|
الغبار وين ؟ شكل الرياض بيجيها غبار بعد:sad_1:
|
اقتباس:
|
مابعد الغبار الا المطر يا رياضنا الحبيب
|
اقتباس:
بيض الله وجهك ياذيب |
اعجبني كلام احد الاعضاء عندما قال ان علامة الوسم الطيب العميم ان سحابه يجي من جنوب غرب مرورا بجنوب غرب الوسطى مرورا برياض ثم الصمان
|
البروق قوية في الرادي وقريبة
|
اقتباس:
الله يبشرك بالخير اخي ابو عبد المجيد |
اقتباس:
فضل الله واسع أخي الفاضل وهذه من العبارات التي فيه نظر والله أعلم وتفائلوا بالخير تجدوه . الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده ..... اما بعد علينا جميعا الالتجاء الى رب الارباب ومسبب الاسباب ومجري السحاب وهازم الاحزاب وخالق خلقه من تراب فاللهم انت الله لا اله الا انت...........انت الغني ونحن الفقراء انزل علينا الغيث ولا تجعلنا من القانطين اللهم اغثنا اللهم اغثنا اللهم اغثنا غيثامغيثا صيبا نافعا هنيئا مريئا نافعا غير ضار سحا غدقا مجللا عاجلا غير آجل اللهم لا تمنع بذنوبنا عنا فضلك اللهم عاملنا بما انت اهله ولا تعاملنا بما نحن اهله اللهم ارحمنا واغثنا ولا تكلنا الى انفسنا طرفة عين ولا أقل من ذلك اللهم انت مولانا اللهم انت ملاذنا اللهم لا رب لنا سواك فندعوه اللهم انت رجائنا ولا حول ولا قوة لنا الا بك اللهم ارحم عجائزا ركع واطفالا رضع وبهائما رتع اللهم لاتؤاخذنا بما فعل السفهاء منا اللهم اغث قلوبنا با الايمان وارضنا با الامطار والخيرات واجعل ما تنزله علينا قوة لنا على طاعتك ومتاعا الى حين اللهم انك قلت وقولك الحق ادعوني استجب لكم فهذا الدعاء ومنك الاجابة وهذا الجهد وعليك التكلان ولا حول لنا ولاقوة الابك وصلى الله على محمد وآله وصحبه أستغفر الله .. أستغفر الله .. أستغفر الله ..استغفر الله العلي العظيم واتوب اليه أستغفر الله .. أستغفر الله .. أستغفر الله ..استغفر الله العلي العظيم واتوب اليه اجعل لسانك رطبا بذكر الله عز وجل والصلاة والسلام على الهادي البشير عليه السلام والله الله الله بكثرة الاستغفار والصدقة والتوبة والدعاء بحضور قلب وطيب مطعم وابشروا واملوا وتفائلوا ....................................ففرج الله قريب وامره عز وجل " بعد " الكاف والنون |
|
أخواني الكرام رسالة أحببت إصالها لكم وهي : حسن الظن بالله إن الله عز و جل موصوفٌ بصفات الكمال ، و له جل و علا أفعال الحكمة ، و أفعال العدل ، و أفعال الرحمة و البرّ ، فهو سبحانه كاملٌ في أسمائه و صفاته و ربوبيته ، و من كماله في ربوبيته ، و في أسمائه و صفاته أنه لا يفعل الشيء إلا لحكمةٍ بالغةٍ ، و الحكمة : هي أنه جل و علا يضع الأمور في مواضعها التي توافق الغايات المحمودة منها ، و هذا دليل الكمال ، فله سبحانه صفات الكمال , و نعوت الجلال و الجمال ، فلهذا وجب لكماله جل و علا أن يُظنّ به ظنّ الحقّ ، و أن لا يُظنّ به ظنّ السوء ، و أن يُعتقد فيه ما يجب لجلاله من تمام الحكمة و كمال العدل و كمال الرحمة و كمال أسمائه و صفاته سبحانه و تعالى الفرع الأول : أنواع الظنّ بالله : الظنّ بالله عز وجل على نوعين ([6]) : الأول : أن يظنّ بالله خيرًا ، و الثاني : أن يظنّ بالله شرًّا ، و الأول له متعلّقان : 1_ متعلّقٌ بالنسبة لما يفعله في هذا الكون ، فهذا يجب عليك أن تحسن الظنّ بالله عز وجل فيما يفعله في هذا الكون ، و أن تعتقد أنّ ما فعله إنما هو لحكمةٍ بالغةٍ ، قد تصل العقول إليها و قد لا تصل ، و بهذا تتبيّن عظمة الله و حكمته في تقديره ، فلا يظنّ أن الله إذا فعل شيئًا في الكون فعله لإرادةٍ سيئةٍ ، حتى الحوادث و النكبات لم يحدثها الله لإرادة السوء المتعلق بفعله ، أما المتعلق بغيره بأن يحدث ما يريد به أن يسوء هذا الغير فهذا واقعٌ ، كما قال تعالى : ] قُلْ مَنْ ذَا الَّذِي يَعْصِمُكُمْ مِنَ اللَّهِ إِنْ أَرَادَ بِكُمْ سُوءاً أَوْ أَرَادَ بِكُمْ رَحْمَةً [ ([7]) . 2_ تعلّقٌ بالنسبة لما يفعله بك ، فهذا يجب أن تظن بالله أحسن الظنّ ، لكن بشرط أن يوجد لديك السبب الذي يوجب الظن الحسن ، و هو أن تعبد الله على مقتضى شريعته مع الإخلاص ، فإذا فعلت ذلك فعليك أن تظنّ أن الله يقبل منك ، و لا تسيء الظنّ بالله بأن تعتقد بأنه لن يقبل منك ، و كذلك إذا تاب الإنسان من الذنب ، فيحسن الظنّ بالله أنه يقبل منه ، و لا يسيء الظن بالله بأن يعتقد أنه لا يقبل منه ، و أما إن كان الإنسان مفرّطًا في الواجبات فاعلاً للمحرّمات ، وظنّ بالله ظنًّا حسنًا ، فهذا هو ظنّ المتهاون المتهالك في الأمانيّ الباطلة ، بل هو من سوء الظنّ بالله ، إذ إن حكمة الله تأبى مثل ذلك . النوع الثاني : و هو أن يظنّ بالله سوءًا ، مثل أن يظنّ في فعله سفهًا أو ظلمًا أو نحو ذلك ، فإنه من أعظم المحرّمات و أقبح الذنوب ، كما ظنّ المنافقون و غيرهم ممن يظنّ بالله غير الحقّ . وشكراً لكم أخترته لكم للفائدة أستغفر الله ... استغفر الله ...استغفر الله |
| الساعة الآن 02:29 PM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010