![]() |
الرئاسة في الغابون ستواصل مهامها حتى بعد نهاية العالم المفترضة قريبا
https://www.france24.com/ar/files/ima...807951-1-0.jpg ا ف ب - ليبرفيل (ا ف ب) - قال متحدث رئاسي في الغابون ان الرئاسة "تعتزم الاستمرار في مهامها" بعد الواحد والعشرين من كانون الاول/ديسمبر الجاري الذي يعتبره البعض تاريخ نهاية العالم، وذلك ردا على سؤال طرحه صحافي قلق حول صدقية النبوءة المنسوبة الى حضارة المايا. وقال المتحدث الرئاسي ردا على السؤال "أذكركم بأن رئيس جمهورية الغابون انتخب لولاية تنتهي في العام 2016، ولذلك فان الرئاسة لن تتوقف عن العمل في التاريخ الذي تتحدث عنه". واضاف "الامر مهم لانه يثير جدلا. هل تقويم المايا يعلن نهاية العالم ام نهاية حقبة؟ سنرى عندما يحين هذا التاريخ ما اذا كان العالم سيختفي... في المكسيك ينتظرون الملايين من السياح. على الاقل لن يشكل هذا التاريخ نهاية السياحة في المكسيك". وختم قائلا "شكرا لاهتمامكم والى اللقاء". وتحتفل المكسيك ودول اميركا الوسطى في 21 كانون الاول/ديسمبر بنهاية حقبة مهمة في تقويم المايا يعتبرها البعض نهاية العالم. وترتكز فرضية نهاية العالم على كتابات منقوشة على حجر اثري يحمل اسم "النصب 6" في موقع موكوسبانا الأثري في ولاية تاباسكو جنوب المكسيك. لكن الخبراء في حضارة المايا يبدون انزعاجهم من التفسيرات المغلوطة التي اعطيت لهذا النص، ويقولون ان النصب السادس لا يتحدث عن تاريخ معين ولا عن نبوءة ولا عن نهاية العالم، وانما هي قصة سيد لدى المايا اسمه بالام أهاو. المصدر: https://www.france24.com/ar/node/833998 |
باقٍ 72 ساعة لـ {نهاية العالم}؟!
https://www.alqabas.com.kw:82//sites/.../17/410455.gif الارض مهددة بسبب احتمال اصطدامها بنيزك ضخم خلال الألفي عام الماضية، اجتهد المنجمون حول العالم في التنبؤ بما أسموه المائتي يوم المصيرية المتبقية للكون. مائتا مرة كان من المفترض أن ينتهي العالم، لكن ذلك لم يحدث. وكما تشير الإحصائيات هذه المرة أيضا، فإن شيئا من هذا القبيل لن يحدث يوم الجمعة المقبل 2012/12/21، الذي تعتبره ثقافة المايا نهاية العالم. لن يتجمّد العالم، ولن يصطدم الكون بأي نيزك ضخم، ولن نحترق بنار آتية من قلب الكرة الأرضية، كما لن تقضي علينا الكائنات الفضائية الغريبة. كيفية نهاية العالم هي بمنزلة جدل مستمر ومفتوح، مثل النقاش الذي يدور حول المكان الذي يجب أن ننتظر فيه تلك النهاية. حدث ذلك قبل فترة ليست ببعيدة، عندما اضطرت الميليشيا الرسمية الروسية لاصطياد عشرات الروس من مياه إحدى البحيرات، الذين كانوا ينتظرون نهاية العالم. وإذا تمعّنا قليلا عبر شبكة الإنترنت سنجد توصيات كثيرة مماثلة حول المكان الذي يجب الانتظار فيه لملاقاة هذا المصير: فوق الجبال، في الصحراء، أو الانتظار في المنزل. الأمر الذي يبقى غير واضح أيضا هو تاريخ انتهاء العالم، ويمكن متابعة النقاشات المرتبطة بهذا الموضوع على مواقع التواصل الاجتماعي. المؤمنون يؤكدون أن علم يوم القيامة عند الله، وهو -سبحانه- من يقرر لحظة إنهاء العالم تماما، أما الذين يؤمنون بديانات ومعتقدات أخرى غير سماوية، فيتكهنون بما سيحدث؟ بعضهم يؤمن بالتقمّص، والبعض الآخر بفناء المادة وبقاء الروح.. لكن كل تلك الأمور تبقى مجهولة. سبعة سيناريوهات توقعت حضارة المايا أن العالم سينتهي خلال القرن الواحد والعشرين، لكن كيف سيحدث ذلك؟ هناك سبعة سيناريوهات مختلفة حول كيفية حدوث ذلك، وفق توقعات كتّاب القصص العلمية الخرافية. مع اقتراب التاريخ الحاسم للموعد المزعوم لانتهاء العالم، يشهد القطاع السياحي في غوانتيمالا انتعاشا ملحوظا، حيث يشعر أصحاب الفنادق بالسعادة، في حين يشعر أبناء قبائل المايا الاثنية بالغضب من التخمينات الكثيرة التي تستغل تقويمهم الزمني. جبل بوغارا الذي من المفترض أن يسلم من الإبادة، حسب الأسطورة، محاط الآن بكمية هائلة من السياح. في هذه الأثناء، حاولت الوكالة الأميركية الوطنية للطيران والفضاء (ناسا) تهدئة التوتر على موقعها الإلكتروني، فأشارت إلى أنه لا يوجد أي خطر يهدد العالم حاليا بأي شكل من الأشكال. العالم منقسم، قسم يخاف الفناء الذي لا مفر منه، والثاني يدق على رأسه، في إشارة إلى أن مناصري القسم الأول هم مجانين وأغبياء. سبب ذلك كله يتمثل في اللائحة الهيروغليفية -أو ما يعرف بالمعلم 6 - الذي عثر عليه في تورتوغوير جنوب المكسيك، الذي يعود تاريخها الى القرن السابع ميلادية. ولأنها تعرّضت لتلف كبير، فإنه لم يكن ممكنا تفسير فحواها بالكامل. يوجد فيها مثلا التاريخ الذي يغلق العد الكبير، أي التقويم الأطول والأكثر سرية من أنظمة التقويم الدورية، التي كان كهنة المايا يستخدمونها. التقويم الكبير الذي يضم دورة قوامها 5126 عاما، بدأ في عام 3114 قبل الميلاد، وهو مقسّم لعصور مختلفة، يبلغ طول كل عصر حوالي 394 عاما. وكان أبناء حضارة المايا يعتبرون الرقم 13 مقدساً، ولذلك فإن العصر الثالث عشر كان سيشكل العصر الختامي. وحسب ما يفيد الخبراء فإن نهاية العصر المذكور ستقع بتاريخ 2012/12/21، وهو بحد ذاته رقم يتمتع شكليا بنكهة باطنية إلى حد ما. إذ إن 21 هو عكس 12، لكن ماذا سيحدث؟ ما الذي يجب على البشرية أن تخشاه؟ هل سيأتي الخطر من الفضاء، أم من الأرض، أم أن الناس سيتسببون وحدهم في نهايتهم؟ إمكانات فناء الأرض، العالم، الحضارة الإنسانية والعرق البشري بأكمله، كثيرة ومتنوعة، أهمها سبعة سيناريوهات تتناولها جميعاً كتب الخيال العلمي. لكي يختار القارئ ما يتناسب مع ذوقه الخيالي. 1 - انفجار بركاني تفيد بعض التفسيرات أن صورة نهاية العالم كما توقعتها «نبوءة حضارة المايا» تشبه النشاط البركاني. وقد قدم تصورا حول هذا الأمر الفيلم الكبير لرونالد ايميريخ واسمه «2012»، حيث يتحول كل شيء على الارض الى لهيب حارق، ويوجد تحت منطقة ييلوستون فعليا بركان ضخم، حيث سيساهم انفجاره بتدمير الولايات المتحدة وتهديد الحياة على الارض، ستتوقف الملاحة الجوية، وتسود الكآبة، وستغرق اوروبا في برد قارس، البرد سينتشر باتجاه النصف الجنوبي من الكرة الارضية، وسيضرب الجفاف عدة مناطق، اما احتمال حدوث ذلك السيناريو فهو 1 إلى 600:000 لكن للأسف، يمكن للتسونامي الضخم ان يضرب في اي تاريخ، واي مكان، كما حدث خلال العام 2004. القصة التي اعدها باتريك روبنسون «شامشير اس ال - 2» تتوقع ايضا مآسي مرتبطة بالانفجارات البركانية، وان بطريقة مختلفة، فتفيد بأن منظمة حماس المدعومة من ايران والصين وكوريا الشمالية، تحصل على غواصة روسية هجومية من الطراز الرفيع، ثم تستعملها كأداة لهجوم ضد الولايات المتحدة، وهي الحملة التي يمكن وصفها «بالارهاب الجيوفيزيائي». يقوم الاشخاص الموجودون في الغواصة بإطلاق صاروخ ضمن خط الطيران الذي يطلق عليه اسم «شامشير». الا ان هدف الصاروخ ليس القواعد العسكرية او الاهداف المدنية، بل البركان، فالاصابة المباشرة يمكن ان تتسبب بانفجار البركان المذكور، من دون اي تحذير مثل ذلك الذي يمكن ان يسبق الانفجار «الطبيعي». ينفجر اولا بركان سانت هيلينا في شمال غرب الولايات المتحدة، ثم بركان مونتسيرات في البحر الكاريبي. لكن كل ذلك ليس سوى تحضير وتحذير تمهيدي استعدادا لشن الضربة الاكثر تدميرا والموجهة نحو بركان كومبري فييخا الموجود فوق جزيرة لا بالما، خامس اكبر جزيرة من جزر الكناري. انفجار هذا البركان يتسبب بانهيار قسم كبير من الجزيرة في البحر، وهو ما يتسبب لاحقا بتسونامي ضخم غير مسبوق الحجم، يعبر المحيط الاطلسي ويضرب الشاطئ الشرقي للولايات المتحدة، غواصة الإرهابيين تقترب من هدفها، في الوقت الذي تحاول البحرية الاميركية العثور عليها، وتندلع في واشنطن ازمة سياسية حادة بسبب ذلك. 2 - الاصطدام بنيزك سبق للكاتب فرانتيشيك بييهونيك ان كتب رواية عن احتمال الاصطدام بكائن فضائي، او نيزك على الارجح، في العام 1958، ووفق ما جاء في الرواية التي حملت عنوان «روبنزونيو الفضاء»، فإن الارض هي مهددة بسبب احتمال اصطدامها بنيزك ضخم، يتم ارسال مركبة فضائية لمواجهة النيزك القادم وضربه بقنبلة نووية، لكي تحيده عن مساره، لكن الهبوط لا يتم على ما يرام بسبب انهيار الملاّح نفسيا، ويتم بالتالي تعطيل المركبة الفضائية، يفر الفريق من المركبة التي تحمل القنبلة، والتي تنفجر في نهاية المطاف، وتتمكن بالتالي من تحييد النيزك عن مساره، ومنع اصطدامه بالكرة الارضية. 3 - نزاع حربي يمكننا العثور على اكثر من بؤرة توتر ضمن منطق الاحداث الدولية الحالية التي يمكن ان يتسبب انتشارها باندلاع حرب اوسع واخطر ضمن الظروف الاستثنائية. وتتم الاشارة بشكل مستمر في القصص العلمية الخرافية الى احتمال اندلاع حرب عالمية ثالثة، لكن ذلك يكون مملا من وجهة نظر وصف الاحداث المأساوية الحضارية، ان الامكانات التي تتحدث عن تدمير العالم، الارض، حضارتنا، والعرق البشري، هي كثيرة ومتنوعة. 4 - قوة الشمس ذروة الدورة الشمسية ستحدث خلال فصل الربيع من عام 2013: الانفجار الذي سيحدث في الشمس سيتسبب بفنائنا بشكل مباشر، او ان جزئيات الحرارة المتناثرة جراء ذلك الانفجار ستتسبب بتدمير الاقمار الاصطناعية وتفرعات الطاقة الكهربائية، ويمكن قراءة مثال على تلك المشاكل العالمية المحتملة في رواية «الظلام» للكاتب اوندرجي نيف، وروايته اللاحقة المكملة لها «ظلام 0:2» الذي يصف بشكل ساخر التبعات القاسية لاختفاء الكهرباء من احدى القرى. لا يتحدث الكاتب هنا عن انقطاع التيار الكهربائي كما نعرفه، بل عن اختفاء الكهرباء كليا كظاهرة، حضارتنا ستختفي كليا وبسرعة فائقة بسبب اختفاء الطاقة الكهربائية، وستقع في ظلام القرون الوسطى. وهنا لن ينتصر الا الاقوياء، المتوحشون، الذين لا رحمة عندهم. 5 - وباء قاتل ما يجب ان نقلق منه في الواقع ليست هجمات الكائنات الفضائية الغربية او انتفاضة الذكاء الاصطناعي التي لا تزال جزءا من القصص العلمية الخرافية، بل الكائنات الدقيقة التي تعيش معنا، جرت عمليات تسرب للفيروسات القاتلة من بعض المختبرات العلمية كما حدث مؤخرا، ويكثر الحديث عن الرؤية المرعبة للحرب البيولوجية التي يمكن ان يشنها ارهابيون. عاصرنا ايضا شبح اندلاع اوبئة مرضية معدية مختلفة، لكن ذلك باستثناء مرض الايدز لم يحدث بعد: «مرض جنون البقر»، «انفلونزا الطيور»، واحيانا يشن فيروس «ايبولا» هجمات صاعقة، او «البكتيريا الآكلة للحوم» Streptococcus pyogenes لكن ما هو اسوأ من ذلك هو اننا نلج حاليا الى مرحلة ما بعد المضادات الحيوية بسبب المبالغة باستخدام، واساءة استخدام المضادات الحيوية، التي لم تعد فاعلة في كثير من الحالات. ان دمج بعض العوامل الخطرة يمكن ان يؤدي لمأساة، تماما كما حدث في مفاعل تشيرنوبيل الروسي قبل حوالي 40 عاما الكاتب كارل تشابيك يتحدث عن ذلك في روايته «المرض الابيض» لانه لو لم تكن الحروب والموانع السياسية المختلفة، لكان الدواء الذي اخترعه غالين قادرا على وقف الوباء المرعب. 6 - التجارب العلمية التجارب العلمية بدورها تتمتع بفرص لا بأس بها لتحقيق الكوارث. حتى انه يكون لهذه القصص احيانا نكهة مرعبة، مثل رواية «تسعة مليارات اسم الهي» للكاتب اي سي كلارك، والتي تتحدث عن مجموعة من كهنة التيبيت الذين يعملون منذ ثلاثة قرون على الكتابة المنظمة لجميع اسماء الالهة. يفعل الكهنة ذلك من خلال تبديل رموز ابجدية غير محددة بشكل اوضح، والتي يمكن حسب رأيهم ان تكون اسماء للالهة. ان المعنى الوحيد لوجود العالم، حسب رأيهم، يتمثل بمنح الله جميع الاسماء التي يستحقها، والتي يصل عددها الى حوالي تسعة مليار اسم. ولكي ينجزوا العمل بشكل اسرع، قرر هؤلاء شراء جهاز كمبيوتر يكون قادرا على انجاز العمل خلال بضعة اشهر فقط، في حين ان التوقع الاساسي كان يتحدث عن خمسة عشر الف عام بدون جهاز كمبيوتر. وعندما تقترب نهاية العمل، يقرر الكهنة مغادرة الدير الذي يقيمون فيه، لكي لا يكونوا شهودا على خيبة امل الكهنة الآخرين. وخلال توجههم الى الطائرة المحضرة لهم، يلاحظون، خلال لحظة انتهاء المهمة الحسابية، ان النجوم في السماء تنطفئ واحدة تلو الاخرى. 7 - التغييرات المناخية يدور نقاش كبير حول انهيار النظام المناخي والتغييرات المناخية الكثيرة الحاصلة. الوضع سيكون اكثر وضوحا بعد بضعة اعوام بلا شكل، ان كان سلبا ام ايجابا، لكن يمكننا في الوقت الحاضر التمعن بنظرية اخرى من نظريات الكاتب ايميريخ المبينة في رواية «اليوم التالي»، حيث تتعرض فيها الارض لاجتياح الطقس المتجمد، ويختبئ الابطال في ملجأ مكتبة الكونغرس حيث يعملون على حرق الكتب النادرة والقيمة لتدفئة انفسهم. في رواية «حرب مع الحيوان الضخم» للكاتب فلاديمير بارال، يتحكم بالعالم كائن ضخم ولد بسبب النفايات الكثيرة التي ينتجها البشر. وعندما يتمكن الناس من مواجهة هجمات هذا «الحيوان» فانه يخترقهم ويدخل الى هيكلياتهم الجسدية والنفسية. وقد كتب الكاتب البريطاني جون كريزي حوالي ثلاث وأربعين رواية يتحدث فيها عن تعرض البشرية لخطر مصدره الكوارث البيئية المختلفة أو الخداع البشري. «الجفاف»، «الغرق»، «الجوع»، «الضباب»، «زوبعة الرياح»، «الأعماق»، «الرعب»، «الجحيم» كلها عناوين لروايات تهدف إلى التأثير بشكل اصطناعي على القارئ، وقد صدرت بلغات عديدة. ليس بعد الباحثان التشيكيان بوهوميل وفلاديمير بوم كشفا عن أن التقويم المعترف به حالياً هو خاطئ، وبأن نهاية تقويم حضارة المايا هي خلال عام 2116. هذا يمكن أن يكون صحيحاً، لأن «الفترة المظلمة» من تاريخ المايا، والتي سيطر فيها أعداء المايا على امبراطوريتهم، قد حرفت على ما يبدو بالتقويم الذي كان يدار بشكل دقيق. كما تم في منطقة كزولتون بغواتيمالا اكتشاف أقدم تقويم لحضارة المايا مترافقا مع بعض الملاحظات والحسابات. وقد تبين بأنه مستمر من دون أي مشاكل لفترة سبعة آلاف عام. في هذا السياق، يفيد الأحفاد الحاليون لحضارة المايا بأنه، وكما تفيد تقاليدهم، ستحدث خلال عام 2012 فعلياً بعض التغييرات العالمية، لكنها لن تؤدي إلى الفناء. وقد عبر هؤلاء عن غضبهم لكيفية التعامل مع تقويم أجدادهم والتنبؤات المرتبطة به، ولا يرغبون بالتالي في استمرار نشر الخوف من احتمال نهاية العالم. الكاتب الهولندي المعروف بتركيزه على النظريات الغريبة إيربخ فون دانيكين يشير إلى مقتطفات من كتاب «الكاهن النمر» والتي تتحدث عن عودة سبعة آلهة من «بولون يوكتي كو». يعود هؤلاء دائماً في نهاية دورة التقويم من النجوم لفرض نظامهم مجدداً، لكن ماذا لو أن الامر يتعلق بتطور سلمي، نحو الأفضل، والأكثر تكاملاً؟ أمّا كاهن المايا، عالم التاريخ والانثروبولوجيا كارلوس باريوس، فيعلن في هذا السياق بأن: «التغيير لن يحدث خلال هذا اليوم فقط، لأن ذلك ليس مثل ومضة الضوء.. بل سيستمر أعواماً طويلة». المصدر: https://www.alqabas.com.kw/node/723333 |
جبل بيغاراش و نهاية العالم
https://static.euronews.com/images_ne...-end-world.jpg بدأ العد التنازلي لدى الكثير من المتابعين لآخر الأخبار المتعلقة بـنهاية العالم بعد ثلاثة أيام رعب وهستيريا نهاية العالم تجتاح أوروبا وتصل الى بيغاراش الفرنسية. القرية الصغيرة الهادئة الواقعة في جنوب فرنسا، لم يسبق التحدث عنها قبل أن تداول نبأ على شبكة الانترنت حول نهاية العالم يوم الحادي والعشرين من الشهر الجاري. أنصار نهاية العالم تحدثوا عن الانتظار بصبر وصول الجسم الغامض على ذروة كتلة صخرية حيث ستخرج الأرض لتجنب نهاية العالم. كورين صاحبة قاعة شاي :“انه أمر تم تصعيده كثيرا كما تعلمون، تاريخ نهاية العالم في بيغاراش. وأخيرا، سيحدث شيء هنا لا يمكننا تفسيره وهذا أمر مؤكد .” جون بيير ديلورد رئيس بلدية القرية التي يقطنها 200 نسمة طالب الفضولين بعدم القدوم الى بيغاراش فالوصول الى القمة التي كثر الحديث عنها سيكون أمرا مستحيلا. جون بيير ديلورد عمدة بيغاراش:“انه لمن الصعب تحمل قصص عن أشياء تبدو خيالية تماما هذه أمور ليست واقعية فلماذا نحن بدلا من باقي دول العالم.” السلطات المحلية اتخذت تدابير مختلفة كمراقبة الطرق المؤدية الى القرية من قبل الدرك الذين سيقومون كذلك بوضع حواجز تمنع من الوصول الى بيغاراش لأنه قد يشكل خطورة على حياتهم. والأسوأ من ذلك هو دعوة السكان وأقاربهم الى الحصول على بطاقة للمرور لدخول القرية اليوم المحتمل. Copyright © 2012 euronews المصدر: https://arabic.euronews.com/2012/12/1...ocalypse-buzz/ |
الاحتفالات بنهاية العالم في 21 كانون الاول/ديسمبر بين المخابئ والملاهي
https://www.france24.com/ar/files/ima...824701-1-0.jpg ا ف ب - باريس (ا ف ب) - نبوءة المايا المفترضة حول نهاية العالم قريبا ستدفع الجمعة ببعض السذج الى اقرب ملجأ منهم او الى بلدة متزهدة في البرازيل او جبل مقدس في فرنسا وملجأ محصن خاص في الولايات المتحدة، اما الذين لا تزال اقدامهم على الارض فسيحتفلون بنهاية العالم ربما في حانة في هونغ كما في سيدني. وقد تسببت هذه النبوءة المتداولة على نطاق واسع بتحريك العجلة الاقتصادية في مناطق كثيرة في العالم، اذ يكثر الطلب على المخابئ الحصينة، والتموين الاحتياطي، وغرف الفنادق، وزيارة الاماكن "المقدسة"، كما باتت هناك قوائم طعام معدة خصيصا لنهاية العالم، اضافة الى الكثير من المقتنيات ذات الصلة. في المكسيك، وسائر دول اميركا الوسطى التي كانت تشكل ارض حضارة المايا في ماضي الزمان، من بيليز وغواتيمالا الى هندوراس والسلفادور، تحولت نهاية العالم منذ اشهر الى مورد كبير لقطاع السياحة الذي انهكته الازمة الاقتصادية. وباتت المواقع الاثرية لحضارة المايا جاذبة للجمهور من السياح، اضافة الى المؤتمرات ومحاكاة الطقوس القديمة، وعروض الصوت والضوء. وفي هندوراس سيشارك الرئيس شخصيا في احتفال يقام لهذه المناسبة. ويتردد بين المؤمنين بنهاية العالم قريبا ان المواقع الاثرية للمايا ستكون بمنأى عن الاحداث الجسام التي سيشهدها بنو البشر، ربما بسبب "الطاقة الايجابية" فيها او "القوى الجوفية" تحتها، او لكونها اماكن للعبادة. في بوليفيا، يقام احتفال ديني في جزيرة الشمس في بحيرة تيتيكاكا أعلى بحيرة في العالم، وهي مسقط رأس مؤسسي امبراطورية الانكا بحسب الاساطير القديمة. وفي البرازيل، وتحديدا في موقع يبعد 250 كيلومترا عن العاصمة برازيليا، تتحضر قرية التو باريزو ذات "الطاقة الروحية" منذ سنوات لليوم الآخر، الامر الذي يجذب مئات المؤمنين والفضوليين. ولا تقتصر المخابئ من يوم القيامة على بلدان اميركا الوسطى، فجبل رتانج، على بعد 200 كيلومتر من بلغراد، اصبح هو الآخر مكانا آمنا بحسب "خبراء الطاقة"، وخصوصا بسبب شكله الهرمي. وفي فرنسا، تتجه الانظار الى قمة جبل بوغاراش (جنوب غرب) الذي يقال ايضا انه سيكون ملجأ آمنا في نهاية العالم، وقد ارتفعت اسعار الغرفة الواحدة في بعض فنادقه الى 1500 يورو في الليلة المنتظرة، تدفع مسبقا بصرف النظر عما سيؤول اليه العالم. وقد اطلقت السلطات الفرنسية نداء لثني الجموع عن التوجه بكثافة الى هذا المكان، خوفا من وقوع حوادث امنية. في غرب تركيا، تجذب قرية سيرينس ايضا الباحثين عن ملجأ يقيهم الظواهر الكونية المرعبة التي يرتقبونها بعد ايام قليلة، وهم يؤمنون ان هذه القرية ستكون آمنة لانها ستكون المكان الذي سترفع منه السيدة العذراء مريم الى السماء..وقد اكتظت اسرة فنادق قرية سيرينس البالغة 400 سرير عن آخرها. والى جانب "المناطق الآمنة"، باتت تنتشر في بلدان عدة "مخابئ آمنة"، كما في الولايات المتحدة حيث ينتظر المؤمنون بنهاية قريبة للعالم هذا اليوم في مخابئ محصنة مضادة للانفجارات النووية، او في كهوف جرى تحويلها الى ملاجئ. وفي روسيا، يمكن الحصول على مخبأ آمن مقابل 30 الف روبل (حوالى 12 الف دولار) لكن الاماكن محدودة اذ لا تزيد عن 300 ملجأ انشئت في مخابئ عسكرية حصينة تعود الى الحقبة الستالينية، بعمق 65 مترا تحت سطح الارض. وفي شرق فرنسا، فتحت قلعة شوننبور وكهوفه تحت الارض بصورة استثنائية. وهذا البناء هو جزء من خط ماجينو الدفاعي الذي عجز عن صد القوات النازية في الحرب العالمية الثانية. اما في آسيا، فان نهاية العالم من اليابان الى الهند لا تبدو سوى مناسبة لتحريك العجلة الاقتصادية. فملهى "سكاي بار" في نيودلهي دعا زبائنه الى "رقصة قد تكون الأخيرة"، وفي هونغ كونغ تقدم المطاعم وجبات خاصة للمناسبة، وتعرض ايضا ان يكون الطعام مجانيا، في حال قامت الساعة! وفي استراليا انتشرت الدعوات للاحتفال ب"عيد نهاية العالم". ويبدو العراف الهندي راج كومار شارما واثقا من ان نهاية العالم ليست وشيكة، اذ انه ينتظر قبل ذلك حربا عالمية ثالثة بحلول العام 2052. الامور في الصين ذات النظام الشيوعي الحديدي لا تحتمل مزاحا، فقد القت السلطات القبض على 400 مسيحي في شمال غرب البلاد يؤمنون بامكانية حلول يوم الدينونة في الايام القليلة المقبلة. وبناء على مزيج بين نبوءة المايا ونبوءة اخرى مفترضة لنوستراداموس، بات الكوريون الجنوبيون ينتظرون يوم الحادي والعشرين من كانون الاول/ديسمبر ليتبينوا صحة القول ان مغني الراب ساي، صاحب المليار مشاهدة على يوتيوب، هو "رسول نهاية العالم". المصدر: https://www.france24.com/ar/node/834209 |
تقويم المايا: نهاية العالم الجمعة
https://asset1.skynewsarabia.com/web/..._154316_89.jpg طقوس بانتظار نهاية العالم الجمعة محمد عنتر- أبوظبي - سكاي نيوز عربية يحبس الملايين أنفاسهم بانتظار يوم الجمعة المقبل 21 ديسمبر الحالي، مترقبين إن كان سيشكل هذا التاريخ موعدا مع "نهاية العالم" استنادا إلى فهم البعض لتقويم حضارة المايا. ففي المكسيك، بدأت المراسم الخاصة بتغيير حقبة المايا في ختام مرحلة من 5200 سنة يفسرها البعض على أنها نبوءة بنهاية العالم. وتبلغ المراسم والفعاليات ذروتها في الحادي والشعرين من الشهر الجاري الذي يشكل مطلع حقبة المايا الجديدة. وستعم الاحتفالات جنوبي المكسيك وفي أربع دول أخرى حيث تأثير ثقافة المايا مستمر وهي غواتيمالا وبيليز وسلفادور وهندوراس. لكن في المقابل، ثمة اتباع لتيار "نيو إيدج" الروحاني، مقتنعون بأن الحادي والعشرين من ديسمبر سيكون نهاية العالم. وخشية حلول نهاية العالم غذتها جزئيا أفلام مثل فيلم 2012، وكتب مثل "نبوءة المايا" للكاتب الأميركي ستيف آلتون المتخصص في الخيال العلمي. وقد عثر على هذا التاريخ الذي يثير الخيال، محفورا على جزء من مسلة ضخمة محفورة في الحجر تعرف باسم "النصب السادس" ومحفوظة في موقع موكوسبانيا الأثري جنوبي المكسيك. ويدعو خبراء حضارة المايا العالم إلى الهدوء، مؤكدين أن لا إشارة على حصول كارثة أرضية ودمار العالم، حيث يشددون على أن انتهاء تقويم المايا يعني بداية زمن جديد. المصدر: https://cutt.us/my9p |
تسعة بالمئة من سكان روسيا يتوقعون نهاية العالم في الـ21 من الشهر الجاري
ثمة توقعات بوصول العالم إلى "نهايته" في 21 كانون الأول/ديسمبر من 2012، وهو اليوم الذي ينتهي فيه "تقويم المايا". https://anbamoscow.com/images/37289/50/372895067.jpg "أنباء موسكو" وقام علماء الاجتماع باستطلاع رأي 1600 شخص من سكان روسيا بخصوص "نهاية العالم" المتوقعة. وأظهر الاستطلاع أن 75 في المائة من سكان روسيا لا يفعلون شيئا أمام احتمال "نهاية العالم" بينما يحتاط 3 في المائة لهذا الاحتمال، فيقومون بتكوين احتياطي غذائي في حين يتضرع 1 في المائة إلى الله. وبيّن نفس الاستطلاع أن 9 في المائة من الروس لا يستبعدون أن تصدق التوقعات بنهاية العالم. ويجدر بالذكر أن إدارة منشأة "مخبأ ستالين" في موسكو دعت الراغبين في النجاة من "نهاية العالم" ليلجأوا إلى مخبأ محصن يبعد 65 مترا عن سطح الأرض، واعدة بتأمين "النجاة من نهاية العالم" في مقابل مبلغ 1.5 مليون روبل للشخصيات الهامة و500 ألف روبل للمواطنين العاديين. كما أنها وعدت بإعادة نصف المبلغ المدفوع إذا "لم يقض العالم نحبه". وعلى صعيد ذي صلة قال متحدث باسم وزارة الدفاع الروسية إن الحادي والعشرين من ديسمبر سيكون يوم عمل عادي للقوات الصاروخية النووية الروسية رغم الشائعات التي تتحدث عن نهاية العالم في هذا اليوم. وأوضح العقيد فاديم كوفال أن القوات الصاروخية ستواصل عملها وفقا للخطة في الحادي والعشرين من ديسمبر. المصدر: https://anbamoscow.com/russia/20121219/378733817.html |
عراقيون يترقبون نهاية العالم غداً! جريدة الحياة بغداد - خلود العامري الخميس ٢٠ ديسمبر ٢٠١٢ تنتقل الأخبار سريعاً بين العائلات العراقية حول اقتراب نهاية العالم، بل إن بعضها قرّر السهر ليلة الغد لمشاهدة الحدث الذي تحدثت عنه الحضارة السومرية القديمة، وذكره شعب حضارة المايا في حسابات رياضية فلكية.الكتابات المدوّنة على ألواح حجرية قبل نحو خمسة آلاف سنة، تحدثت عن الكوكب «نيبيرو» وتعني بالسومرية «الكوكب الزائر»، والذي سينتهي العالم بعد اصطدامه بالأرض في التاريخ المذكور. وتحدّثت الألواح السومرية أيضاً عن كائنات تدعى «أناناكي» جاءت إلى الأرض من «نيبيرو» إياه، وأن سكان الأرض كانوا يشاهدون هذا الكوكب مرة واحدة كل 3600 سنة.ولجأت أسر عراقية تتابع الأخبار حول نهاية العالم باهتمام شديد، إلى الشعوذة والتنجيم لكشف المستور، وبدأت النساء تبادُل التكهنات حول ما سمعنه من المنجمين حتى باتت نهاية الكون حدثاً مرتقباً في الجلسات العائلية وجلسات النميمة والمقاهي على حد سواء.خيال الأهالي ابتكر كثيراً من الأحداث طبقاً لما أورده بعض المنجمين، وبدأوا يتناقلون الأحاديث حول سقوط نيزك من السماء على الأرض، فيما قال آخرون إنه إذا تحقق الأمر قد تكون منطقة النجف آخر مكان ينتهي عنده العالم.بعض هذه الاعتقادات دفع شباناً عراقيين الى التجمع في مكان صحراوي في النجف لرصد النجوم في مساء الغد.وستغـــادر مجموعات تقطن بغداد والسليمانية وأربيل مـــــدنها باتجاه النجف مع أجهزة «تلسكوب» لرصد حركة النجوم اليوم وغداً، ومعرفة تحركاتها المفاجئة في هاتين الليلتين.وسيعلن شبّان إنشاء أول تجمع فلكي عراقي للشباب إذا لم تصدق التوقعات واستمرت الحياة على كوكبنا، وفق ما يوضح أحمد أحد المشاركين في إحياء تلك الليلة. يقول: «قد لا ينتهي العالم في تلك الليلة، لكننا هيأنا الخرائط الفلكية وبدأنا رصد النجوم والكواكب في وقت مبكر وسنبقى نرصدها تفاعلاً مع الأسطورة السومرية القديمة».بعض الشباب يؤمنون بالعلم وآخرون بالخرافة، لكنهم سيتجمعون في قرية واحدة قريبة من الصحراء مع أجهزة تلسكوب لرصد الحدث الذي يرى كثيرون أنه مجرد كلام لمشعوذين قدماء. وثمة عائلات عراقية كثيرة حذّرت أبناءها من الخروج غداً وآثرت الاجتماع في المنزل لمواجهة ما قد يحصل، على رغم مخالفة كل هذا اللغط العقل والمنطق. |
https://cdn.arabsciences.com/wp-conte.../12/omens1.jpg
دراسات عن نهاية العالم : نٌذر السماء ناشونال جيوغرافيك ابو ظبي في ولاية اركنساس، الطيور السوداء تموت بالآلاف مع اكتساح موجة موت الحيوانات في جميع أنحاء العالم. هل هناك علاقة بنهاية العالم؟ وماذا يعني ذلك؟ يربط الكثير انقراض البشرية بالحروب النووية لكن هذا السبب غير وارد لأن الحروب النووية ستقضي على جزء كبير من البشرية لكن ليس كل البشر نظرا لتقدم أنظمة الدفاع ومعاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية. فيلم وثائقي مدتة 50:02 https://www.youtube.com/watch?v=hoMQw...em-uploademail المصدر: https://www.arabsciences.com/?p=20510 |
منشو: نبوءة الماياحول نهاية العالم هدفها الإثارة
https://cdn.alwafd.org/images/news/1734031345uikjh.jpg مكسيكو سيتي - د ب ا : منذ 12 ساعة 38 دقيقة قالت إحدى زعيمات السكان الأصليين في جواتيمالا والحائزة على جائزة "نوبل" إن :"الضجة المثارة حول المخاوف المتعلقة بنهاية العالم والتي تقوم على قراءة تقويم حضارة المايا القديمة تستند إلى تفسير خاطئ لنظرة تلك الثقافة إلى العالم". وقالت الحاصلة على جائزة "نوبل" للسلام في عام 1992 ريغوبيرتا منشو إن التفسير الحالي موصوم بالرأسمالية الحديثة. وقالت منشو مساء أمس الاثنين في مدينة ميريدا المكسيكية في مهرجان خاص بثقافة المايا إن :"الإثارة تهيمن علينا، ولكن الشيء الجيد هو أن جميع هذه التوقعات ستنتهي في 21 ديسمبر، ومن ثم يمكننا أن نتحدث عن اليوم الثاني والعشرين من الشهر". وشدد خبراء على أن المايين تحدثوا فقط عن 21 ديسمبر 2012 كنهاية عصر وبداية آخر، وليس كنهاية العالم على وجه الإطلاق. وقالت منشو، التي تنتمي إلى مجموعة "مايا كيشي" العرقية في تصريحات نشرتها وسائل إعلام مكسيكية إنه ينبغي أن ينظر إلى يوم الجمعة القادم على انه "تاريخ روحي لطلب المغفرة". وأضافت: "إنه زيف أن نقول أن البشرية في طريقها إلى النهاية، لأن البشرية لها تاريخ طويل. ينبغي علينا أن نحقق الاستفادة القصوى منها حتى يمكننا طلب المغفرة عن كل الشرور التي اقترفناها على مر الزمن". المصدر: https://cutt.us/zHSe |
هل 21 ديسمبر 2012 هي نهاية العالم؟
الإجابة ستجدها في هذا المقطع https://www.youtube.com/watch?v=BjUoF...em-uploademail طبعا اللي يبي الترجمة يروح عند عناوين فرعية اللي هو cc بعدين ترجمة التسميات التوضيحية ويختار اللغة المصدر: https://www.abunawaf.com/post-14108.html |
هناك خلط عند الناس بين امرين - نهاية العالم
- وزوال الحضاره اما نهاية العالم او الدنيا اي قيام الساعه فنحن كمسلمين نعلم امرين : = انه لايعلم قيام الساعه إلا الله تعالى وبالتالي كل من زعم ان الدنيا تنتهي بعام كذا فهوكاذب ( ويقولون متى هذا الوعد ان كنتم صادقين .قل إنما العلم عند الله وإنما انا نذير مبين ) = امر اخر انه لن تكون هذه النهاية الا بعد خروج جميع العلامات الصغرى والكبرى ..والكبرى لم يخرج منها شئ ....بل بعض العلامات التي قبل الكبرى لم تخرج كالدجال والملحمه وان يكون بيت المقدس بحوزة المسلمين ----------------- اما الشق الثاني : وهو الخطير الذي يمكن نحن بهذا الزمن ( قد ) ندرك بداياته والله اعلم هو انهيار الحضاره ( لاندري انهيار سريع مفاجئ ام بالتدريج ياخذ سنين ) ورجوع الناس الى ماكانوا عليه من الأشياء القديمه مع قلة عجيبه بعدد الناس ...وقلة للعرب .. ويكون الشام مرتكز قوة المسلمين ..عندها يكون هناك عودة الى الخيول والسيوف وبيوت الطين والآبار وهذا السقوط للحضارة لاندري ماسببه ( هل هو حروب نوويه او تغير مناخي او حوادث كونيه ...اوغيرها الله اعلم ) لكن الدكتور عمر الأشقر يميل الى ان هذه الحضاره ستدمر نفسها بنفسها بالصواريخ النوويه ...وقد جأت اشارة وردت ببعض الحاديث انه يكثر باخر الزمن الهرج ( وهو القتل ) وايضا يدل عليه ثبوت قلة الرجال اخر الزمن قال بعض العلماء الرجال افنتهم الحروب والفتن (واظن والله اعلم ان شرارة الحروب ستكون من الشرق حيث جات الإشارة الى الشرق على انه باب فتن هل هو الصين او روسيا او كوريا الشماليه او غيرها... الله اعلم) طبعا العقلانيين والرافضه وبعض الصوفيه يكذبون هذا خصوصا الرافضه لإن الرافضه الآن يستعدون في حال قامت الحرب عليهم لإخراج كذاب من دجاليهم باسم المهدي حتى يدافع الأغبياء عن ايران فهم يريدون ايهام الناس ان المهدي يخرج بهذا الزمن وليس بزمن سيوف وخيول ويتلاعبون بالتاويل في احاديث الرسول صلى الله عليه وسلم ...فيقولون الخيول الدبابات... والسيوف الرشاشات ووو ونحن اهل السنه نعلم انه لاتأويل الا بدليل فلا يجوز صرف النص عن ظاهره الا بدليل صحيح صارف وقد لاحظت خبث هؤلاء بالنت وكيف يتلاعبون باالأحاديث النبويه ليجعلوها بصالح ايران !! وهذا ليس بغريب من الخبثاء الرافضه لكن الغريب ان يصدقه مسلم !! يقول الشيخ ابن باز رحمه الله في ندوة مسجله عن المهدي بجامع الأمير تركي بالرياض عام 1400 للهجره (( والذي يبدو ان المهدي لايخرج في زماننا هذا بل يخرج في زمن فيه السيوف والخيول ولايخرج بزمن هذه الأسلحه الناريه .....الخ )) ابحثوا عن هذا الشريط ندوه عن( المهدي) شارك فيها الشيخ ابن جبرين رحمه الله والشيخ عبد العزيز الشيخ حفظه الله وثالث نسيته ...وكان عادة الشيخ ابن باز يعلق بعد الندوه التي تكون يوم الخميس احفظوا هذه العباره فهي من ذهب وفيها اشارة الى زمن غير زماننا هذا من اكبر علماء الأمه ------------------ و بالنسبة لاافلام الغرب عن نهاية العالم يجب ان ننتبه لشئ مهم لايوجد احد يااخوه بخبث اليهود واستغلالهم للمناسبات والحوادث وهم ليسوا كالنصارى فهم عندهم علم ولكن لم ينتفعوابه لذا هم (مغضوب عليهم ) ومن بقايا العلم الذي عندهم يعلمون عن (الدجال ويأجوج وماجوج وحروب قادمه لنا معهم وربما بعض الخراب القادم ...الخ ) لذا هم يمزجون بين الحقيقه والخرافه ويسيرون الأمرين لصالحهم ويحرفون الأمور وفق اهوائهم لذلك بافلامهم قلاع وحصون وخيول وقتال مع بعض بقايا مخترعات حديثه ممزوجة بالخرافات والأساطير .... لكن المشكله ان كثير من شباب العالم و المسلمين يتأثر بهذه الأفلام فيتشكل تصوره لهذه الأحداث وفق ما شاهد ! فيساعد القوم من حيث لايشعر |
الذعر يجتاح العالم بسبب خزعبلات نبوءة نهاية العالم 2012 .. "
الجمعة" يوم القيامة.. والنجاة منها مقابل سبعة يورو في فرنسا رام الله - دنيا الوطن قبل أيام من نهاية 2012 وبداية عام جديد، أصبح الشغل الشاغل في العديد من دول العالم هو ما يتردد عن نهاية العالم يوم 21 ديسمبر الحالي بحسب نبوءة شعب الماو التي تربط يوم القيامة بهذا التاريخ.الأوروبيون والعديد من شعوب العالم أصابهم الهلع بعد علمهم بالنبوءة وأخذوا يبحثون عن مخابئ يختبئون فيها من شر النبوءة المزعومة.حيث أكد المسئولون عن مخبأ شوننبورج على مشارف بلدة هونسباخ شمال شرق فرنسا على الحدود بين فرنسا وألمانيا أنهم سيفتحون المخبأ لمن يريد التحصن به ضد أحداث يوم القيامة الذي يعتقد البعض انها سوف تقع غدا الجمعة، على حد قولهم.وأوضح ايريك هالتر من اتحاد أصدقاء خط ماجينو الذي يضم عددا كبيرا من التحصينات والمخابئ على الحدود الفرنسية مع ألمانيا وبلجيكا ولوكسمبورج وإيطاليا التي شيدت في أعقاب الحرب العالمية الأولى تحسبا لحدوث هجوم من هذه الدول على فرنسا أن “المخبأ يمكن أن يوفر حماية للمتحصنين به في حالة إذا ما اشتعل العالم فعلا”.وتنبأ بعض ممن يسمون بالغيبيين أو أصحاب العلوم الروحية بوقوع يوم القيامة في الحادي والعشرين من ديسمبر الجاري الموافق الجمعة وذلك اعتمادا على تقويم خاطئ لما يعرف بتقويم حضارة مايا، جواتيمالا حاليا.وسيفتح الحصن الخرساني أبوابه الثقيلة بالفعل في تمام الساعة الثامنة مساء يوم غد الخميس بتوقيت وسط أوروبا ليسمح للراغبين في الاختباء به في البقاء هناك حتى الساعة الثالثة فجر يوم الجمعة.وسينظم أصدقاء هذا المخبأ الموجود تحت الأرض جولات إرشادية داخله لدفع الملل عنهم “فهناك مدينة تمتد على مساحة أكثر من ثلاث كيلومترات مربعة” حسبما أوضح هالتر الذي يتوقع قدوم عدة آلاف من الراغبين في الاختباء بالحصن.ورغم أن الحصن الذي أعد في الأساس تحسبا لحدوث انفجار نووي مزود بالكهرباء والماء والهواء إلا أن هالتر لا يستطيع الجزم بما إذا كان هذا الحصن قادرا على مواجهة نهاية العالم حسبما يتوقع المؤمنون بذلك ولكنه أكد أن دخول الحصن لن يكون مجانا وأن جمعية أصدقاء خط ماجينو تفرض رسوم دخول بواقع 7 يورو للشخص البالغ و 5 يورو للطفل.من جانبها قالت صحيفة الجارديان البريطانية إن الشعب الروسي خائف من تحقق نبوءة شعب “المايا” القائلة بأن يوم القيامة سيكون 21 ديسمبر الجاري.وذكرت الصحيفة أن الشعب الروسي في جميع أرجاء الدولة مشغول لأكثر من شهر في شراء الشموع والملح والمصابيح اليدوية، تحايلا منهم على نبوءة يعتقد البعض بأنها ستتحقق مع انتهاء تقويم المايا يوم الجمعة المقبل.ففي مدينة نوفوكوزنتسك الشهيرة بمناجم الفحم، أُفرِغت أرفف المحال التجارية من سلعة الملح الشهر الماضي حيث بدأ السكان يعدون العدة للبقاء حتى بعد نهاية العالم.وقالت الصحيفة إن الحكومة اضطرت لتوجيه مسؤوليها بضرورة العمل على تهدئة تلك المخاوف، بينما يمضي الأفراد الروس قدماً في شراء المؤن وتخزينها تحسباً لقيام الساعة.والمايا قبائل هندية أسست حضارة مدنية بلغت أوج تألقها في القرن الثالث الميلادي. ويسكن شعب المايا في أجزاء كبيرة من منطقة أمريكا الوسطى التي تعرف حالياً بغواتيمالا ودولة بليز وهندوراس والسلفادور.وحث وزير الطوارئ فلاديمير بوشكوف الروس للاتصال بخط وزارته الساخن إذا داهمتهم أي مخاوف. وقال نائبه سيرجي أنيكييف “نحن لا نؤمن بخرافة نهاية العالم، لكننا على استعداد لمساعدة الناس تحت أي ظرف طارئ”.وأبدى ألكسندر كولومييتس نائب رئيس الاتحاد الروسي للأطباء النفسانيين أسفه للهوس الذي استبد ببلاده بشأن نبوءة نهاية العالم، قائلاً إن “هناك أناساً عرضة للأمراض العقلية، وأحسب أن معظمهم موجودون في بلدنا هذا”. |
موقع الاجرام السماويه ليوم غداً الجمعه بمشيئة الله تعالى ويتضح انه لايوجد اي اصطفاف كما يزعمه المشعوذيين والفسقه بنهاية العالم ليوم الغد الجمعه وبحد قولهم انه سوف يحدث اصطفاف للكواكب ليوم الغد الجمعه ومن خلال هذه الخرائط يتضح انه لايوجد اي اصطفاف كما يزعمون ..! ومعنى اصطفاف الكواكب اي يعني تكون جميعها على خط واحد ومستقيمه |
قبل يوم واحد من خرافة نهاية العالم.. الصينيون يصنعون "سفينة نوح".. ورواج كبير لمنتجات "الإنقاذ"
https://gate.ahram.org.eg/Media/News/...9-389_main.jpg الخوف يسيطر على الصين قبل يوم واحد من خرافة نهاية العالم مازالت خرافة نهاية العالم تثير فزع العديد من الصينيين، خاصة قبل يوم واحد من الموعد المحدد لها بحسب حضارة المايا، والتي أشارت إلى أن دورة حياة الأرض ستنتهي غدًا الجمعة 21 ديسمبر الجاري. وتصاعد تأثير وواقع تلك الخرافة بشكل يومي وأصبحت مثار جدل واسع خلال الأيام القليلة الماضية حيث انتشرت بشكل كبير بين الأوساط الشعبية، رغم نفي الخبراء بالصين وجميع أنحاء العالم، لكن على الجانب الآخر كما يقول المثل الشعبي "مصائب قوم عند قوم فوائد" فوسط الأزمة ظهرت جماعات من المستفيدين من ترويج هذه الشائعة، عبر الدعاية لمنتجات وهمية ووسائل إنقاذ وغيرها كأفضل الطرق لمواجهة نهاية العالم. وخلال الترويج للخرافة التي تناولتها جميع وسائل الإعلام الصينية، وجدت صدى وتأثير فيوجد من أمن بها وأسرع ببناء "سفينة نوح"، بينما منحت مؤسسات وشركات عطلات "يوم القيامة"، وصرفت العديد من مكافأت نهاية الخدمة للعاملين بها، حتى أن المؤسسات أصدرت "دليل البقاء على قيد الحياة"، كما عززت تنبؤات المايا بنهاية دورة حياة الأرض مبيعات الكتب المتعلقة بفكرة "يوم القيامة"، وانتشرت أعداد كبيرة من المؤلفات حول هذا الموضوع في الأسواق الصينية والمكتبات، منها ما هو قيم ومنها ما هو مجرد عبث بعقول الناس، وشهدت مبيعات كتب يوم القيامة، والروايات التي تتوقع سيناريوهات النهاية باللغات الصينية والإنجليزية. وفي إطار زخم الأحداث، تحاول الشرطة مواجهة تداعيات تلك الخرافة، ففي العاصمة الصينية بكين أعلنت الشرطة اليوم الخميس أنها اعتقلت 17 عضوا من جماعات دينية بحي تشانغبينغ ببكين بتهمة نشر شائعات عن نهاية العالم، وقالت إن هذه الجماعة أنشئت في عام 1990 بمقاطعة خنان بوسط الصين ووعدت من ينضمون لها بالخلاص قبل موعد نهاية العالم. ورغم تكرار الكثير من الخبراء ومؤسسات الأبحاث العلمية نفيها لشائعة نهاية العالم، إلا أن الأصوات العلمية اختفت في أمواج التجارة وانتشرت الشائعات بشكل كبير، حيث يستفيد تجار من استخدام مثل تلك الشائعات للترويج لمنتجاتهم، ولا ينظرون إلى تلك الشائعة على أنها حقيقة بل على أنها فرصة تجارية يجب استغلالها. ومن هذه الأمثلة يوجد مواطن صيني يدعى يانغ تسونغ فو يروج إلى صنع "سفينة نوح" بمدينة ييوو التابعة لمقاطعة تشجيانغ شرقي الصين، وقال إن حوالي 26 سفنية قد تم حجزها، يتراوح سعر الواحدة 5 ملايين يوان صيني، موضحا أنه رغم أنه شخصيا لا يصدق هذه الشائعة، إلا أن زبائنه يحثونه على الإسراع في تسليمهم سفنهم قبل يوم 21 ديسمبر الجاري، وبالإضافة إلى ذلك، ظهرت آلاف الأنواع من السلع المتعلقة بمواجهة نهاية العالم على موقع "تاو باو" الصيني للتسوق الإلكتروني. من جانبه، قام صانع أثاث قروي من أحد مناطق الصين بتصميم وصناعة حجرة كبيرة "على هيئة كرة ضخمة" للنجاة من نهاية العالم المرتقبة حسب تقويم المايا، ويقول "إن كرته المصنوعة من الصلب والألياف الزجاجية والفلين قادرة على الصمود أمام الأعاصير والزلازل والتسونامي والصقيع، كما أن مساحتها الداخلية تسمح باحتواء 30 شخصًا مع مؤونتهم من الغذاء والماء لمدة شهرين، وهى مزودة بالأوكسجين ونظام تهوية، فيما أكد محللون أنه لا يتبقى للجميع سوى الانتظار غدا لرؤية خيبة الأمل يعيون من صدقوا تلك الخرافة واختفاء "تجار الأزمة" الذين حققوا مكاسب مالية باهظة استغلالا لسذاجة الكثيرين. المصدر: https://gate.ahram.org.eg/News/285613.aspx |
آلاف من السياح في المكسيك بانتظار نهاية العالم
[flash=https://www.bbc.co.uk/emp/worldwide/player.swf]WIDTH=640 HEIGHT=360[/flash] توافد الآلاف من السياح الى شبه جزيرة يوكاتان المكسيكية بالقرب من مواقع اثرية لحضارة المايا للمشاركة في ما يسمى "نبؤة المايا". ففي الحادي والعشرين من الشهر الحالي من هذا العام تنتهي فترة معينة في تقويم المايا ما يفسره البعض بنهاية العالم وآخرون يرون انه نهاية لحقبة وبداية لاخرى. وازدادت مبيعات الكتب والهدايا التذكارية بهذه المناسبة والملابس ذات اللون الابيض وعصّابات الرأس الملونة. لكن خبراء الاثار يرون ان هذه الهالة حول تقويم المايا ليست سوى طريقة لزيادة المبيعات وان حضارة المايا لم تذكر شيئاً عن نهاية العالم في عام 2012. المصدر: https://www.bbc.co.uk/arabic/multimed...ico_maya.shtml |
الحمدالله على نعمة الإسلام بس
|
انتهاء تحضيرات قرية تركية ناجية من نهاية العالم
https://cdn.alwafd.org/images/news/20...hp702rh200.jpg الأناضول: انهت قرية "شيرينجه"، استعداداتها لاستقبال الزوار، يوم غدٍ الجمعة 21 ديسمبر، الذي يوافق في "تقويم المايا"، نهاية العالم، على اعتبار أن القرية ناجية من ذلك، ومن المتوقع أن يزورها الآلاف في هذه المناسبة. وقال والي "إزمير"، غرب تركيا، "جاهيت كراش"، أن القرية التي ترتبط إداريا بمنطقة "سلجوق"، في الولاية، أكملت استعدادتها من أجل استقبال ما بين 15-20 ألف زائر، تتوقع الولاية قدومهم. واعتبر "كراش"، أن موضوع نجاة القرية من نهاية العالم، بأنها "حادثة فنية منوعة لا أكثر من ذلك"، مؤكدا أن لا شيء يدعو إلى القلق من قرب نهاية العالم، وأن "لا أحد يتمنى أن تأتي القيامة، لأن البشر قادرون على فعل الكثير في الحياة، وفي ولايته الجميلة"، على حد تعبيره. ووجد أن تركيا، التي تأتي بين أهم خمس دول عالميا من ناحية السياحة، وجدت في الحادثة، فرصة لتعريف العالم بقرية "شيرينجه"، مذكرا بأنه تمت زيادة الإجراءات الأمنية في القرية، وتم نقل مشفى متحرك إليها، في وقت عززت الولاية من تواجد سيارات الإسعاف، والفرق الصحية أيضا. وأضاف "كراش"، أنهم خصصوا سيارات لنقل الركاب، وأنشئت مرافق خدمية مثل دورات المياه، لافتا إلى أن مديريات الثقافة، والصحة، والزراعة والتموين، ستقوم بتسيير دوريات، تقوم بالتحقق من عدم حدوث استغلال في الأسعار، والتحقق من النظافة. وتذكر نبوءة قديمة من حضارة المايا أن قرية "شيرينجه" السياحية، التابعة لمحافظة إزمير التركية والبالغ عدد سكانها 570 نسمة، وقرية "بوغاراش" الفرنسية ستنجوان من نهاية العالم، التي تصادف، وفقًا للنبوءة، تاريخ 21 ديسمبر الحالي. هذا ويعبر زعماء السكان الأصليين في المكسيك عن استيائهم من طريقة تداول موضوع نهاية العالم وتحويل تقويم المايا إلى سلعة تجارية، موضحين أن من الأجدى التركيز على ثقافة شعب المايا والمعاني الحقيقية للحقبة الجديدة، التي تبدأ كل خمسة آلاف عام. وفي سياق متصل شهد العالم العديد من التنبؤات عن قرب نهاية العالم في العديد من الحقب التاريخية، بدءًا بالآشوريين في أرض الرافدين "ميزوبوتاميا"، قبل الميلاد، وليس انتهاءً ببعض التنبؤات الفلكية التي تصدر بين الحين والآخر. يذكر أن السلطات التركية اتخذت العديد من الإجراءات الأمنية لحماية السياح الذين بدأوا بالتوافد على القرية، في الوقت الذي عبر فيه عدد من السياح عن فرحتهم بهذه التجربة، مؤكّدين أنهم سيعملون على الاستمتاع بذلك اليوم. المصدر: https://cutt.us/R3Ln |
حقيقة نهاية العالم في 21 ديسمبر 2012م
https://www.hiamag.com/wp-content/upl...8A-300x168.jpg دمار شامل في فيلم الخيال العلمي الرياض – شروق هشام راج بشكل كبير في الآونة الأخيرة شائعة حول نهاية العالم وحدد له تاريخ 21 / 12 / 2012م، بسبب حادث كوني كبير “سيقلب الأرض رأسا على عقب” بعد أن يرتطم جسم ضخم سمي كوكب “نيبيرو” بالكرة الأرضية منهيا كافة أشكال الحياة عليها. وأصبح المجتمع السعودي والأوساط الإعلامية وحلقات النقاش تناقش حقيقة هذه الإشاعة، إلى درجة أن البعض قاموا بعمليات تخزين لسلع عديدة وتحضير كافة المستلزمات استعدادا لاستقبال كوكب نيبيرو، وقد دعمت هذه الإشاعة بإصدار العديد من الكتب التي تتحدث عن نهاية العالم، وإنتاج العديد من أفلام الخيال العلمي مثل فيلم الخيال العلمي 2012 للمخرج رولان إيميريش، الذي أحدث ردود فعل عالمية واسعة، ولقد صور ببراعة تلك الكارثة المروعة التي ستحل بكوكب الأرض في ديسمبر 2012، مما جعل الكثير من الناس يصدقون بأن ما يطرح حول نهاية العالم في 2012 هو حقيقة علمية على الرغم من أن الواقع مختلف تماماً . ولا شك أن مواقع التواصل الإجتماعي دعمت أيضاً رواج هذه الشائعة حيث يرى البعض أن حلول عام 2012 يبشر بعهد جديد، في حين يرى آخرون أن هذا العام هو لا محالة نهاية دورة الكرة الأرضية، وهو أمر تناقلته الكثير من الرسائل والمواقع الإلكترونية خاصة تلك التي تضع على صفحاتها ساعات توقيت تنازلي ليوم 21 ديسمبر2012 وهو “اليوم الموعود” ومن أبرز ما نشر عن علماء من مختلف الدول عن هذه المسألة : -عالم الفلك الفرنسي (نوستراداموس-1890): حيث تنبأ بأن الكواكب التابعة للمجموعه الشمسية سوف تظطرب بنهاية الالفية الثاني وستسبب دمار الحياة بعد 12 عاما فقط. -عالم الرياضيات الياباني(هايدو ايناكاوا-1950): حيث تنبأ بأن كواكب المجموعه الشمسية سوف تنظم في خط واحد خلف الشمس، وان هذه الظاهرة سوف تصاحب بتغيرات مناخية وخيمة تنهي الحياة على سطح الارض بحلول2012. -علماء صينيون: بداية نهاية العالم ستكون في ديسمبر 21 من عام2012 حيث يكون الكوكب المجهول في اقرب نقطة له من الارض. ولكن الحقيقة أن وكالة الفضاء الأمريكية ناسا أكدت أن عمليات المراقبة في كافة مواقعها وبالتعاون مع عدد من وكالات الفضاء ومراكز البحوث العالمية تدل على عدم وجود أي كوكب بالقرب من الأرض أو حتى أجرام سماوية بعيدة من الممكن أنها تسير بسرعات عالية جدا بحيث ستصل الأرض وترتطم بها خلال الشهر الجاري، كما قامت الوكالة أيضاً بإصدار العديد من التحذيرات بعدم صحة هذه النبوءة. كما كذبت الجمعية الفلكية في جدة ما يتداول عبر وسائل الإعلام بأن نهاية العالم ستكون في 21 ديسمبر 2012م، وأكدت وفقاً لما صرح به رئيس الجمعية المهندس ماجد أبو زاهرة أن ما يطرح حول دمار الأرض بأجرام سماوية تشمل كواكب ومذنبات وكويكبات أو ظواهر كونية في 21 ديسمبر 2012 غير صحيح لافتقاره إلى السند العلمي، وما يروى مجرد أقاويل، وتبقى نهاية العالم في علم الله عز وجل. https://www.hiamag.com/wp-content/plu...9%84%D9%85.jpg لقطة من الفيلم https://www.hiamag.com/wp-content/plu...9%85%D9%8A.jpg دمار شامل في فيلم الخيال العلمي https://www.hiamag.com/wp-content/plu...D9%85-2012.jpg الفيضان يلتهم القارات كاملة في فيلم 2012 المصدر: https://cutt.us/Vjzx |
سيناريوهات نهاية العالم المحتملة كما يراها العلماء
https://www.dw.de/image/0,,16444718_303,00.jpg حدث عادي بالمقاييس الكونية: قبل 65 مليون عاما اصطدم كويكب، بحجم قدره 10 كيلومترات، بالكرة الأرضية، والنتيجة كانت الانقراض النهائي للديناصورات. وحين اصطدام جسم بهذا الحجم بالأرض تنتشر ملايين من أطنان الصخور والغبار، فيعم الظلام والبرد القارص الغلاف الجوي. https://www.dw.de/image/0,,16452185_303,00.jpg يعتقد الكثيرون أن العالم سيصل إلى نهايته في الواحد والعشرين من ديسمبر/ كانون الأول 2012، لكن السؤال وهو كيف سيحدث ذلك؟ هل سيمتص ثقب أسود عملاق مجموع نظامنا الشمسي؟ من الناحية النظرية فهذا السيناريو ممكن، إلا أن الثقوب السوداء العملاقة نادرة في الكون ، وإذا ما تحرك واحد منها اتجاه الأرض فسنفطن لذلك عشرات السنين قبل أن يبتلعنا. https://www.dw.de/image/0,,16453359_303,00.jpg الكثير من أفلام هوليود وصفت زيارة حضارات فضائية فائقة الذكاء ومتقدمة تكنولوجيا لكوكبنا الأرضي. فجأة تظهر هذه الكائنات وتسيطر على كل شيء في الأرض! هذا السيناريو في حال تحققه قد يمثل نهاية للعالم كما نعرفه على الأقل. إلا أن العلماء لم يرصدوا، إلى اليوم، أي مؤشر يدل على وجود مثل تلك الكائنات في الفضاء الخارجي. https://www.dw.de/image/0,,16452068_303,00.jpg في فيلم الخيال العلمي "تيرميناتور" تتمكن شبكة من آلات الكومبيتر من تطوير وعي مستقل تشن بعدها حربا على الإنسانية. وبالفعل فإن "الذكاء الاصطناعي" يسبب فزعا للكثيرين. فهل تكون الآلات الذكية سببا في فناء الإنسانية؟ الأكيد أن كومبيوتر خبيث يتمتع بوعي مستقل يمكن أن يحدث أضرارا هائلة. https://www.dw.de/image/0,,16452075_303,00.jpg براكين عملاقة بملايين الأطنان من "الماغما" المنصهرة يمكن أن تحدث أضرارا كارثية لا يمكن تصور تداعياتها، كالزلازل، والتغيرات المناخية الكبرى،. وآخر ثوران لبركان عملاق وقع قبل 23 ألف عام في نيوزيلاندا. https://www.dw.de/image/0,,16035591_303,00.jpg العصور الجليدية الطويلة قضت على الكثير من أشكال الحياة فوق الأرض، وهي عصور تعود بشكل دوري منذ نشأة الأرض. فهل يجلب تغيير مفاجئ في التيارات البحرية عصرا جليديا جديدا؟ الخبراء يستبعدون هذا السيناريو في المنظور على الأقل. https://www.dw.de/image/0,,16452071_303,00.jpg هذه ليست إلا دمى من ديكور أحد الأفلام، إلا أن يعود لتاريخ الأرض الطويل قد يواجه صورا كثيرة من هذا النوع. فأكثر من مرة قضت الأمراض الوبائية على مجموعات كبيرة من البشر. وبفضل المضادات الحيوية تمكن الإنسان من السيطرة على هذا النوع من الأوبئة. إلا أن أنواع الباكتيريا في تحول مستمر، وهي تطور كل مرة سلالات جديدة قادرة على مقاومة الأدوية الموجودة. https://www.dw.de/image/0,,16098214_303,00.jpg يعمل المجال المغناطيسي على حماية الأرض من الجسيمات الخطيرة التي تبثها الشمس في الفضاء. وهي التي تسبب الظواهر الضوئية المعروفة في قطبي الكرة الأرضية. وبدون المجال المغناطيسي ستصبح الأرض كوكبا ميتا كالقمر. وبعد 2000 عام من الممكن أن يتغير المجال المغناطيسي حسب الخبراء. ولقد حدث ذلك أكثر من مرة. وقد تكون المرحلة الانتقالية محفوفة بالمخاطر. https://www.dw.de/image/0,,16452064_303,00.jpg وفي جميع الأحوال، فإن نهاية العالم آتية لا محالة، وستدق علامات الساعة على أبعد تقدير عندما تستنفذ الشمس وقودها، حينها ستتحول إلى عملاق أحمر، وتقترب من الأرض تدريجيا إلى أن تحترق. وحتى إذا لم يحدث ذلك فبدون حرارة الشمس فإن الحياة ستصبح مستحيلة فوق الأرض. https://www.dw.de/image/0,,15700622_303,00.jpg في الماضي، كان الإنسان يرى في كسوف الشمس مؤشرا على قرب نهاية العالم، أما اليوم فإننا نتأمل الكسوف كظاهرة طبيعية، وبدلا من ذلك تحول خوفنا إلى ظواهر أخرى كـ"الذكاء الاصطناعي" والحروب النووية والكائنات الفضائية. فمما سيخاف منه الإنسان بعد ألف عام؟ سيناريوهات نهاية العالم المحتملة كما يراها العلماء الكاتب:بريجيته أوسترات/ ح.ز مراجعة:منصف السليمي يتوقع البعض نهاية العالم بحلول 21 ديسمبر/ كانون الأول 2012. لكن هذه النهاية قد تحدث، ولما لا، في مناسبة أخرى؟ فسيناريوهات نهاية العالم جزء من الاحتمالات العلمية الواقعية وليست دائما من وحي الخيال. المصدر: https://cutt.us/01pC |
اجدد شكري وعميق امتناني للاخ عبد المحسن المنقور على المتابعه الدائمه
لاهنت يابعدي والف شكر لك |
https://pbs.twimg.com/media/A-kJXPACAAI0cld.jpg
من اجمل الصور المعبره بهشتاق نهاية العالم بتويتر والتي نالت اعجاب الاكثريه |
هاشتاق نهاية العالم
#نهاية_العالم |
سينام الليلة اليهود والنصارى والقبائل المتفرقة ينتظرون نهاية العالم ...
بينما سيبيت المسلم مطمئنا ينتظر صلاة الجمعة |
على ذمة رواة الأساطير والخائفين من الفناء اليوم :
نهاية العالم بين أسطورة جبل «بوغاراش» وتقويم حضارة المايا !! https://s.alriyadh.com/2012/12/21/img/154403638035.jpg عمدة بلدة بوغاراش ساهم في صنع الأسطورة واستنجد بقوات الأمن باريس - حسان التليلي في الثالث والعشرين من شهر نوفمبر عام ألفين وعشرة نشرت صحيفة محلية في الجنوب الفرنسي حديثا مطولا مع عمدة بلدة تسمى" بوغاراش" ولا يتجاوز عدد سكانها مائتي شخص. ويقول العمدة المسمى" جان بيار دولور" إن " كثيرا من الأشخاص في فرنسا وفي الخارج أجروا منازل في البلدة تحسبا لنهاية العالم المتوقعة عام ألفين واثني عشر. ويبدو أن عددا من الأمريكيين قد اشتروا تذاكر السفر لزيارة البلدة". وسرعان ما انتقل الحديث إلى أعمدة الصحف الفرنسية الكبرى ثم إلى الصحف العالمية. وبحلول يوم الواحد والعشرين من شهر ديسمبر الجاري -أي اليوم- أصبحت القرية معروفة في العالم كله بدليل أن لديها أكثر من ثلاث مائة ألف متصفح على الإنترنت. وأما السبب الأساسي في رواج اسم هذه البلدة فهو حسب الأسطورة التي يرويها الكثيرون والتي يعتقد أن عمدة البلدة ساهم في صياغتها أن جبل "بوغاراش" يؤوي مستودعا لمركبات سكان من غير سكان الأرض وأنهم يأتونه باستمرار ليقيموا فيه وليعودوا بعد الاستراحة أو لربما إصلاح بعض الأعطال في مركباتهم إلى مواطنهم الأصلية في كواكب أخرى. ويضيف صائغو هذه الأسطورة وهم كثيرون اليوم في العالم بواسطة الإنترنت أن الناس غير الآدميين قادرون على إنجاد من يستنجد بقمة جبل بلدة " بوغاراش" يوم الفناء أي اليوم. وفي الأسابيع الأخيرة انهالت على عمدة البلدة طلبات الصحافيين من مختلف أنحاء العالم لإجراء أحاديث خاصة معه قبل حدوث الكارثة الكبرى وانهيار العالم ونجاة البعض منها بفضل جبل "بوغاراش" الذي تبلغ قمته ألفي ومائة متر. والغريب أن المؤرخين والمتخصصين في العلوم الخفية وفي الحركات التي ترى أن العالم قد وصل إلى النهاية قد أدلوا كلهم بدلوهم في صنع الأسطورة وفي تحويلها إلى هاجس حقيقي حتى عند الذين يحتكمون دوما إلى العقل في كل كبيرة وصغيرة. وولد ذلك خوفا من المستقبل ومن الليلة الفاصلة بين الواحد والعشرين والثاني والعشرين من شهر ديسمبر الجاري . بل إن أسرا كثيرة في فرنسا مثلا أجلت زيارات كانت ترغب في القيام بها إلى الخارج بمناسبة عطلة نهاية العام خوفا من أن تكون ضحية تسونامي أو عاصفة هوجاء أو إعصار يقول الذين يتوقعون نهاية الكون اليوم إن النهاية ربما تكون نتيجة مثل هذه الظواهر. ويرى الذين لايزال عندهم شيء من العقل أن الأزمات الاقتصادية والمالية التي يشهدها العالم اليوم من شأنها تغذية مثل هذه التوقعات على غرار أزمات اقتصادية وغير اقتصادية كثيرة حصلت على مر التاريخ ودفعت الكثيرين إلى التسليم باقتراب نهاية الكون. وتخشى السلطات الفرنسية أن يستمر خوف الذين يسلمون بهذا الطرح إذا لم تصدق روايات كاتبي هذه الأسطورة وأن يقود البعض إلى الانتحار على قمة الجبل. ولذلك فإنها قررت اتخاذ إجراءات أمنية مشددة من حوله للحيلولة دون تسلق الجبل على الأقل لمدة أيام. وهذا ما دفع بمئات الصحافيين الذين ساهموا إلى حد كبير في تضخيم أصداء الأسطورة إلى البقاء بدورهم في البلدة. ومن يدري فقط يفوز بعضهم بسبق العمر عبر التقاط صور لمركبة من مركبات سكان كواكب أخرى مأهولة غير الأرض وهي تحط في مستودع "بوغاراش" أو تقلع منه باتجاه آفاق لا تعرفها نحن الآدميين!! https://s.alriyadh.com/2012/12/21/img/403432864416.jpg النصب السادس الذي يحتوي على تقويم المايا الجدير بالذكر ان ماعزز اسطورة نهاية العالم هو نهاية تقويم حضارة المايا في يوم 21-12- 2012. وقد عثر على هذا التاريخ الذي يثير الخيال، محفورا على جزء من مسلة ضخمة محفورة في الحجر تعرف باسم "النصب السادس" ومحفوظة في موقع موكوسبانيا الأثري جنوبي المكسيك. ويدعو خبراء حضارة المايا العالم إلى الهدوء، مؤكدين أن لا إشارة على حصول كارثة أرضية ودمار العالم، حيث يشددون على أن انتهاء تقويم المايا يعني بداية زمن جديد. المصدر: https://riy.cc/794631 |
23 ديسمبر 2012: الإنسان يكتب نهايته
https://s.alriyadh.com/2012/12/20/img/060414190964.jpg طارق الخواجي حتى عام 2000م، كان يبدو واضحاً مدى السيطرة التي تحصل عليها سفر الرؤيا "سفر يوحنا" الذي دونه في منفاه بجزيرة بطمس اليونانية، عن رؤيا رآها في المنام وفيها أحداث مهولة تسبق بدء الحساب، رؤيا مليئة بالغرائب، الوحشان والملك الألفي والأبواق والأختام السبعة والتنين وغيرها مما سيكون الاكثر حضوراً في الأوساط الأدبية والفنية في الغرب خاصة وفي غيرها، والتي مارست ذلك بأثر رجعي لتلك الثقافة المهيمنة، التي ازداد هوسها كل ما اقترب الوقت من نهاية الألفية الثانية التي توقعت فيها كثير من الطوائف نهاية العالم في تأويل مسيحي قديم يعتمد على النص الإنجيلي الذي يروي تقييد الشيطان في قعر جهنم، وأنه لن يستطيع حل وثاقه قبل ألف عام، وهكذا دأبوا على انتظار النهاية على رأس كل ألف عام، إذ يأتي المنقذ المختار لتحل مملكة الرب على الأرض مرة أخرى ويرفل الصالحون في نعيمهم ويجازى العصاة بجريرة أعمالهم، فجاءت الأفلام التنبئية والروايات الرؤيوية وحظت طوائف الافانجليون المتطرفة بأتباع كثر، وبرز إنجيليون متطرفون بولاء منقطع النظير من قبل أتباعهم، مثل الداودي ديفيد كورش الذي انتهى به المطاف، وهو يحرق مزرعة الطائفة في تاكو بتكساس حاصداً روحه وأرواح 54 بالغاً و28 طفلاً في عمر الزهور. لكن بعد مرور عام 2000م، ومع ضمور الارتقاب التطهيري، وخلو العام من أي أحداث كبرى سوى المشاكل التقنية المتعلقة بالخطأ الألفي الحاسوبي Y2K، توجه الاهتمام الأخروي الذي بدأ في الازدياد مع كل التغول الهائل للرأسمالية في مفاصل الحياة، وصول الاستهلاك والمادية لمراحل عميقة وغائرة في مسيرة الإنسان، الذي غلبته غربته وعزلته الروحية البالغة وصار الافتتان بالتطهير من خلال أحداث كونية كبرى هو السمة الغالبة لكل الحلول الجذرية لكل مشاكله من الفقر والحرب والجوع، هنا في هذه اللحظة كان كل شيء مؤاتياً لأثر قديم آخر – تقويم المايا- في احتلال الصدارة ضمن اهتمام الإنسان مرة أخرى بنهايته الملحمية، ورغم أن هذا الأثر كان مكتشفاً منذ فترة طويلة، إلا أنه لم يحظ بالاهتمام الجمعي والعالمي إلا مع ظهوره المفاجئ بعد الألفية الثانية، ومن خلال استقرائه الرياضي وحسابه الفلكي، الذي تم دعمه من خلال ظواهر تم تسجيلها من خلال الحساب النجمي والتقييم الفلكي، وبات تقييم المايا هو المؤرخ لنهاية تم احتسابها في الثالث والعشرين من ديسمبر في العام الثاني عشر بعد الألفية الميلادية الثانية، ورغم الاكتشاف الآخر لرزمانات شعب المايا التي عثر عليها في موقع "كزولتان" شمال غواتيمالا، والتي تتضمن تقويماً فلكياً مغايراً يستمر بالتأريخ إلى العام 3500 للميلاد، إلا أنها لم تحظ بأي اهتمام، في مقابل تلك التي تقدم النهاية في وقت قريب جداً وفي صورة ملحمية مبهرة من اضطراب كوني غامر سيجلي الكوكب وساكنيه الذين افتتن عدد كبير منهم بالنهاية ورأوا فيها السيناريو التصحيحي لكل أوضاع ذلك الكوكب المضطرب منذ عقود، رغم الحضارة الظاهرية التي توحي بها التقنية المتقدمة للغاية والتطور الفكري والثقافي!. https://s.alriyadh.com/2012/12/20/img/610911655187.jpg وكالعادة فإن الأوساط الأدبية والفنية لن تترك كل هذا الفيضان الروحي دون أن تقتنصه لتقولبه في وجبات للاستهلاك الحسي أو محاولة معالجته بما يثري ذلك الشعور المتلهف لإشباع الفضول الأزلي للإنسان، الذي يبدو أنه يعشق كتابة السيناريوهات التي تقترح فناءه، وبما أن الأكثر تأثراً بهذه الروزمانات التي تخص شعب المايا في أمريكا الجنوبية، هم الغرب، حيث تسيطر عقائد مغايرة في الشرق، فقد كان اهتمامهم بها أكثر، لذا كان لروايات مثل "محلل الشفرة" لستيل بافلو عام 2001م، "ملفات جوشوا" لإم. جي. هاريس عام 2008م، و"الرمز المفقود" لدان بروان عام 2009م، حضور بارز ضمن الكتب الأكثر مبيعاً، ففيها على اختلاف معالجتها ومساحة الأحداث ارتباط بحلول النهاية في عام 2012م الذي تنبأت به رزمانات المايا الفلكية، والتي ظهرت بشكل مبكر جداً في عمل المانجا اليابانية البارزة "مغامرات جوجو الغريبة" التي كتبها ورسمها المانجاكا الياباني هيروهيكو أراكي في ديسمبر عام 1986م، والتي تم تحويلها للمرة الثالثة للأنمي هذا العام في استغلال مميز لحضور تقويم المايا في الثقافة الجمعية المعاصرة، وهو استغلال لم يفت فنانة مثل "بريتني سبيرز" في نسخة مصورة من أغنية "حتى ينتهي العالم –Till The World Ends" عام 2011م، في محاولة شبه يائسة للحفاظ على جمهور يتلاشى، ويتجه نحو فرق شابة تخاتل الموضة السائدة مثل فرقة الإيمو الشهيرة "ماي كيمكال رومانس" التي قدمت ألبومها الأخير "أيام الخطر –Danger Days" عام 2011م، في ثيمة عامة تقتبس النهاية من أحداث 2012م المتوقعة، والتي يحاول سليل الحشاشين "ديزموندمايلز" في لعبة الفيديو الشهيرة "عقيدة الحشاشين –Assassin's Creed" جمع خيوطها من خلال جهاز الأنيموس الذي يعود به إلى أسلافه الذين جمعوا عبر الزمن خيوطاً لمؤمراة يحيكها فرسان الهيكل ستبدأ أحداثها في الحادي والعشرين من ديسمبر عام 2012، وهي مؤامرة تسبق بيوم واحد فقط المؤامرة الكبرى للمخلوقات الفضائية التي ستستعمر الأرض في السلسلة التلفزيونية الشهيرة "The X-Files". في مسلسل الأنمي البارز "مقياس طوكيو 8.0 –Tokyo Magnitude 8.0" أحداث الزلزال المدمر تأتي في التغيرات البيئية لعام 2012م، بينما يقود هجوم قارة "المو" الافتراضية على طوكيو، إلى إشعال كثير من الأحداث التي تقود إلى ظاهرة تسمى "تناغم العالم"، وهو تناغم لا يتلاءم مع رؤية أخرى للمخرج الأمريكي الأسترالي فرانسيس لورانس في فيلمه "أنا أسطورة –I Am Legend" عن رواية ريتشارد ماثيسون يروي فيها حكاية الرجل الأخير للأرض والذي يحاول العثور على علاج للفيروس الذي مسخ البشرية في عام 2012م، رواية ترى النهاية من منظور آخر غير تقويم المايا، لكنها جاءت تعزز من الهوس الخاص بالنهاية في هذا العام، لكنها لم تستطع ان تداعب ذلك الهوس كما فعل فيلم رولاند إميريتش "2012" عام 2009م، والذي جاء مفصلاً على مقاييس الأخرويين بامتياز في فيلم بلغت تكلفته 200 مليون دولار وبأرباح قدرت في نهايتها بما يصل إلى 800 مليون دولار، من خلال ساعتين ونصف تقريباً غامرة بالدمار وعامرة بمحاولات البقاء في كارثة مهولة، لا تجد البشرية لها حلاً سوى سفن تحاول اقتباس طوق النجاة من خلال محاكاة لاهوتية لسفينة نوح عليه السلام، ولكنها بدل أن تحتشد بالصالحين من البشر، نراها طافحة بالأغنياء وأقطاب التجارة والاقتصاد في العالم وذويهم، إذ هم الوحيدون الذين شروا تذاكر نجاتهم سراً، بينما ظل أولئك البشر العاديون يرقبون موتهم، بين مؤمن يمتلئ يقيناً يحميه، وفَزِع لا يجد ما يؤويه، وبين مهوس بالخلاص يفتح للطوفان ذراعيه!. https://s.alriyadh.com/2012/12/20/img/254910642904.jpg https://s.alriyadh.com/2012/12/20/img/324760673402.jpg https://s.alriyadh.com/2012/12/20/img/945717945388.jpg المصدر: https://riy.cc/794542 |
حول العالم
العالم لن ينتهي غداً فهد عامر الأحمدي اقتربت الساعة وانشق القمر، ولكن العالم لم ينته في هذا الشهر.. فقد تبقت ساعات قليلة على يوم الغد (الموافق 21 ديسمبر من عام 2012) ولم تنته الدنيا حسب نبوءة المايا.. التي وصلت المهاترات حولها حد أن وكالة ناسا وضعت على موقعها عنوانا يشرح "لماذا لن ينتهي العالم في 21 ديسمبر" Why the end of the world not coming on December 21.. ولمن لا يعرف خلفية هذا النبوءة أحيله الى مقال كتبته عام 2002 (تجده في الإنترنت تحت عنوان: هل سينتهي العالم عام 2012) سبقت به هوليود التي أنتجت فيلما يحمل نفس التاريخ وينسج على ذات المضمون.. وفي ذلك المقال قلت ان اهتمامي بنبوءة المايا لا ينبع من صحتها أو اقتناعي بها بل من أن شعب المايا (في أمريكا الوسطى) وضع جداول رياضية تنبأت بدقة بالكوارث الجوية والأحداث الفلكية.. وهي جداول لا تعتمد على التنجيم أو الأساطير (كما في أغلب الحضارات) بل على استنتاجات فلكية ومناخية وضعت بعد مراقبة طويلة. ففي وقت كانت فيه باريس ولندن مجرد قرى بدائية وصلت قبائل المايا في أمريكا الوسطى الى مستوى متقدم في علوم الفلك والرياضيات ورصد نمط الكوارث الطبيعية.. وتتضح براعتهم بوضع ما يعرف ب "تقويم المايا" الذي استطاعوا من خلاله التنبؤ بالفيضانات وهبوب الأعاصير ومواسم القحط والجفاف. وهو عبارة عن جداول رياضية تتكرر بنمط دوري وتتوافق فيها الايام مع التواريخ (كأن يوافق الأول من فبراير عام 2099 يوم السبت، والأول من فبراير عام 1982 يوم الثلاثاء)..!! غير أن هذا ليس كافيا لاقناعنا بقدرتهم على التنبؤ بنهاية العالم كونه من المغيبات التي يستحيل على البشر معرفتها مهما بلغ بهم الذكاء.. ولأنه لم يتبق سوى "ساعات" على انتهاء مهلة المايا، أجزم أنه لن يتحقق خلالها ما لم يتحقق طوال العشر سنوات الماضية!! .. غير أنني في المقابل لا أضمن بأنها ستكون (آخر حلقة) من سلسلة نبوءات تاريخية فشلت جميعها في توقع نهاية العالم.. فجميع الشعوب والثقافات والأمم تملك نبوءات وتواريخ ينتهي العالم على إثرها بطريقة مفاجئة لسبب من الأسباب.. وحتى من يراجع كتب الأحاديث بدقة وتجرد يجد فيها أحاديث كثيرة توحي بقيام القيامة وانتهاء العالم حتى قبل اكتمال القرن الأول الهجري (وابحث بنفسك في النت عن الأحاديث التي رواها أنس بن مالك أن رجلا أتى الى النبي صلى الله عليه وسلم يسأله: يا رسول الله متى الساعة قائمة؟ قال: ويلك وما أعددت لها. قال: ما أعددت لها إلا أني أحب الله ورسوله قال: إنك مع من أحببت....) الى نهاية الحديث! أما في الثقافتين المسيحية واليهودية فلا أكاد أحصي عدد النبوءات الكارثية المعتمدة على نصوص من التوراة والانجيل.. كان أبرزها عام 1967 حين احتل اليهود القدس واعتبره المتدينون من الطرفين تهيئة لنزول المسيح المنتظر وقيادته لآخر معارك التاريخ ضد الكافرين.. وكان آخرها عام 2000 حين سافر آلاف المتدينين الى القدس بانتظار النزول الثاني للسيد المسيح والانجراف معه إلى السماء (ومعظمنا يتذكر هذه الفترة)!! .. ولأن نبوءة المايا لن تكون الحلقة الأخيرة في سلسلة النبوءات المفبركة افترض أن العالم سيتبنى في العام الجديد 2013 نبوءة إسحاق نيوتن التي لم يهتم بها أحد حتى الآن.. فقبل وفاته بفترة بسيطة أعلن هذا العالم الإنجليزي (الذي اكتشف الجاذبية وقوانين الحركة) أن حساباته الدقيقة تؤكد انتهاء العالم في عام 2060 بسبب اضطراب شامل سيصيب كواكب المجموعة الشمسية!! المصدر: https://riy.cc/794399 |
أبرز 6 معالم لقضاء "نهاية العالم" 21/12/2012
https://arabic.cnn.com/2012/entertain....jpg_-1_-1.jpg أحد التماثيل الحجرية التي تعود للحقبة التي عاش فيها شعب المايا. دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- مع اقتراب موعد "نهاية العالم،" وفق تقويم حضارة "المايا" تقدم CNN أبرز ستة مواقع سياحية تحمل في طياتها ذكريات أليمة من مختلف المناطق حول العالم، لقضاء يوم الجمعة 21 من ديسمبر/ كانون الأول 2012. قرية المايا، المكسيك https://arabic.cnn.com/2012/entertain....jpg_-1_-1.jpg تتوقع السلطات المكسيكية وصول نحو 52 مليون زائر إلى هذه القرية التي تعتبر أبرز المواقع السياحية للعام 2012، حيث تحتوي على أحد أهرام شعب المايا والإطلاع على مهد نظرية"انتهاء العالم." ايافيالايوكل، أيسلندا يتماشى موقع ايافيالايوكل، الذي يعتبر فوهة بركانية ضخمة على جزيرة أيسلندا مع النبوءات التي تشير إلى أن انتهاء العالم سيكون من خلال اشتعال النيران بالعالم، حيث لوحظ ازدياد أعداد السياح المتوافدين إليه منذ العام 2010 وبنسبة زيادة تجاوزت الـ 15 في المائة. "غراوند زيرو،" نيويورك وهو المعلم الذي وجد على أنقاض برجي التجارة بالولايات المتحدة الأمريكية، بعد حادثة 11 سبتمبر/ أيلول 2001، حيث افتتحت أبوابه للسياح تخليدا لذكرى من سقطوا بهذا الهجوم. تشيرنوبل، أوكرانيا https://arabic.cnn.com/2012/entertain....jpg_-1_-1.jpg بعد مرور 25 عاما على حادثة انفجار مفاعل تشيرنوبل النووي، والذي يعادل قوة 400 قنبلة كتلك التي ألقت على مدينتي هيروشيما وناغازاكي اليابانيتين، برز هذا المعلم الذي يخلد ذكرى من سقطوا فيه. نصب ناغازاكي التذكاري، اليابان https://arabic.cnn.com/2012/entertain....jpg_-1_-1.jpg بعد إلقاء القنبلة النووية على ناغازاكي أواخر الحرب العالمية الثانية والتي راح ضحيتها نحو 70 ألف نسمة، أصبح هذا النصب محط الأنظار بالنسبة للعديد من الراغبين بتخليد ذكرى موتاهم، حيث يستقطب هذا المكان نحو مليون زائر سنويا. أوشفيتز بيركيناو، بولندا https://arabic.cnn.com/2012/entertain....jpg_-1_-1.jpg وهو المعتقل النازي الذي يعتبر الأسوأ سمعة، حيث لقي نحو مليون شخص حتفهم على يد جنود القائد النازي، أدولف هتلر، ليصبح الآن مزارا بعد أن افتتحته السلطات البولندية أمام الزوار. المصدر: https://arabic.cnn.com/2012/entertain...ld-locations-/ |
اقتباس:
:038: |
اليوم موعد نهاية العالم
https://m.ruvr.ru/data/2012/12/21/128...Count_date.jpg © en.wikipedia.org/Madman2001/cc-by-sa 3.0 وفقا لأسطورة الهنود في أمريكا اللاتينية، فإنه من المتوقع اليوم أن تحل نهاية العالم. عشرات الآلاف من الناس في جميع أنحاء العالم يستعدون لهذا الحدث. في المناطق الروسية انكب الناس على شراء الشموع وعلب الكبريت. وفي هولندا، تم بناء سفينة. إذ يتوقع أحد سكان البلاد أن تنغمر هولندا تماما تحت الماء، لذلك قام بإنشاء مأوى عائم لـ50 شخصا. أما في الصين، فيقوم أعضاء طائفة "الله العظيم" بتشجيع الناس على الايمان والتوبة، وإلا فإن العقاب على الذنوب سيكون لا مفر منه. ووفقا لمعتقدات المايا، فإن اليوم يشهد انتهاء حقبة الشمس الخامسة، وبانتهاء هذه الحقبة ينتهي التقويم. الذي يرى المتشائمون أنه يعني حلول نهاية العالم. المصدر: https://arabic.ruvr.ru/2012_12_21/98785775/ |
أكذوبة نهاية العالم
https://www.okaz.com.sa/new/myfiles/a...ashem_abdo.jpg د. هاشم عبده هاشـم •• من أسخف الأقوال المتداولة هذه الأيام أن اليوم الجمعة هو آخر يوم في عمر الكون.. •• وعندما تتأمل «المسوغات» والتفسيرات.. والمبررات التي وردت في هذا الشأن.. وتقارنها بما تنزل في كتاب الله المحكم.. فإنك تجد نفسك تقف أمام «ترهات» لا يقبلها عقل.. ولا يستوعبها منطق.. •• ولا تملك إزاء ذلك إلا أن تتساءل: أين عقل الإنسان؟! وأين وعيه وثقافته.. وحضاراته المتراكمة..؟! •• بل وأين قدرته الهائلة على الربط بين الأشياء والتحليل العلمي التي اكتسبها من معارفه المنظورة في هذا العصر..؟ •• ثم أين كل هذا من أقاويل وتفسيرات مماثلة قيلت وترددت منذ عشرات السنين وما زال الإنسان يعيش.. وما زال الكون يتحرك.. وما زالت إرادة الله حاضرة لأنها لا تتوقف.. ولا تنقطع.. ولا تتغير.. •• كل هذه الشواهد.. لا توفر إجابة قاطعة على أن الإنسان ما زال يعيش أسيرا للأوهام.. والخزعبلات والأقاويل.. وأنه لا العلم.. ولا المعرفة.. ولا الإدراك قد منحوه الحصانة الكافية ضد مثل هذه التخرصات التي لا تستند إلى عقل.. أو منطق.. •• ومع ذلك فإن هناك من يصدق هذا الكلام.. وهناك من يستغله.. ويستثمره.. وهناك من يتاجر به.. وهناك من يقتات عليه.. لأن من بيننا من الأحياء من يعيشون على الأوهام.. ويقتاتون من «التوجسات».. وهناك من يعبث لمجرد العبث.. أو يتسلى بعقول الناس ومشاعرهم.. •• ولعل أغرب ما في الأمر أن هذا النوع من الممارسات يأتي من فئة صغيرة تدعي التدين.. وهي أبعد ما تكون عنه.. وأقرب إلى وساوس الشيطان الرجيم ولا يمكن بأي حال من الأحوال.. أن تكون ممن قرأ كتاب الله وتدبره.. وتفكر فيه على الإطلاق.. •• وإذا كان هناك ما يؤسف له حقا فهو أن هناك من يصدقون هذا النوع من «الهلوسات» ويتصرفون على نحو فيه الكثير من «الهذيان».. ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. *** ضمير مستتر: •• من نعم الله على الإنسان أن منحه العقل.. وإلا لعاش نهبا للأوهام مدى العمر. المصدر: https://www.okaz.com.sa/new/Issues/20...1221557670.htm |
مع منتصف هذه الليله وتحديداً الساعه 12 ينتهي الجدل الكبير الذي يتناقله ملايين من الناس وخاصه ضعفاء النفوس حول مصير نهاية العالم ورغم ذلك ووفقاً لكثرة الايضاحات والنفي ان قصة نهاية العالم لاتعدو كونها اكثر من مجرد اضحوكه تعتبر من نسج الخيال جعلت قلوب الاكثريه من الناس تمتلىء خوفاً ورعباً وانا على يقين وجزماً سوف تمر الاشهر والسنوات وثم سوف يأتون مره اخرى ويقولون سوف تحل كارثه وسوف يقولون نهاية العالم كذا وكذا ومثل هؤلاء الذين يحددون نهاية العالم اتمنى القبض عليهم وحذفهم بوسط المحيط الهادي .
|
اقتباس:
باذن الله تعالى سيتغير العالم الى الافضل.. والى الاجمل ربنا جل وعلى لم يخلق الارض لاجل ان يعبث بها شياطين الانس والجن من الصهاينة والماسونيون والمتطرفين من النصارى والبوذييين الوثنيين والعلمانييين.. وقد بشرنا ربنا بان العاقبة للمتقين.. وان الله مع من ينصر دينه ويقيم شرعه وحدوده وقد بشرنا قرة آعيننا وسيدنا وحبيبنا وشفيعنا النبي الكريم صلى الله عليه وآله وسلم بان هذه الامة سترجع قوية جدا يهابها العدو يكثر فيها الخير والمطر والماشيه وتكون جميع الدول الاسلاميه متحده والمسلمون اخوه لايفرقهم حدود ولا جنسيات.. وتمتلآ الارض نورا وعدلا كما ملئت ظلما وجورا.. وان فرج الله قريب.. والنصر مع الصبر وان مع العسر يسرا ان مع العسرا يسرا والله غالب على آمره ولو كره الكافرون واذنابهم العملاء المرتزقه.. |
«نهاية العالم» ما بين الحقيقة والخيال .. و«المصريين» يردون: «المايا» لا يفرقون عن «الإخوان المسلمين» !
https://image.moheet.com/images/16/big/168616.jpg كتب- خالد الريس: ديسمبر 2012، شهر ظل العالم ينتظره بشكل فضولي لمعرفة ما سوف يحدث في هذا اليوم، وذلك على الرغم من تخوفات العديد منه، معتبرين إياه نهاية العالم، فقد ظل هذا التاريخ تحكي عنه الروايات والقصص والأساطير والأفلام، و قد أصبح حدث عالمي مرتقب لأكثر من 6 مليار شخص. جاء هذه التنبؤات، نتيجة لنتائج التقويم السنوي الذي صنعتها قبائل المايا بأمريكا الجنوبية، والتي انتهت تقويمها عند تاريخ 21 ديسمبر 2012، مما جعل بعض علماء التاريخ، يتوقعون نهاية العالم، وقيام حياة جديدة على كوكب الأرض، بعد عهد بشري امتلئ بالعنف و الكوارث. ومن خلال الأساطير والقصص الخيالية التي تحدثت عن هذا التاريخ المثير للجدل، قيلت بعض التنبؤات التي كانت صحيحة مثل قيام مجموعة من الثورات والاحتجاجات الشعبية على مستوي العالم، وبعض الكوارث الطبيعية مثل إعصار (ساندي) الذي ضرب ولايتي نيويورك و نيوجيرسي بالولايات المتحدة الأمريكية، وزلزال اليابان المدمر في العام الماضي، مما أمن على أثر هذه التنبؤات المحققة أكثر من 18 % من سكان العالم بهذا التاريخ كنهاية للعالم، أما الباقيين فكانوا مؤمنين بـ"كذب المنجمون و لو صدقوا". ومن أشهر الأعمال الفنية التي تحدثت عن هذا اليوم هو الفيلم الأمريكي (2012) بطولة جون كيوزاك، وهو عمل فني قد أثار الذعر في نفوس الكثيرين من أبناء "أدم و حواء"، من خلال مشاهده المخيفة وإحداثه التي كانت لا تخلو من النيازك و البراكين و الفيضانات البحرية، والهبوط الأرضي، وإن كان مخرج هذا الفيلم رولان أيميريش، ترك لشعوب العالم بسمة أمل من خلال تأكيده على بقاء قارة أفريقيا بعيدا عن الكوارث، والتي سوف تستضيف الناجين من هذا الحدث الجليل. وقد قام العديد من سكان العالم وسكان المكسيك الأصليين، بالقيام ببعض الطقوس الدينية للتقرب من الإلهة الخاصة بقبائل "المايا"، تخوفا من نهاية العالم، كما قام العديد من سكان العالم بتحضير إجراءات وقائية، ففي فرنسا قام العاملون مخبأ "شوننبورج" بقرية هونسباخ الفرنسية بفتح المخبأ، بمقابل 7 يورو للشخص و 5 يورو للأطفال، كما قام أيضا عدد من الروس بدفع الآلاف الدولارات للاختباء بأحدي الملاجئ التي يعود تاريخها منذ عهد الاتحاد السوفيتي، بالإضافة لتخوف العديد من الحكومات على مستوي العالم من حدوث عمليات انتحار جماعي. ومما لا شك فيه، أن الشعب المصري لا يترك موقف كهذا دون التعليق عليه بشكل ساخر، فمنهم من شبه قبائل المايا بـ (جماعة الأخوان المسلمين)، فقد قالوا ميعاد نهاية العالم و تراجعوا فيه، و منهم من أشار إلي أن نهاية العالم لا يمكن حدوثها اليوم، لأن المرحلة الثانية من الاستفتاء على الدستور المقترح سوف تكون السبت، كما قال شخص أخر أن نهاية العالم قد حدث يوم 25 يناير 2011 و الآن يتم محاسبة المصريين. يذكر أن نهاية العالم التي تزعم قبائل المايا بها، كان من المقرر حدوثها اليوم الجمعة 21 ديسمبر، وسط اختلافات حول أذا كان 21 أو 23 ديسمبر. المصدر: https://cutt.us/jMRa |
المؤمنون بنبوءة "المايا" يستعدون لـ"نهاية العالم" اليوم
https://wscdn.bbc.co.uk/worldservice/...304x171_ap.jpg الاحتفالات بـ"تحقق نبوءة المايا" سوف تتضمن طقوسا مثيرة. بالرغم من استعدادات الكثيرين في أنحاء العالم لاستقبال "نهاية العالم" هذا اليوم الحادي والعشرين من ديسمبر كانون الأول، فإنها لم تقع حتى الآن. وهذا اليوم هو نهاية التقويم لدى حضارة "المايا" القديمة. وكان الذين يؤمنون بنهاية العالم في المكسيك قرب الآثار المتبقية من حضارة "المايا" وفي مواقع يعتقد بأنها أماكن روحية أخرى في أنحاء العالم، بهدف المشاركة في رؤية ما يسمى "نبوءة المايا". وقبضت الشرطة الصينية على مئات من أعضاء جماعة مسيحية تؤمن فيما يبدو بتلك النبوءة. وكان خبراء قد قالوا العام الماضي إن قراءة جديدة لتقويم حضارة "المايا" كشفت عن أن هذا التقويم لم يتحدث عن نبوءة نهاية العالم. ويعتقد كثيرون بأن تاريخ نهاية العالم يمثل في الواقع بداية عهد جديد في تقويم "المايا". الشرطة الصينية "ما يسمى نهاية العالم شائعة" غير أنه بالنسبة لآخرين ينظر إلى يوم الحادي والعشرين من ديسمبر على أنه بشارة بنهاية العالم. وتجمع المؤمنون بهذه النبوءة في مدينة مريدا في المكسيك، الواقعة في منطقة تبعد قرابة ساعة ونصف الساعة من موقع آثار حضارة "المايا" في منطقة "تشيشن أيزا" المكسيكية. مهرب من النهاية ويعتقد البعض أن جبل بوغاراش في جنوب فرنسا هو الملجأ للهروب من أحداث نهاية العالم. غير أن تقارير تقول إن عدد الصحفيين فاق بكثير عدد هؤلاء الذين يستعدون لنهاية العالم. وكانت قرية "سيريرنس" التركية، وهى أحد المواقع التي اشتهرت بأنها هي أيضا ملجأ من نهاية العالم، مسرحا لمشاهد مماثلة يوم الخميس الماضي. وقالت وكالة فرانس برس إن مئات المراسلين الصحفيين يتجولون بلا هدف محدد باحثين عن شئ في أنحاء القرية -التي يبلغ عدد سكانها نحو 600 شخص. وفي جمهورية صربيا، امتلأت الفنادق المحيطة بجبل "راتاني"، الذي يتردد أن به قوى سحرية ، استعداد لليوم العظيم المرتقب. " البعض يعتقد أن الملجأ من أحداث نهاية العالم هو جبل في جنوب فرنسا" أما الجماعة التي اعتقلت السلطات الصينية بعض أعضائها، فتسمى "الرب العظيم". وتحض الجماعة على ما يبدو أعضاءها على إطاحة الشيوعية. "زمرة شريرة" وتصف وسائل الإعلام الصينية الرسمية الجماعة بأنها "زمرة شيطانية"، وهو الوصف ذاته الذي تطلقه على جماعة فالون غونغ المحظورة. وفي محاولة لتهدئة الناس، نشرت شرطة العاصمة الصينية بكين إعلانا على الإنترنت يقول للصينيين بأن"ما يسمى نهاية العالم شائعة". وازدادت مبيعات الكتب والهدايا التذكارية بهذه المناسبة والملابس ذات اللون الابيض وعصّابات الرأس الملونة في أماكن مختلفة من العالم. لكن خبراء الاثار يرون ان هذه الهالة حول تقويم المايا ليست سوى طريقة لزيادة المبيعات وان حضارة المايا لم تذكر شيئاً عن نهاية العالم في عام 2012. المصدر: https://www.bbc.co.uk/arabic/worldnew...arations.shtml |
"ناسا" الأمريكية: نهاية العالم ليست أمس
ساعات قليلة تفصلنا عن نهاية العالم، في الحادي والعشرين من ديسمبر/كانون الأول ألفين واثني عشر، هكذا تقول حضارة المايا أو هكذا يقول من أولوا تقويم هذه الحضارة، الذي ورد بأنه سيستمر لخمسة آلاف سنة وينتهي في تاريخ "4 اهاو 3 كانكين" الذي يقول بعض الباحثين إنه يطابق الحادي والعشرين من كانون الأول/ديسمبر 2012 في تقويمنا. عبد المسيح أول "كائن فضائي" يظهر في بوغاراش قبل يومين من "نهاية العالم" فيما بعض الناس مقتنعون ان نهاية العالم ستحل فعلا الجمعة وهي نبؤة تغذيها نهاية حقبة كبيرة في روزنامة شعوب المايا، يواجه اخرون هذا "اليوم الاخير" ببرودة اعصاب وفكاهة. استراليا هي احدى اولى الدول التي اشرقت فيها الشمس في 21 كانون الاول/ديسمبر. وقد تلقت صفحة "فيسبوك" لهيئة السياحة الاسترالة سيلا من الرسائل تسأل ان كان لا يزال ناجون على هذه الجزيرة-القارة. فردت المنظمة قائلة "نعم نحن احياء!" وقال اندرو ماكفوي مدير الهيئة "نحن نثمن للمايا مساعدتهم لنا على تجاوز عتبة الاربعة ملايين متابع على صفحتنا على شبكة فيسبوك". وقد عجت خدمة تويتر للمدونات الصغرى ايضا بالتعليقات المضحكة حول نهاية العالم ومنها "نبأ هام: نهاية العالم ارجئت الى حين فوز ليفربول ببطولة الدوري الانكليزي الممتاز لكرة القدم. فاطمئنوا!" على ما قال ماريو بالوتيلي لاعب مانشستر سيتي وقد اعيد بث الرسالة الاف المرات. وتحتفل اميركا الوسطى والمكسيك الجمعة بنهاية حقبة كبيرة وطويلة جدا استمرت 5200 عاما في روزنامة المايا (يحددها بعض الباحثين في 23 كانون الاول/ديسمبر) وهو حدث يربطه البعض بنهاية العالم. وقد اتصل الاف الاشخاص بوكالة الفضاء الاميركية يسألون عن كيفية التصرف في حال حلول نهاية العالم. وعلى صفحة انترنت مخصصة لتبديد هذه النبؤات المفترضة سعت الناسا الى طمأنة سكان الارض قائلة "عالمنا مستمر منذ اكثر من اربعة مليارات سنة ويؤكد علماء اصحاب صدقية عبر العالم ان لا تهديد ابدا مرتبطا بالعام 2012". الا ان البعض يفضل اخذ الاحتياطات. في هولندا يستعد رجل الى طوفان محتمل فوضع اللمسات الاخيرة على زورق نجاة يتسع لنحو خمسين شخصا على ما ذكرت الصحف الهولندية. واكد بيتر فرانك فان دير مير لصحيفة "فولكسكرانت" "المايا لم يكونوا مجانين واذا ما نظرنا الى النبؤات التوراتية فان الجبال ستذوب مثل الشمع". والى بلدة سيرينتشي التركية الصغيرة التي ستنجو من نهاية العالم بسبب "تيارات ايجابية" بحسب اتباع مذهب الالفية، تدفق مئات المراسلين الصحافيين بحثا عن اشخاص لجأوا الى القرية في "يوم الاخرة" هذا. وقد فاق عددهم عدد سكان البلدة الاصليين. لكن بعيدا عن الضجة الاعلامية وانتشار 500 شرطي احتياطا، كان الهدوء مسيطرا على القرية بمنازلها اليونانية القديمة المرممة الواقعة على بعد كيلومترات قليلة من بحر ايجه. في فرنسا وفي بلدة بوغاراش التي ستنجو على ما يبدو من الدمار النهائي ايضا، صدت السلطات حفنة من الناس حاولوا التوجه الى قمة جبل البلدة. لكن السلطات لم تسجل حتى الجعمة اي تدفق استثنائي الى المنطقة. وقد منع الوصول الى قمة الجبل والى الكهوف فيها مع تدقيق بالداخلين الى البلدة ومنعت فيها السهرات والصيد والتحليق فوق الجبل. اما اميركا الوسطى وهي قلب حضارة المايا فتستعد منذ اسابيع ليس لنهاية العالم بل للانتقال الى حقبة جديدة. ومنطقة تشيتشين ايتزا احد المواقع الاثرية الرئيسية لثقافة المايا في جنوب شرق المكسيك تستعد لاستقبال 15 الى 20 الف زائر الجمعة على ما افاد مسؤولون. واوضح ناطق باسم المعهد الوطني لعلم الاناسة والتاريخ "سيكون يوم زيارة عاديا بالتواقيت الاعتيادية". الا ان المعهد قال ان موقع تشيتشين ايتزا وهرمه الشامخ في كوكولكان سيستقطبان عددا من الزوار يوازي العدد الذي يحضر عادة الاحتفالات باعتدال الربيع عندما تأتي جموع غفيرة لرصد اولى اشعة الربيع على حجارة الموقع الذي يعود الى الاف السنين. ويتوقع حضور الكثير من الزوار الى مواقع اثرية اخرى في جنوب-شرق المكسيك وغواتيمالا وسلفادور وهندوراس التي كانت ارض حضارة المايا. وقد بدأت الاحتفالات مساء الخميس امام نحو ثلاثة الاف متفرج مع طقوس ورقصات في اثار تيكال الرائعة في قلب الغابة الاستوائية في غواتيمالا. المصدر: https://cutt.us/U3aO |
الحمدلله على نعمة الاسلام |
تركي الوايلي عندي سؤال
اذا صدقت نبوة المايا الزلازل والبراكين تحصل على اي منطقة ؟ لاني الان سمعت ان اليابان وامريكا عندهم العصر تقريبا يعني بدري |
اقتباس:
هنا نوضح ونصحح المعلومات ونقول ان هذه الادعاءات والاخبار تعتبر مغلوطه وغير صحيحه وكلها من نسج الخيال وتنبؤات شعب المايا نقلونها ناس وترجموها بشكل غير صحيح وفوق ذلك حتى ولو قالت حضارة المايا ان كوكب سوف يصتدم بالارض او سوف تحصل براكين وزلازل وفيضانات فهذا امر لايستند على ادله واضحه و اسس علمية صحيحه في كلام يكون صحيح ويدخل العقل وفي شيء لايدخل العقل وسبق وقلت ولو كان يوجد اي جرم سماوي يقترب من الارض او حتى من اي كوكب آخر لتم رصده من سنوات وليس بأشهر او اسابيع او ايام وفوق ذلك يكون واضح بالعين المجرده وخاصه اذا كان كوكب او مذنب او اي جرم سماوي كبير فهذا يتم رصده بفترات طويله تقدر بسنوات وفي اجرام صغيره سماويه صغيره كالنيازك الصغيره فهذه قد تدخل الغلاف الجوي للكره الارضيه بدون سابق انذار ولايتم رصدها لأنها صغيره وفوق ذلك يعتبر تأثيرها محدود وبل اكثرها تتلاشىء بالاجواء قبل ان تصل الى الارض وفوق ذلك والاهم من ذلك كله الاخبار المغلوطه التي نُشرت ماشفنا منها شيء ولافي حتى دليل علمي صحيح يتم الاستناد عليه فلذلك انا مقدر اقول لك الدوله الفلانيه سوف تتعرض لزلازل او ثوران براكينها بمجرد توقعات من نسج الخيال وآمن وتطمن والامور بخير ان شاء الله . |
آلاف حول العالم انتظروا نهاية العالم
https://www.aljazeera.net/file/getcus...a-075f76230349 زوار يؤدون طقوسا عند آثار لشعوب المايا في محافظة يوكاتان المكسيكية (الفرنسية) رابط مئات الأشخاص في أماكن مختلفة حول العالم اعتقادا منهم بـ"نهاية العالم" الجمعة بناء على "نبوءات" بعضها مرتبط بثقافة شعوب المايا بحلول النهاية, دون أن تتحقق تلك النبوءات المزعومة. وجل تلك النبوءات مرتبط بتقويم لحضارة المايا التي ظلت قائمة في أميركا الوسطى حتى دخول المستعمرين الإسبان. ووفقا لهذا التقويم, انتهت حقبة من 5125 سنة, وبدأت حقبة جديدة. وتجمع الجمعة مئات في موقع "تشيتشين إيتزا" وهرمه الشامخ في كوكولكان بجنوب شرق المكسيك حيث توجد آثار رئيسة لحضارة المايا. وفي مقابل تأويل انتهاء حقبة الـ5000 سنة على أنها نهاية محتملة للعالم, قال مشاركون في الاحتفالات في مدن المايا الأثرية بالمكسيك وغواتيمالا وهندوراس وسلفادور إنهم يؤمنون بأن هذا الحدث ما هو إلا دخول حقبة زمنية جديدة يرجون أن تكون أفضل من سابقتها. وكانت الاحتفالات بهذا الحدث في الدول التي عاشت فيها شعوب المايا بأميركا الوسطى بدأت أمس بمشاركة 3000 شخص في احتفال أقيم في مدينة تيكال الأثرية بغواتيمالا. وبناء على الاعتقاد السائد لدى بعض الأفراد والجماعات بنهاية العالم, لجأ مئات الأشخاص إلى قرية سيرينتشي التركية قرب بحر إيجه, كما تدفق عليها مئات الصحفيين, ونشر 500 شرطي تركي هناك. وفي فرنسا, منع الأمن وصول "مؤمنين" بنهاية العالم اليوم من جبال وكهوف في بلدة بوغاراش. وفي الفلبين, تجمع نحو 1000 شخص في مركز تجاري بمانيلا, وعدّوا الدقائق حتى الساعة السابعة وإحدى عشرة دقيقة بالتوقيت المحلي (السابعة وإحدى عشرة دقيقة بتوقيت غرينيتش) لاعتقادهم بنهاية العالم في تلك الدقيقة حسب التأويلات المتداولة لتقويم شعوب المايا. وفي هولندا, استعد رجل لـ"طوفان محتمل" فأعد زورق نجاة يتسع لنحو 50 شخصا وفقا للصحف المحلية. وردا على تساؤلات بعض من يعتقدون في نهاية العالم في هذا التاريخ, أجابت وكالة الفضاء الأميركية من اتصلوا بها بهذا الشأن بالقول إن "عالمنا مستمر منذ أكثر من أربعة مليارات سنة ويؤكد علماء موثوق بهم عبر العالم أنه لا تهديد أبدا مرتبطا بالعام 2012". المصدر: https://www.aljazeera.net/news/pages/...3-7f07085635d4 |
لماذا يصدّق الناس الإشاعات عن نهاية العالم؟ - القبس الكويتية - حسن عز الدين
> حسن عز الدين مرّ يوم امس الجمعة 2012/12/21 ولم ينته العالم، وها هو مستمر، مكذباً نبوءات المنجمين وفق آخر المعتقدات عن «نهاية العالم». كان من المفترض ان تقوم القيامة مع حلول ليلة الجمعة.. هذا على الاقل ما توقعته بعض النظريات التي انتشرت عبر وسائل الاعلام في الآونة الاخيرة. فخلال العقد الماضي فقط، كان مفترضا أن ينتهي العالم حوالي خمسين مرة، اما وان العالم مستمر، وحسب العلماء الروس ل 450 مليار سنة أخرى فيبقى السؤال المهم: لماذا يحب الناس الاستماع لتوقعات كهذه لم تصدق أبدا؟ في البداية كان العلماء يتعاملون مع الأخبار التي تتحدث عن نهاية العالم بلامبالاة واضحة، أو يصفون من يؤمن بها بأنه ساذج.. لكن نسبة كبيرة من هؤلاء العلماء باتت تتعامل مع النقاش الدائر حول هذه القضية بشكل جدي، لا سيما خلال الأشهر القليلة الماضية. وهذه حال أعضاء المراكز العلمية حول العالم، الذين انهالت عليهم كميات من الرسائل الإلكترونية التي يعبر فيها أصحابها عن ذعرهم من التوقعات، أضف إلى ذلك مئات المواقع على شبكة الانترنت التي يزورها عشرات ملايين القرّاء لأنها تزعم بأن لديها «معلومات علمية مؤكدة» حول فناء الأرض. كل ذلك أجبر العلماء، وخصوصا علماء الفلك، لكي يتعاملوا مع الأمر بشكل جدي وإيلائه اهتماما أكبر. بدأ هؤلاء ينظمون المؤتمرات والمحاضرات المختلفة. آخرها جرى يوم الخميس في مرصد شتيفانيك في براغ. «إذا اتصلتم بي غدا فسأقول لكم حتما بأن الشمس ستحرقنا بلهيبها.. لكن بعد مليارات الأعوام»، كما قال مدير المرصد المذكور ياكوب روزهنال. «ما يجري هو أمر مرعب. لقد جُنّت بعض المواقع الإلكترونية في ما يخص مسألة فناء الأرض، ولا أتوقف بسبب ذلك عن الرد على رسائل الأهالي، وتحديدا الأمهات المذعورات» كما كشف عالم الفلك التشيكي ييرجي غريغار. الأهالي يسألونه مثلا على الشكل التالي: «كيف يجب علينا أن نحضر أنفسنا مع أطفالنا؟ وهل ستحل الكارثة فعلا في 21 ديسمبر بسبب الاصطدام بنيزك، أو بكوكب ضخم غير معروف أو بانفجار بركاني في الشمس؟!». وبذلك، فإن أسئلة مثل تلك يجب أن توجه، كما يقول آخرون، ليس لعلماء الفلك بل لأطباء النفس وعلماء الاجتماع. في هذا السياق يفيد روزهنال: «الناس يفقدون القدرة على الحُكم بسبب فائض المعلومات السطحية المنتشرة، كما يفقدون القدرة على التحليل الناقد الذي يعتبر أمرا مهما للتقييم. ما يصعقني بشكل كامل في هذا السياق هو إشارة البعض إلى فيديو كليب غبي أنتجه التلفزيون الروسي، يشير إلى اقتراب نيزك ضخم من الأرض. ويجب علينا أن نصدق ذلك الهراء». الغباء حول الكوارث المضمونة أما عالم الاجتماع ياروسلاف سيكورا فيتحدث عن الأمر بصراحة أكبر ولا يوفر الانتقادات لكل من يؤمن بنهاية العالم القريبة. يقول في هذا السياق إن الناس هم كتلة شعبية سهل التحكم بها. تؤثر فيهم، بالإضافة لأشياء كثيرة، حتى درجة ذكائهم. «قد أكون صارما في ذلك الوصف، لكنها الحقيقة. فالفرد الذي كان يحمل الرمح بيده، ومن ثم بات يحمل السيف حول خصره، لا يختلف كثيرا عن ذلك الفرد المعاصر الذي يرتدي البزة الرسمية مع ربطة العنق»، كما يقول سيكورا. ويفسر سبب تصديق المثقفين لهذه الأفكار الغبية بارتباط ذلك بحالة الشك المسيطرة على المجتمع، بالإضافة لفقدان القيم، بما فيها الاجتماعية والاقتصادية. أضف إلى ذلك أن المثقفين أو نسبة كبيرة منهم، استسلموا مؤخرا لمصيرهم وتوقفوا عن السعي لإجراء تعديل فيه. «ولذلك فإن الهراء المتمثل بأفكار شبيهة بمسألة فناء العالم يجد أرضا خصبة وصالحة للانتشار». أما أكبر خرافة في هذا السياق فتتمثل، حسب رأيه، بنظرية غير الحالة المغناطيسية للأرض بعد اصطدامها بكوكب نيبيرا. وتعتقد الطبيبة النفسية ييتكا ييكلوفا بأنه من غير المسموح به أبدا أن ينقل كثير من الأهالي مخاوفهم عن نهاية العالم إلى أطفالهم. «يجب على الأم، وفي جميع الظروف، أن تشكّل الضمانة والأمان بالنسبة للطفل. لكن إذا نقلت إليه الخوف من الكارثة الشاملة المحتملة، فإنها تزيد بذلك من نسبة توتره وخوفه، بدلا من أن تعمل على تهدئته». لقد ظهر حوالي 50 توقعا حول نهاية للعالم بين العامين 2001 و 2012. التوقع الأخير يعتمد على التقويم الذي كانت تعمل به حضارة المايا، والذي يشير إلى أن نهاية العالم ستتم بتاريخ 21/12/2012. إلا أن علماء الفلك، وحتى أحفاد المايا أنفسهم، يرون الأمور بشكل مختلف: إنه في الواقع بداية دورة تقويمية جديدة. المصدر: https://cutt.us/kzIs |
الساعة الآن 03:51 PM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010