![]() |
اقتباس:
استغفر الله و لاحول و لا قوة الا بالله |
اقتباس:
اقتباس:
حسب إطلاعي على تقارير الدفاع المدني وكلام والد الطفله قالوا لايوجد اي اثر يدل على سقوط الطفله بالبئر وانهم استندوا على شهادة اخت لمى وهي بعمر 8 سنوات حتى ان كلام اختى لمى متذبذب وليس مؤكد والجهات الحكومية سوف يتواصلون بعملية الحفر والبحث عنها حتى يقطعوا الشك باليقين فالبئر عميق يقدر عمقه مابين 100 الى 114 متر واتوقع ومن وجهة نظري ان الجهات الحكومية مجبورين بالحفر والبحث حتى يصلوا الى قاع البئر ولو كلفهم هذا الامر لعدة شهور ولكن هذا لايعفيهم من البحث بالمنطقة فالمنطقة بها جبال وهي منطقة وعرة يجب تكثيف البحث من القوات المشاركة ومن خلال المواطنين بالمنطقة على نطاق ومسافات كبيرة عل وعسى يجدون الطفله بالمنطقة الوعرة |
"السويد": أين المدعي العام من قضية الطفلة التي شغلت السعوديين ضاحي خلفان: الكاميرات المتقدمة تخرج "لمى الروقي" من البئر https://cdn.sabq.org/files/news-image/240648.jpg?449262 بندر الدوشي- سبق- واشنطن: قال نائب رئيس الشرطة والأمن العام في دبي ضاحي خلفان إنه من الممكن إخراج الطفلة "لمى" من البئر في حال معرفة وضعيتها بإدخال كاميرات تصوير متقدمة. وغرد قائلاً: "إذا تم تصوير وضعية الفتاة داخل البئر يسهل إخراجها.. قبل عشر سنوات أنقذنا طفلة سقطت في بئر عميقة في إحدى الإمارات"، وأضاف: "هناك حل.. الشركة التي حفرت البئر تستطيع حفر بئر بجوارها". ولمح إلى إمكانية المساعدة في قضية "لمى" قائلاً: "سبق أن استدعينا من دولة خليجية لإنقاذ طفلة سقطت في بئر بعد يوم من سقوطها.. شغلنا الأكسجين وتمكنا من إنقاذها حية بالرغم من أن البئر ضيقة وعميقة". وتزامنت تغريدات ضاخي حلفان مع انتقادات حادة لعدم وجود خطة للدفاع المدني رغم جهوده الكبيرة، مع افتقار أفراده للتعامل مع هذه الحوادث الجديدة التي تحتاج إلى خبرات كبيرة وتدريبات مكثفة للتعامل معها. وخرجت مطالبات قوية بمحاسبة المتسبب أياً كان، فرداً أو مؤسسة، في حادثة الطفلة "لمى"، بحسب مقال لعبدالعزيز السويد في صحيفة "الحياة" بعنوان "لمى في البئر.. من المتسبب؟". وقال "السويد": "وسط مشاعر الألم ومحاولات الإنقاذ يتلاشى أي ذكر للمتسبب عن إهمال آبار مكشوفة، أسأل أين المدعي العام من مثل هذا وهي قضية رأي عام؟ لماذا لا يدعي ضد من حفر حفرة فوقعت فيها طفلة بريئة شركة كانت أو فرداً؟ أليس من السهل الوصول إليهم؟". وأضاف: "تحولت الآبار المهملة إلى ذئاب متوحشة تختطف الأطفال في لحظة أمام أعين آبائهم وأمهاتهم، كيف يمكن للإنسان أن يطمئن على أطفاله ونفسه حين خروجه للنزهة أو توقفه على طريق زراعي أو صحراوي؟". وتابع: "ليست المرة الأولى التي تختطف فيها بئر طفلة أو طفلاً، لكن الفرق بين دول العالم المتأخر ودوله المتقدمة أن الأخيرة تستفيد من كل حادثة أو ظاهرة بمنع تكرارها، هذا لا ينجز بقرار أو تعميم ولا بتمنيات، بل بعمل مؤسسي يضع هدفاً وآليات مستمرة في العمل تحقق هذا الهدف، والفشل في هذه المهمة لا تخطئه العين". وتساءل: "هل الأجهزة الرسمية غير قادرة على حصر الآبار وردمها؟". وطالب الكاتب في صحيفة "الاقتصادية" محمد المهنا أبا الخيل بمحاسبة صاحب البئر المتسبب في قضية "لمى" عبر تغريدات، واستهجن الإشارة إليه بـ"فاعل خير". |
المصدر أبو أمير عبر تويتر .
وتم منع العاملين بالموقع دخول الجولات |
الشمري يصل لبئر لمى الروقي والظروف تمنع مشاركته الوئام – تبوك – نواف الحنتوشي : وصل المواطن محمد طاري الشمري قبل ساعات الى بئر وادي الاسمر بتبوك، والذي يحتضن الطفلة لمى الروقي منذ 12 يوماً، بعد إعلانه التطوع لإخراجها . وكانت الوئام قد ودعت ” الشمري ” : ظهر اليوم، مستقلاً الطائرة من مطار الملك فهد بالدمام ومتوجهاً الى تبوك، بعد ان عقد العزم على بذل ما يستطيع لمساعدتها، وكله أمل بان يوفقهه الله لذلك . وقال “الشمري” في اتصالٍ هاتفي، “ما أن وضعت قدمي في مطار تبوك الا واستقبلني الحضور مرحبين بي، وكان من ضمنهم “فواز العطوي” والذي أصر أن ارفقه في سيارته، وعلى الفور توجهنا الى البئر في طريقنا دون توقف ” . ويكمل : وصلت الى موقع بئر وادي الاسمر قرابة الساعة الثامنة والنصف، وقوبلت بترحيب من رجال الدفاع المدني والذي لم يترددوا في مساعدتي، بالنزول في البئر، لأرى ما يمكنني عمله “ وأوضح “الشمري”: استوقفتي رجل قبل مبادرتي بالنزول، بدت على وجهه ملامح الطمأنية واكتشفت بعد سؤاله انه والد الطفلة المكلومة لمى، والذي خاطبني قائلاً ” بيض الله وجهك، ولكن الامر ليس كما تتوقع” وفعلاً رأيت صعوبة الامر بعيني، ولكني رفضت ذلك قاصداً خوض التجربة لعلي استطيع . وأضاف الشمري ” شاهدت بعيني اعمال الحفر، وطلبت من الدفاع المدني النزول فلم يرفض طلبي ولكني اكتشفت لاحقاً ان الامر مستحيل ولا طريقة لإستخراج الطفلة الا بواسطة الحفر بالمعدات والذي تنفذه الشركات المتواجدة بالموقع” . وقال ” شعرت براحة نفسية بعد ان حضرت ورأيت مايحدث بعيني، فكان هناك مايدفعني بشدة الى الحضور لعمل مايمكنني عمله، مهما كانت الخطورة، فوالله ما بادرت الا تضحيةً مني في سبيل انقاذ طفلة البئر، لدرجة انني لم افكر في طريقة العودة ولم احدد حجزاً لها ” . وشكر ” الشمري ” ضباط وافراد الدفاع المدني المتواجدون في موقع سقوط الطفلة لمى الروقي، مشيراً الى اطلاعه على اعمال الحفر وماتم انجازه، موضحاً صعوبة الآمر بسبب طبيعة الارض الصخرية المحيطة بالبئر والتي ادت الى تأخير عملية استخراجها . هذا وترك الشمري بئر وادي الاسمر ومازالت آذانه تسمع أصوات معدات الحفر, وكله أمل بأن تبدي الساعات القليلة القادمة نبأ العثور على الطفلة لمى الروقي, مبيناً بأن أعمال الحفر شارفت على الإنتهاء. - |
أبو أمير تويتر.
عاجل استنفار امني غير مسبوق بالموقع |
ما سبب الاستنفار الامني
|
تحديث الساعة 12:40 ظهراً مازال العمل جاري في الموقع - |
يغرد أبو أمير قبل ٦ دقائق .. يارب أحفظها وردها لوالديها.
اتوقع اليوم في اخبار مهـمه جدا عن قضيه لمى انتظروني |
للأمانه رجال الدفاع المدني ماقصروا ولكن امكانياتهم ضعيفه وغير مؤهله لمثل هذي الظروف !!
من البداية المغامره والأستعجال أزّم الوضع وأصبح أكثر صعوبه . كان من المفترض البحث عن امكانيات بالشركات مثل ابن لادن وارامكو وغيرها وحتى لو نستعين بـ الأشقاء في دول الخليج كـ الأمارات وقطر نعرف جميعاً ان لديهم شركات عالميه ولديها الخبره في مثل هالأمور !! لذا يجب ان يكون هناك تعاون خليجي ودراسه و ( فزعه ) لمثل هذي الضروف القاهره ؟ وكذلك الأمطار ومايحدث فيها من غرق من وجهة نظري الوضع مطوّل وراح يستمر اسبوع دام الجهات المسئوله مكابره عن طلب العون من الأشقاء الخليجين في استخراج الطفله ونعلم جميعاً ان لديهم شركات عالميه وكذلك معدات وآليات متطوره وناس عباقره تُجيد الحلول البديله الله يكون بعون الأخ عائض وزوجته وأقاربه ويصبرهم على م أصابهم وقدّر الله وما شاء فعل |
الساعة الآن 02:38 AM |
Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010