![]() |
الدفاع المدني : البئر الذي سقطت فيه الطفلة #لمى_الروقي حفرها صاحبها منذ 8 سنوات وقام بردمها ولكن السيول أعادت فتحها
|
الدفاع المدني: أكثر من ٢٠٠متطوع في الموقع وغدا وصول برج من ارامكو لشفط التراب من البئر الذي سقطت به الطفلة #لمى_الروقي
|
البئر اذا كان محفور من جوانبها ( جودال ) يشبه الخندق فيمكن مع السيول والسنوات تُفتح مع احد جوانبها هذا ما اعرفه ويحدث في مزارعنا وقريتنا واتوقع هذا مايقصده الدفاع المدني
|
عمل مؤتمر صحفي مثل هذا للدفاع المدني هو لتغطية للفشل الحاصل خصوصاً بإنه مسجل أيضاً وليس مباشر - |
اكثر ما احزنني وآلمني هو عدم تعاون الشركات الضخمه
والتي همها الاول والاخير المال مثل بن لادن وارامكو السعودية ولو كانت طفلة مسؤول كبير و سقطت في بئر لعملوا المستحيلات وربما يصنعوا المعجزات من اجل اخراجها لمى توفت والله يرحمها والكلام الآن ماراح ينفع ولكن هذا يعتبر درس للدفاع المدني للكشف عن الابار المفتوحة والتي تشكل خطر على ارواح الابرياء وملاحقة من حفر هذه الابار وفرض اشد العقوبة عليهم واتمنى كذلك ان تصدر مديرية الدفاع المدني خطاب عاجل لكافة ادارات الدفاع المدني والجهات ذات العلاقة بالبحث عن الابار المفتوحة وردمها لكي لايقع الفأس بالرأس مره اخرى |
استقبل بلاغاً عن بئر مكشوفة بـ"ناوان" وفرض العقوبة على مالكه
"مدني الباحة": مواجهة تهديد الآبار على رأس أولوياتنا لحماية الأرواح https://cdn.sabq.org/files/news-image/241470.png?450561 محمد الزهراني- سبق- الباحة: أكد الناطق الإعلامي باسم مديرية الدفاع المدني بمنطقة الباحة، المقدم جمعان بن دايس الغامدي، أن موضوع الآبار يأتي في مقدمة الأولويات التي ستتبناها المديرية في الفترة المقبلة؛ نظراً لتهديدها المباشر للأرواح، مشيراً إلى التحديات الكبيرة التي تحملها الأيام القادمة. وقال "الغامدي": "بتوجيه أمير منطقة الباحة رئيس اللجنة الرئيسة للدفاع المدني بالمنطقة، تمكّنا من تجاوز العديد من التحديات كان أهمها وجود آبار قديمة ومهجورة إضافة إلى وجود شركاء وورثة في البئر الواحدة وبعضهم يعيش خارج المنطقة". وأضاف: "صدر التوجيه الكريم بحصر الآبار في المنطقة ومخاطبة شيوخ القبائل ومعرفي القرى لتحديد المالك المسؤول ليتولى تسوير أو دفن البئر، وقررنا تحرير مخالفات بحق من يرفض التجاوب، مع مطالبة الجهات الرسمية باستدعاء المخالفين لفرض عقوبات فورية بموجب لائحة المخالفات". وأردف: "طلبنا من مركز القيادة والسيطرة استقبال البلاغات عن الآبار المكشوفة من خلال الرقم 998، ثم تحريك دوريات السلامة بشكل فوري وتحرير المحاضر اللازمة تمهيداً لاتخاذ الإجراءات المقررة". وتابع: "استقبل المركز بلاغاً يفيد بوجود بئر مكشوفة بمنطقة مفتوحة بمركز "ناوان" التابع لمحافظة المخواة، وتلقت دوريات السلامة البلاغ، بحضور مندوب الشرطة، وبعد الوقوف على الموقع تقرر تجهيز محضر مشترك بإشراف الدفاع المدني والشرطة، ثم تم التواصل مع معرف القرية للتوصل إلى صاحب البئر، وبالفعل تم استدعاؤه وتحصيل المبلغ اللازم وتأمين البئر، بالإضافة إلى فرض العقوبة على المالك". وقال "الغامدي": "مديرية الدفاع المدني بمنطقة الباحة تركز على إزالة كل العوائق التي يمكن أن تؤدي إلى تهديد الأرواح، ونطالب المواطنين والمقيمين بالابتعاد عن المواقع التي تشكّل تهديداً على الأرواح والممتلكات، كما نحثّهم على الإبلاغ عن كل ما يمكن أن يمثّل خطورة من خلال الاتصال بالرقم 998، ونحن من جانبنا لن نتهاون في تطبيق الإجراءات الحازمة والرادعة التي تكفل الالتزام بتعليمات السلامة". وأضاف: "نحذر، في الوقت نفسه، جميع أصحاب مؤسسات حفر الآبار من مغبة حفر أي بئر من دون استخراج التصاريح اللازمة وتوفير وسائل السلامة اللازمة لتلك المواقع أثناء وبعد الحفر". وأردف: "أي تهاون في هذا الأمر سيعرّض المؤسسة لعقوبات ستطبقها لجنة النظر في المخالفات، وقد تصل العقوبات إلى حد الإيقاف وشطب المؤسسة فضلاً عن الغرامة المالية". |
|
لاحول ولاقوة الا بالله العلي العظيم
حفر تم بدون وعي وتفكير وادراك لعواقب وخيمة قد تجر لا اكثر الاستعانة بارامكو وشركة بن لادن ماهي الا فضيحة تسجل للدفاع المدني الذي يفترض ان يكون مجهزا بكل مايلزم لان الحوادث مختلفة لكن ما نقول الا حسبنا الله وكفا |
https://up.albrari.com/uploads/13886712791.png
بعد محاولة التكذيب قبل يومين.. نشر تفاصيل الحادث والإجراءات المتبعة الدفاع المدني بتبوك يعترف ويؤكد ما نشرته "سبق": عثرنا على "جثة لمى" و "انهيار" التربة أنزلها للأسفل عبدالله البرقاوي، نواف الغضوري- سبق- تبوك: أخيراً اعترف الدفاع المدني رسمياً، بالعثور على جثة الطفلة لمى الروقي والوصول لها داخل البئر الارتوازية التي سقطت بداخلها قبل نحو 13 يوماً. وأكد الدفاع المدني في المؤتمر الصحفي الذي عقده اليوم، ما نشرته "سبق" وانفردت به مساء الثلاثاء، رغم نفيهم السريع للخبر، من أنه خلال فتح الممر بين البئرين عثر على الجثة ولكن حدث انهيار أرضي أنزلها للأسفل. ونفى الدفاع المدني ما تردد عن سقوط الطفلة من أيدي المنقذين، مشيراً إلى أن الجثة نزلت نتيجة للانهيار الذي حدث للتربة. وبين الدفاع المدني أنه استعان بحفار خاص من شركة أرامكو بالمنطقة الشرقية، وينتظر وصوله غداً لاستكمال عمليات انتشال الجثة. وشدد الدفاع المدني على أنه سيتم التحقيق مع صاحب البئر بشكل تفصيلي بعد الانتهاء من انتشال جثة لمى، مبيناً أن المعلومات تشير إلى أنه حفرها قبل 8 سنوات وتعاقد مع مؤسسة لردمها ولكن السيول أدت إلى فتحها مجدداً. وقال الدفاع المدني إنه استعان بجهات عدة في محاولات انتشال الجثة، منها هيئة المساحة الجيولوجية وشركة أرامكو وشركة بن لادن، واتفق الجميع على أن الحل الصحيح هو الذي يجري في الموقع. واعترف الدفاع المدني بالاستعانة بـ 4 عمال أفغان لديهم خبرة في حفر الآبار، مشيراً إلى أنهم عملوا مع الدفاع المدني. وكانت "سبق" قد انفردت مساء أمس الأول الثلاثاء، بتأكيد العثور على الجثة ومحاولة انتشالها، وذكرت في تقرير بعنوان "محاولات حذرة لاستخراجها: العثور على جثة "لمى" في بئر "الأسمر" بعد 11 يوماً من سقوطها"، ما نصه: (يعمل الدفاع المدني الآن على محاولة انتشال جثة الطفلة لمى الروقي من البئر الارتوازية التي سقطت بداخلها على طريق حقل- تبوك قبل 11 يوماً، حيث عثر عليها بعد فتح الممر بين البئرين وتجري محاولات حذرة لانتشالها وذلك خوفاً من سقوطها لمسافة أكبر بالبئر)، وبعد النشر حاول ناطق الدفاع المدني في تبوك تكذيب المعلومات، وأكدت "سبق" حينها أن محاولة التكذيب تأتي لترجيح طول الفترة المتوقعة لانتشال جثة الطفلة، وهو ما يحدث الآن. وكشفت "سبق" في تقرير نشر أمس تفاصيل أوسع في تقرير حمل عنوان "الدفاع المدني يواصل محاولات انتشال "لمى" من مسافة 11 متراً داخل البئر"، أكدت فيه أن العمل يجري لزيادة عمق البئر الموازية للوصول للطفلة التي حدد موقعها الجديد على مسافة 11 متراً بعد أن كانت في متناول اليد، من الممر الذي فتح بين البئرين أمس، وعثر خلاله على الدمية. وفيما يلي نص بيان الدفاع المدني: أعلنت مديريه الدفاع المدني بمنطقة تبوك استمرار عمليات البحث عن الطفلة لمى والتي سقطت في أحد الآبار الارتوازية بوادي الأسمر بمحافظة حقل مساء يوم الجمعة قبل الماضي. وأبانت مديرية منطقة تبوك في مؤتمر صحفي لها عن عمليات البحث وجهود انتشال جثمان الطفلة أن عمليات الدفاع المدني بمحافظة حقل تلقت بلاغا عن سقوط الطفلة لمى الروقي في بئر ارتوازية في تمام الساعة الثالثة وأربع وخمسون دقيقه من مساء يوم الجمعة 17صفر 1434هـ وتوجهت فرقة الإنقاذ للموقع المذكور خلال مدة زمنية 30 دقيقة، حيث وجد والد الطفلة الذي أفاد أن ابنته البالغة من العمر ست سنوات سقطت داخل البئر عندما كانت تلعب مع شقيقتها. وبفحص البئر تبين أنها مغطاة من الأعلى إلا أنه توجد بها فتحة جانبية سمحت بسقوط الطفلة, إلا أن ذلك لم يمنع رجال الدفاع المدني من توجيه عدد من فرق البحث لتمشيط الوادي للتأكد من عدم وجودها في أي موقع في محيط البئر بالتزامن مع استخدام أجهزه التنفس لتزويد قاع البئر بالهواء وإنزال الكابلات التلسكوبية لاستكشاف ما بداخل البئر، إلا أن الكاميرا اصطدمت بالتراب والصخور علي عمق 30 متراً تقريباً، ولم يشاهد أي أثر للطفلة على هذا العمق. وأشار اللواء مستور بن عائض الحارثي مدير الدفاع المدني بمنطقة تبوك إلى أن فرق الدفاع المدني قامت بإزالة غطاء البئر والمكون من ماسورة موضوعة بشكل عرضي على فوهة البئر بطول 6 أمتار وقطرها 16 بوصة ورفع كمية من الصخور والأتربة المحيطة بفوهة البئر. كما تم تحريك قوة إسناد بشري وآلي من مديرية الدفاع المدني بالمنطقة وقوة الطوارئ الخاصة للدفاع المدني بعدد 38 آلية وبعدد 74 عنصراً بشرياً. وبناء علي تقييم دقيق للوضع تم وضع خطة عمل تتناسب مع الحالة وتتمثل في عمل حفرة موازية للبئر تبعد عنه مسافة ثلاثة أمتار وبمساحه 30×80 متراً تتيح النزول تدريجياً والوصول للموقع المحتمل وجود الطفلة به. كما تم الاستعانة بعدد 53 آلية من المعدات الثقيلة من الجهات الحكومية والأهلية لتنفيذ الخطة، بالإضافه إلى استدعاء فرق إنقاذ متخصصة من مديريات الدفاع المدني بالمدينة المنورة والقصيم والرياض وإدارة الدفاع المدني بالطائف. ولفت اللواء الحارثي إلى استدعاء خبيرين من شركة أرامكو وصلوا إلي الموقع مساء يوم السبت 18/ 2/ 1435هـ واطلعا علي خطه العمل وأفادا بأنها الأنسب للتعامل مع هذه النوعية من الحوادث ولا يزال أحد الخبراء المختصين في حقل الآبار في الموقع, كما تم الاستعانة بهيئة المساحة الجيولوجية وتواجد الدكتور أحمد باسالم والمهندس إيهاب الأشي في الموقع, وأكدا على طريقة عمل الدفاع المدني باعتبارها الحل الأمثل لاستخراج جثه الطفلة. كما اطلع على سير أعمال الدفاع المدني بالموقع ثلاثة من الأكاديميين المتخصصين بجامعة تبوك هما الدكتور حسن عوض والدكتور بسيوني الجارحي والدكتور محمد حسين أبو علي والذين اثنوا علي الطريقة المتبعة في العمل وطالبوا بضرورة اتخاذ احتياطات أشمل لسلامة رجال الدفاع المدني أثناء البحث والإنقاذ. كما تم مخاطبة شركة بن لادن وإحدى الشركات الإيطالية التي تعمل بمحافظة ضبا وحضر مندوبان لهما للموقع، وأفادا بعدم توفر معدات لديهم للتدخل في مثل هذه الحالات، ومن ثم تم التعاقد مع إحدى مؤسسات الحفر لعمل تكييس للبئر للمحافظة عليها من الانهيار. وأكد اللواء الحارثي أنه في تمام الساعة السادسة من مساء يوم الاثنين 20/ 2/ 1434هـ تم الانتهاء من تكييس البئر لمنعها من الانهيار, وأعمال حفر للمنطقة المحيطة بالبئر على شكل درجات لمنع تساقط الرمال ومن أجل سلامة العاملين وقد تمكنت الفرق من والوصول إلى عمق يصل إلى 27 متراً مساء يوم الثلاثاء 21/ 2/ 1343هـ مع استمرار العمل علي مدار الساعة. وعند وصول أعمال الحفر إلى عمق 30 متراً تبين وجود منطقة صخرية صلبة، كما اتضحت فوهة البئر الأصلية، التي كانت مطمورة بالتراب والحجارة بالكامل وهو ما يهدد بانهيار التربة الجانبية في حال استمرار عمليات الحفر لأعماق أكبر، ما استلزم إزالة جزء من التربة الجانبية لتأمين سلامة العاملين. وعلى مدى 72 ساعة من أعمال حفر البئر الموازية تمكن رجال الدفاع المدني من عمل فتحه جانبيه بعمق 100 سم وقطر 30سم والوصول للبئر الارتوازي عن طريقها وذلك مساء يوم الثلاثاء 28/ 2/ 1435هـ حيث تم رصد روائح كريهة تدل على وجود جثة الطفلة يرحمها الله، وكذلك العثور على الدمية التي كانت مع الطفلة، إلا أن هبوط التربة أدى إلى نزولها إلى أعماق تزيد عن 11 متراً, ما استلزم استمرار أعمال الحفر للبئر الموازية إلى أعماق أكبر للوصول إلى لموقع جثمان الطفلة ولا يزال العمل جارياً بالموقع حتي الآن. وقال اللواء الحارثي: نسأل الله لها الرحمة ولأهلها الصبر ونؤكد استمرار أعمال البحث في محاوله استخراج جثمان الطفلة. |
يبقون سبق نصابين وغير مبالين بمشاعر اهلها
هم اعلنوا قبل يومين انه تم استخراج الجثه وليس العثور عليها فلماذا الآن يقولون العثور عليها هناك فرق بين استخراج الجثه وبين التأكد من وجودها او رؤيتها داخل البئر |
الساعة الآن 02:33 AM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010