شبكة البراري

شبكة البراري (https://www.albrari.com/vb/index.php)
-   منتدى الأحوال الجوية والفلكية (https://www.albrari.com/vb/forumdisplay.php?f=23)
-   -   خادم الحرمين الشريفين يدعو الى اقامة صلاة الاستسقاء الاثنين القادم (https://www.albrari.com/vb/showthread.php?t=66224)

ابن ماجد 2011-12-23 08:32 PM

الله يجيب الخيـر والله يتقبل من المسلين وجزا الله خير ابو متعب


بارك الله فيك اخ : حامد

المزحمي 2011-12-23 08:33 PM

اللهم أغثنا اللهم أغثنا اللهم أغثنا
اللهم أنت الله لا إله إلا أنت أنت الغني
ونحن الفقراء أنزل علينا الغيث ولا تجعلنا
من القانطين

نشوءات محليه 2011-12-24 10:01 AM

صلاة الاستسقاء الاثنين القادم
 
اللهم اغثنا اللهم اغثنا اللهم اغثنا

النايف 2011-12-24 10:28 AM

يعطيك العافية مشرفنا الغالي
وأحب أنوه أنه في صلاة الإستسقاء سوف تكون الرياح بارده
وشديدة قليلاً يعني كثرو لبس وأهم شي اللثمه وخاصة الجزء الشمالي للجزيرة
وأما الجزء الجنوبي من الجزيرة ستكون الرياح ساكنه وخاصة عفيف والدوادمي وما جاورها
رياح صبيحة صلاة الإستسقاء الأثنين 26 ديسمبر الساعو السادسة صباحاً
ونطلب الله الغيث والسيل العميم
ولذا جرى التنبية
صورة للرياح والله أعلم

https://up.albrari.com/uploads/13247115011.png

الصيب النافع 2011-12-24 01:48 PM

مشكور أخونا الغالي حامد
:w10::w10::w10: اللهم أغثنا :w10::w10::w10:
آآآآآمييييييين

حسين العمراني 2011-12-24 02:18 PM

الله يجزاك خير على هالتنبية

اللهم اغثنا غيثا عاجلا غير آجل

ناصر الجهني 2011-12-24 02:28 PM

اللهم اغثنا اللهم اغثنا اللهم اغثنا

حجازية هاشمية 2011-12-24 08:58 PM

بارك الله فيك مشرفنا الفاضل لنقلك لنا هذا الخبر ..

ارجو من الله تعالى أن يسقينا من رحمته قريبا ..

فهد السليمان 2011-12-25 11:23 AM

صلاة الإستسقاء
 
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
جمع العلماء على أن الاستسقاء سنة ، واختلفوا هل تسن له صلاة أم لا؟ فقال أبو حنيفة : لا تسن له صلاة ، بل يستسقى بالدعاء بلا صلاة ، وقال سائر العلماء من السلف والخلف الصحابة والتابعون فمن بعدهم : تسن الصلاة ، ولم يخالف فيه إلا أبو حنيفة ، وتعلق بأحاديث الاستسقاء التي ليس فيها صلاة واحتج الجمهور بالأحاديث الثابتة في الصحيحين وغيرهما أن رسول الله ( - صلى الله عليه وسلم - صلى للاستسقاء ركعتين . وأما الأحاديث التي ليس فيها ذكر الصلاة فبعضها محمول على نسيان الراوي ، وبعضها كان في الخطبة للجمعة ، ويتعقبه الصلاة للجمعة فاكتفى بها ، ولو لم يصل أصلا كان بيانا لجواز الاستسقاء بالدعاء بلا صلاة . ولا خلاف في جوازه ، وتكون الأحاديث المثبتة للصلاة مقدمة لأنها زيادة علم ولا معارضة بينهما . قال أصحابنا : الاستسقاء ثلاثة أنواع أحدها الاستسقاء بالدعاء من غير صلاة ، الثاني الاستسقاء في خطبة الجمعة أو في أثر صلاة مفروضة وهو أفضل من النوع الذي قبله ، والثالث وهو أكملها أن يكون بصلاة ركعتين وخطبتين ويتأهب قبله بصدقة وصيام وتوبة وإقبال على الخير ومجانبة الشر ونحو ذلك من طاعة الله تعالى

قوله : ( خرج رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إلى المصلى فاستسقى وحول رداءه حين استقبل القبلة ) . وفي الرواية الأخرى : ( وصلى ركعتين ) فيه استحباب الخروج للاستسقاء إلى الصحراء لأنه أبلغ في الافتقار والتواضع ، ولأنها أوسع للناس لأنه يحضر الناس كلهم فلا يسعهم الجامع ، وفي استحباب تحويل الرداء في أثنائها للاستسقاء قال أصحابنا : يحوله في نحو ثلث الخطبة الثانية ، وذلك حين يستقبل [ ص: 494 ] القبلة قالوا : والتحويل شرع تفاؤلا بتغير الحال من القحط إلى نزول الغيث والخصب ، ومن ضيق الحال إلى سعته ، وفيه دليل للشافعي ومالك وأحمد وجماهير العلماء في استحباب تحويل الرداء ، ولم يستحبه أبو حنيفة ، ويستحب عندنا أيضا للمأمومين كما يستحب للإمام ، وبه قال مالك وغيره ، وخالف فيه جماعة من العلماء . وفيه إثبات صلاة الاستسقاء ، ورد على من أنكرها . وقوله : ( استسقى ) أي طلب السقي . وفيه أن صلاة الاستسقاء ركعتان ، وهو كذلك بإجماع المثبتين لها ، واختلفوا هل هي قبل الخطبة أو بعدها؟ فذهب الشافعي والجماهير إلى أنها قبل الخطبة ، وقال الليث : بعد الخطبة ، وكان مالك يقول به ثم رجع إلى قول الجماهير . قال أصحابنا : ولو قدم الخطبة على الصلاة صحتا ، ولكن الأفضل تقديم الصلاة كصلاة العيد وخطبتها ، وجاء في الأحاديث ما يقتضي جواز العيد والتأخير ، واختلفت الرواية في ذلك عن الصحابة رضي الله عنهم ، واختلف العلماء هل يكبر تكبيرات زائدة في أول صلاة الاستسقاء كما يكبر في صلاة العيد ؟ فقال به الشافعي وابن جرير ، وروي عن ابن المسيب وعمر بن عبد العزيز ومكحول . وقال الجمهور : لا يكبر ، واحتجوا للشافعي بأنه جاء في بعض الأحاديث صلى ركعتين كما يصلي في العيد ، وتأوله الجمهور على أن المراد كصلاة العيد في العدد والجهر والقراءة ، وفي كونها قبل الخطبة واختلفت الرواية عن أحمد في ذلك ، وخيره داود بين التكبير وتركه ، ولم يذكر في رواية مسلم الجهر بالقراءة ، وذكره البخاري ، وأجمعوا على استحبابه ، وأجمعوا أنه لا يؤذن لها ولا يقام لكن يستحب أن يقال : الصلاة جامعة . (منقول من كتاب صحيح مسلم) للفائدة.

وعن وقتها غدا الإثنين 1/2/1433
تقريبيا: الرياض الساعة 6.40
سدير الساعة 6.48
مكة الساعة 7.03
بريدة الساعة 6.55
الدمام الساعة 6.30
حائل الساعة
7.05


ابوفيصل 2011-12-25 11:25 AM

يعطيك العافيه


الساعة الآن 05:24 AM

Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010