الحمدلله وبالخصوص و نحن في موسم نزول الرحمة الحمدلله الحمدلله الله رحيم الله رحيم الله رحيم هل تراحمنا فيما بيننا ليكن الله رحيم بنا بصراحة نريد أن نتحاور عبر هذا الصرخ الشامخ لتفيض علينا رحمات الله تبارك و تعالى فبتفاعلكم و حواراتكم نسعد و بصحبة الكوكبة اللامعة في شبكتنا و منتدياتنا البراري |
الحمدلله الرحمة خلق عظيم فكم غفل الكثير عن ذلك الخلق العظيم ؟؟
و من منبر البراري إن شاء الله نجد الاجابة |
بارك الله فيك اخينا احمد
سباق لفعل الخير وان شاء الله في ميزان حسناتك فقط نتمنى توضيح الفكره اكثر حتى تتضح للجميع كيف سيكون التراحم في هذا الموضوع هل القصد صلة الرحم مثلآ ام ان الفكرة تقتصر على المرور ورد التحية فقط ثم المغادرة اتمنى التوضيح |
أسأل الله أن يرحمنا وأن يرزقنا الرحمة
بارك الله فيك أخي الغالي أحمد على هذا الطرح حفظكم المولى |
عن الرحمة بشكل عام
الرحمة لا نوفيها حقها الى الصبح فهل من تفاعل حول الرحمة ؟؟ |
هل تراحمنا فيما بيننا ليكن الله رحيم بنا بصراحة نريد أن نتحاور عبر هذا الصرخ الشامخ لتفيض علينا رحمات الله تبارك و تعالى يقصد بذلك الرحمة
|
*ما هي الرحمة؟ الرحمة هي الرقة والعطف والمغفرة. والمسلم رحيم القلب، يغيث الملهوف، ويصنع المعروف، ويعاون المحتاجين، ويعطف على الفقراء والمحرومين، ويمسح دموع اليتامى؛ فيحسن إليهم، ويدخل السرور عليهم. |
الأخ / أحمد الحربي موضوع جدير بالتوقف والقراءة ولفتة هادفة تدل على سمو أخلاقك نعم يجب أن تصفو النفوس ويسود الإخاء بين الجميع في شتى علاقاتنا الحياتية فجميل أن نعيد ترتيب أوراقنا ونصلح أحوالنا ونبادر أنفسنا بما يرضي الله الرحمن الرحيم تحياتي |
مشكوور اخوي احمد الحربي الرحمة من صفات الرحمن الرحيم..
فالرحمن لجميع الخلائق والرحيم للمؤمنين..فهنيئا لمن فاز بها |
دخل رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم، فوجده يقَبِّلُ حفيده
الحسن بن علي -رضي الله عنهما-، فتعجب الرجل، وقال: والله يا رسول الله إن لي عشرة من الأبناء ما قبَّلتُ أحدًا منهم أبدًا، فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من لا يرْحم لا يرْحم) [متفق عليه]. *يحكي لنا النبي صلى الله عليه وسلم قصة رجل غفر الله له؛ لأنه سقى كلبًا عطشان، فيقول صلى الله عليه وسلم: (بينما رجل يمشي بطريق اشتد عليه العطش فوجد بئرًا فيها، فشرب، ثم خرج، فإذا كلب يلهث، يأكل الثرى من العطش، فقال الرجل لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي كان بلغ بي، فنزل البئر فملأ خُفَّهُ (حذاءه) بالماء، ثم أمسكه بفيه (بفمه)، فسقى الكلب، فشَكَرَ اللهُ له، فَغَفَر له). فقال الصحابة: يا رسول الله، وإن لنا في البهائم لأجرًا؟ قال: (في كل ذات كبد رطبة أجر (يقصد أن في سقي كل كائن حي ثوابًا) [البخاري]. |
الساعة الآن 10:36 AM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010