تصريح وزارة الثقافة والإعلام رقم م ن / 154 / 1432


العودة   شبكة البراري > منتديــات البراري العامـــة > منتدى الموضوعات العامة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 2010-11-18, 09:55 PM
الصورة الرمزية الراصد2
الراصد2 الراصد2 غير متواجد حالياً
عـضـو نـشـيـط
 
تاريخ التسجيل: Jun 2006
الدولة: الرياض
المشاركات: 424
جنس العضو: ذكر
الراصد2 is on a distinguished road
Thumbs up الذهب الابيض في الصحراء (حليب الابل )

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله






حليب الإبل.. «الذهب الأبيض» في الصحراء

د. حسن محمد صندقجي




تتجاوز الأوساط العلمية اليوم مرحلة الحديث عن الفوائد الصحية لشرب حليب الإبل، لتصل إلى مرحلة

متقدمة بالبدء في إجراء دراسات طبية حول الدور المحتمل للاستفادة من هذا الحليب في معالجة بعض

أنواع الأمراض التي تصيب شرائح واسعة من سكان العالم.

وبمراجعة ما تنشره المجلات العلمية، في مجالات الطب والتغذية وغيرها، نلحظ اهتماما متزايدا لتطوير

الاستفادة الصحية والطبية والغذائية من لحوم وحليب الإبل، وأجزاء أخرى من تلك الحيوانات التي تشكل

أحد المصادر الغذائية المهمة لكثير من الناس في مناطق واسعة من العالم، وبخاصة في المناطق التي

تشكو كثرة الأمراض والفقر في أفريقيا وآسيا.


* جوانب صحية وطبية

* وكانت الدراسات العلمية القديمة والحديثة قد أشارت في نتائجها إلى أن حليب الإبل ذو قيمة غذائية

عالية، وذو محتوى خفيف على الهضم، وعلى بقية أعضاء الجسم، ما دفع منظمة «الفاو» التابعة للأمم

المتحدة إلى تبني الاهتمام بحليب الإبل. وساعدت الموروثات الطبية والتاريخية للثقافات المختلفة في

آسيا وأفريقيا على توجيه الباحثين العلميين نحو اختبار مدى صحة الاستخدامات الشعبية الطبية لحليب

الإبل في معالجة الأمراض، وبعث النشاط والحيوية في الجسم.

وفوائد تناول حليب الإبل أحد الموضوعات الصحية الجادة، التي تحتاج إلى تأنٍّ في فهم وجهة النظر

العلمية، خصوصا أن الإبل متوفرة في مناطق الجزيرة العربية، وشمالي وشرقي أفريقيا، وفي نواح

واسعة من وسط آسيا وشبه القارة الهندية. وهذا التوفر للإبل في تلك المناطق يجعل الوسط الصحي

يهتم بالاستفادة منها في جهود تحسين صحة الناس. وللموضوع جانبان: أحدهما يتعلق بالفوائد

«الصحية» العامة التي يجنيها جسم أحدنا من تناول تلك النوعية الممتازة والفريدة من أنواع الحليب

المتوفر، والثاني يتعلق بالدراسات العلمية التي حاولت فهم التأثيرات «الطبية» العلاجية لتناول حليب

الإبل في عدد من الأمراض التي تصيب ملايين البشر اليوم. وهذان العنصران يشكلان قوام النظرة

الطبية الحالية لحليب الإبل، وهما أساس مطالبة كثير من الباحثين في الوسط العلمي برصد مزيد من

الاعتمادات المالية لإجراء المزيد من الدراسات العلمية حوله.

ولأن الشيء بالشيء يذكر، ومع الاعتماد العالمي الواسع على حليب البقر فقط في التغذية، فثمة أدلة

علمية كثيرة لتبرير فائدة تناول حليب الماعز بالمقارنة مع حليب البقر، مما يفرض أيضا عرض فوائد

حليب الماعز ولو باختصار شديد.

* أستراليا والإبل

* ولأن «من لا يعرف الصقر يشوِيه»، كما يقول المثل، لا تزال ردود الفعل تتوالى على القرار الأسترالي

بالتخلص من قطعان الإبل الهائمة في البراري الأسترالية. وضمن الخبر الذي نشرته الوكالة القومية

الأسترالية للأنباء (AAP)، في الرابع والعشرين من شهر فبراير (شباط) الحالي، قال المشاركون في

حملة «صناعة لحوم الإبل» في مدينة أليس سبرينغس الواقعة شمالي أستراليا إن لحوم الإبل

الأسترالية يمكنها أن تقضي على جوع ملايين الأشخاص في مناطق شتى من العالم.

وكانت السلطات الأسترالية قد أعلنت عن مسودة «الخطة القومية للتعامل مع الإبل البرية» (Draft National Feral Camel Action Plan

)، ومن ضمن بنودها رصدت مبلغ 19 مليون دولار لقيام إحدى الشركات المتخصصة بالتخلص من نحو 350
ألف رأس من الإبل خلال السنوات الأربع القادمة، عبر إطلاق النار عليها من طائرات الهليكوبتر

وتركها تنفق في الصحارى دون الاستفادة من لحومها.

ونقلت الوكالة عن تريفر شيل، أحد الناشطين في الحملة، قوله: «سوف يتم إطلاق النار على هذه

الحيوانات من طائرات الهليكوبتر، بكلفة نحو 100 دولار لكل رأس منها، وسوف تترك لتنفق في

مكانها، مما يعني ترك أكثر من 200 ألف طن من (نوعية عالية) من بروتينات اللحوم لتتحلل في

الصحارى. ونحن لدينا نحو مليون رأس من الإبل تهيم في أراضينا، وأكثر من 14 مليون شخص

متناثرين في مناطق واسعة من العالم يعانون الجوع».

وثمة مفارقة وتناقض عجيب، ليس فقط بين ما يدور في الأوساط العلمية والطبية وما يقوم به البشر

أحيانا، بل بين ما يقوم به البشر من أفعال في مناطق من العالم وما يشكو منه آخرون في مناطق أخرى

ويحاولون وضع حلول له. والإبل أحد أمثلة ذلك.


* «الفاو» وحليب الإبل

* وكانت منظمة «الفاو» قد أبدت اهتماما مبكرا بحليب الإبل. وأصدرت الكثير من التقارير ونتائج

الدراسات التي أجرتها في معرض جهودها لرفع مستوى استفادة المناطق الأفريقية والآسيوية من هذا

المصدر الغذائي والصحي. وأشارت صراحة بلغة الأرقام إلى أن الحجم المتوقع لسوق حليب الإبل، لو تم

استغلاله بالفعل، يبلغ نحو 10 مليارات دولار.

وفي أحد تقاريرها الصادرة في 18 أبريل (نيسان) 2006، قالت: «وفي بلدان تغطي نحو نصف مساحة

اليابسة، يعد، أي حليب الإبل، وصفة قوية ضد الكثير من الأمراض. والمشكلة بالأحرى هي عدم كفاية

ما ينتج منه، إذ إن أوضاع تربية الإبل وأساليبها لا تزال بدائية في أغلبها. وما ينتج من لبن الناقة سنويا

يقدر بـ5.4 مليون طن، من قطعان يبلغ مجموعها نحو 20 مليون رأس، إنما يبتلع معظمه من قبل

الجمال الصغيرة الناشئة، ولا يستهلك البشر إلا 25 في المائة منه. وهو، وإن كان أملح قليلا من حليب

الأبقار، ففائدته تتفوق على الأخير بمراحل عدة».

وفي تقرير آخر لها، تحدثت منظمة «الفاو» بإسهاب عن مكونات حليب الإبل، وفي إشارات مختلفة تتبع

الباحثون أهم العناصر التي تجعل هذا النوع من الحليب من أفضل الأنواع المتوفرة اليوم لصحة

الإنسان.

وكانت منظمة الفاو قد أصدرت في عام 1992 تقريرها المتعلق بنتائج بحوث خبرائها حول إنتاج

«الجبن» من حليب الإبل. وهي التجارب التي تمت في مالي بأفريقيا، وأطلق حينها على نوعية الجبن

تلك اسم «كارافان»، وذلك من الكلمة الإنجليزية لوصف القافلة.

* مكونات الحليب


* الحليب في الأصل سائل أبيض اللون، مكون من مزيج لكرات دهنية مستحلبة، أي مجبرة على

الامتزاج والاختلاط، مع سائل مائي. ولذا لدينا في أي نوع من الحليب جزء دهني وجزء مائي.

والجزء الدهني مكون من كرات صغيرة تحتوي في قلبها على مواد الزبدة الدهنية (butterfat globules

). ويحيط بهذه الدهون غلاف مكون من مركبات فسفورية وبروتينات. ووظيفة هذا «الغلاف الفسفوري

البروتيني» هي تسهيل الحجز والذوبان والحماية. أي أولا، حجز وحفظ الكتل الصغيرة للزبدة الدهنية

ومنعها من التجمع وتكتل بعضها على بعض وتكوين كتلة كبيرة وواضحة للعيان من زبدة المواد

الدهنية. وثانيا، تسهيل عملية الامتزاج، الصعبة بالأصل، للمواد الدهنية في السائل المائي. وثالثا،

حماية هذه الكتل الدهنية الصغيرة من تأثيرات الإنزيمات الهاضمة الموجودة بشكل طبيعي في السائل

المائي للحليب.

وضمن مكونات الكرات الدهنية، توجد الفيتامينات الدهنية. أي فيتامينات «إيه» (A) و«دي» (D)

و«كيه» (K) و«إي» (E). كما يحتوي «الغلاف الفسفوري البروتيني» على بروتين «كاسيين»

وقشور صلبة من الكالسيوم والفسفور. وهذا البروتين يشكل أكثر من 80 في المائة من البروتينات

الموجودة في الحليب.

وضمن السائل المائي، توجد سكريات «لاكتوز» (Lactose) الحليب، وبروتينات، وإنزيمات، وخلايا

مناعة، ومجموعات من المعادن والفيتامينات المائية. وسكر «لاكتوز» الحليب من السكريات الثنائية

التي تتحلل بالهضم في الأمعاء لتعطي كلا من سكر «غلوكوز» (glucose) وسكر «غلاكتوز»

(galactose) الأحاديين السهلي الامتصاص على خلايا بطانة أمعاء الإنسان.


* مميزات حليب الإبل

* لا شك أن جميع أنواع حليب البقر أو الماعز أو الإبل أو الخيل أو غيرها، هي أنواع مفيدة لصحة

الإنسان. ويقدم تناول أي منها للجسم بروتينات ودهونا ومعادن وفيتامينات وماء، وهي عناصر يحتاجها

الجسم. ولكن بلا شك أيضا هناك أنواع أفضل من أنواع، ولأسباب علمية. وبغض النظر عن الطعم

والرغبة الشخصية لكل إنسان، فإن لحليب الإبل ولحليب الماعز مميزات تجعلهما أفضل من حليب البقر

الشائع التناول في مناطق العالم كافة. وبالمراجعة العلمية، لا يتفوق على حليب الإبل وحليب الماعز

سوى حليب الحصان، الذي يعتبر من أقل أنواع الحليب المتوفرة في العالم احتواء على الدهون

والبروتينات، وأعلاها احتواء على السكريات والماء. ولذا فحليب الحصان أقل محتوى من طاقة

السعرات الحرارية (كالوري).

هذا مع تذكر أن «موسم الحليب» للناقة يمتد إلى نحو 12 شهرا. بينما في البقر يبلغ نحو 7 أشهر، وفي

الماعز نحو 3 أشهر.

وبالنسبة إلى حليب الإبل بالذات مقارنة بحليب البقر، فإنه يتميز بالمحتوى العالي من الماء، وبالمحتوى

الأعلى من مجموعة من الفيتامينات والمعادن، وبتدني المحتوى من الدهون والكولسترول، وبالنوعية

الفريدة من مركبات المناعة.

ولأن الحليب بالأصل هو «مشروب» يقصد من تناوله بالدرجة الأولى «الحصول على الماء»، فإن

الماء يشكل نسبة 90 في المائة من مكونات حليب الإبل. وهذه نقطة مهمة، خصوصا لسكان المناطق

الحارة. والملاحظ أن الناقة كلما واجهت ظروفا مناخية حارة، وقل شربها للماء، ارتفعت نسبة الماء في

حليب ضرعها، واستفاد الإنسان من شرب حليبها في الحصول على الماء. والأمر الثاني هو تدني

محتوى حليب الإبل من الكولسترول ومن الدهون الحيوانية المشبعة، واحتواؤه على نوعيات صحية

وخفيفة من الدهون غير المشبعة. وهذا الجانب مهم بدرجة عالية، خصوصا والعالم يواجه ارتفاعا

مستمرا في الإصابات بأمراض شرايين القلب، وارتفاع الكولسترول والدهون، والسمنة، والأمراض

السرطانية. وحول الكولسترول بالذات، تشير نتائج الدراسات العلمية إلى احتواء حليب الإبل على كمية

تقل بنسبة 40 في المائة عما هو موجود في حليب البقر.

هذا، ويعتبر حليب الإبل الأكثر احتواء على فيتامين «سي» (C) ومجموعة من فيتامينات «بي» (B)،

بالمقارنة مع بقية أنواع الحليب الحيواني. وتحديدا، نحو ثلاثة أضعاف ما يوجد من فيتامين «سي» (C)

في حليب البقر. وربما للأمر علاقة بتعويض ذاك النقص المتوقع في تناول سكان الصحراء للمنتجات

الغذائية النباتية الطازجة، نظرا إلى الظروف البيئية التي يعيشون فيها.

ومن المعادن على سبيل المثال، يحتوي حليب الإبل على كميات أعلى من الحديد والكالسيوم

والبوتاسيوم والسيلينيوم، بالمقارنة مع حليب البقر. وتحديدا، كمية الحديد في حليب الإبل نحو عشرة

أضعاف تلك الموجودة في حليب البقر.

وحليب الإبل أقل تسببا في الحساسية التي يعاني البعض منها جراء تناول بروتينات حليب البقر. ونظرا

إلى محتواه الخفيف، فإن حليب الإبل كذلك أقل تسببا في حالات «عدم تقبل سكر اللاكتوز» (lactose intolerance

)، والتي تؤدي لدى البعض إلى انتفاخ البطن وزيادة غازات الأمعاء وعسر الهضم، وذلك أيضا مقارنة

بحليب البقر، وهو ما تشير الإحصائيات الحديثة في الولايات المتحدة إلى معاناة نحو 50 مليون شخص منه.

وتعتبر كمية بروتينات «كازيين» أقل في حليب الإبل مقارنة بحليب البقر، مما يجعله أسهل للهضم وأخف

على المعدة في تكوين خثرة الحليب.


* مقارنة بين حليب الماعز وحليب البقر

* عند المقارنة بين حليب الماعز وحليب البقر، من ناحية التركيب الكيميائي الغذائي، نلحظ عدة مميزات

صحية لحليب الماعز، وهي:

* أولا: يحتوي حليب الماعز على كميات عالية وأفضل من حليب البقر في مجموعة من الفيتامينات

والمعادن المهمة، وهي:

- كمية معدن الكالسيوم في حليب الماعز أعلى بنسبة 13 في المائة منها في حليب البقر. ومعلوم أهمية

وفائدة الكالسيوم للعظام والقلب والقولون، وزيادة سرعة حرق الدهون.

- كمية فيتامين «بي - 6» في حليب الماعز أعلى بنسبة 25 في المائة منها في حليب البقر. ومعلوم

أهمية فائدة هذا الفيتامين للأعصاب وغيرها.

- كمية فيتامين «إيه» في حليب الماعز أعلى بنسبة 47 في المائة منها في حليب البقر. ومعلوم أهمية

وفائدة هذا الفيتامين لصحة شرايين القلب وخفض ضغط الدم، وسلامة البشرة والجلد.

- كمية معدن البوتاسيوم في حليب الماعز أعلى بنسبة 135 في المائة منها في حليب البقر. ومعلوم

أهمية وفائدة هذا المعدن لصحة شرايين القلب وخفض ضغط الدم، وانتظام نبضات القلب، وحيوية

ونشاط الجسم.

- كمية معدن الزنك في حليب الماعز أعلى بنسبة 400 في المائة منها في حليب البقر. ومعلوم أهمية

وفائدة هذا المعدن لزيادة قوة جهاز مناعة الجسم، وقدرات الرجل الجنسية، وسرعة التئام الجروح

وغيرها.

- كمية معدن السيلينيوم في حليب الماعز أعلى بنسبة 27 في المائة منها في حليب البقر. ومعلوم فائدة

هذا المعدن لصحة البروستاتا لدى الرجل، وحمايتها من السرطان، وزيادة نشاطها في تكوين السائل

المنوي.

- كمية فيتامين نياسين في حليب الماعز أعلى بنسبة 300 في المائة عما هي في حليب البقر. ومعلوم

أهمية وفائدة هذا الفيتامين لخفض الكولسترول والدهون الثلاثية وحماية شرايين القلب، وزيادة طاقة

نشاط الجسم.


* ثانيا: كمية الدهون والكولسترول في حليب الماعز أقل، وأخف تأثيرا على الجهاز الهضمي. وتلاحظ

النقاط التالية:

- كمية الكولسترول في حليب الماعز أقل بنسبة 30 في المائة منها في حليب البقر.

- كمية الدهون في حليب الماعز أقل بنسبة 10 في المائة منها في حليب البقر.

- نوعية الدهون في حليب الماعز هي في الغالب من الأنواع ذات «مركبات قصيرة الحجم»، بخلاف

الدهون التي في حليب البقر، التي هي غالبيتها من الأنواع ذات «مركبات طويلة الحجم». ومعلوم طبيا

أن تناول الدهون ذات «مركبات قصيرة الحجم» هو أسهل على المعدة والأمعاء في الهضم، وأقل تسببا

لأمراض شرايين القلب، وأسهل لجهة إنتاج الطاقة وبعث النشاط في الجسم.

* ثالثا: إن كمية البروتينات في حليب الماعز أعلى من كمية البروتينات في حليب البقر. وإضافة إلى

الكمية فإن نوعية بروتينات حليب الماعز أفضل من تلك التي في حليب البقر، للسببين التاليين:

- بروتينات حليب الماعز ذات ليونة أكبر، وحينما يصل حليب الماعز إلى المعدة فإنه يكوّن «خثارة» لينة

وسهلة الهضم، وأقل تسببا لـ«التلبّك» المعوي. ولذا فهو أخف على المعدة، وأسهل على الأمعاء في

الهضم وامتصاص العناصر الغذائية منه.

- بروتينات حليب الماعز أقل تسببا للحساسية، ولذا فإن 40 في المائة من الناس الذين لديهم حساسية

من حليب البقر لا يعانون من الحساسية عند شرب حليب الماعز.

منقول

  #2  
قديم 2010-11-19, 01:50 AM
لحن الحياه لحن الحياه غير متواجد حالياً
عـضـو ذهـبـي
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الدولة: ينبعــــــــ
المشاركات: 2,805
جنس العضو: ذكر
لحن الحياه is on a distinguished road
افتراضي

يعطيك ربي الصحة والعافية الله الله بحليب الابل {{{ الخلفات }}}

  #3  
قديم 2010-11-19, 10:06 PM
برق العارض برق العارض غير متواجد حالياً
عـضـو ذهـبـي
 
تاريخ التسجيل: Jul 2010
المشاركات: 6,545

برق العارض is on a distinguished road
افتراضي

معلومات رائعة , بارك الله فيك


  #4  
قديم 2010-11-20, 04:44 AM
الصورة الرمزية فتى هاشم
فتى هاشم فتى هاشم غير متواجد حالياً
عـضـو نـشـيـط
 
تاريخ التسجيل: Apr 2008
الدولة: .....
المشاركات: 422

فتى هاشم is on a distinguished road
افتراضي


ولا ننسى فؤائد حليب الإبل والماعز ف القوة الجسديه والجنسيه أيضاً..
يعطيك ألف عافيه أخوي ..

  #5  
قديم 2010-11-20, 08:58 PM
سنا برقه سنا برقه غير متواجد حالياً
عـضـو ذهـبـي
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 1,303
جنس العضو: ذكر
سنا برقه is on a distinguished road
افتراضي

بارك الله فيك معلومات قبمه

  #6  
قديم 2010-11-21, 12:37 AM
حمود الميموني حمود الميموني غير متواجد حالياً
عـضـو ذهـبـي
 
تاريخ التسجيل: Apr 2009
الدولة: المنطقة الشرقيه الدمام
المشاركات: 2,071
جنس العضو: غير محدد
حمود الميموني is on a distinguished road
افتراضي

مشكور ما قصر على المعلومات الجميله الله يعطيك العافيه

التوقيع:
سبحان الله العظيم وبحمده عدد خلقه ورضاء نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته
  #7  
قديم 2010-11-21, 12:51 AM
الصورة الرمزية ام الدانه
ام الدانه ام الدانه غير متواجد حالياً
نحــــلة البراري
 
تاريخ التسجيل: May 2010
الدولة: مملكتنا الغـــاليه
المشاركات: 8,187
جنس العضو: أنثى
ام الدانه is on a distinguished road
افتراضي

بارك الله فيك الله يجزاك خير

التوقيع:
الحمدلله والشكر
  #8  
قديم 2010-11-21, 02:22 AM
الصورة الرمزية مهدي فواز
مهدي فواز مهدي فواز غير متواجد حالياً
مراسل البراري في الدمام وماحوليها
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الدولة: الدمام
المشاركات: 1,305

مهدي فواز is on a distinguished road
افتراضي

معلومة وتقرير جيد يعطيك العافية

التوقيع:
  #9  
قديم 2010-11-21, 02:44 AM
المجره المجره غير متواجد حالياً
عـضـو مـتـألـق
 
تاريخ التسجيل: Aug 2009
الدولة: الرياض
المشاركات: 837
جنس العضو: ذكر
المجره is on a distinguished road
افتراضي

مشكوور اخوي على الموضوع المفيد
عن حليب الابل ماقصرت

التوقيع:
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
  #10  
قديم 2010-11-21, 08:40 AM
ابو عبدالمجيد ابو عبدالمجيد غير متواجد حالياً
محب الجميع
 
تاريخ التسجيل: May 2006
الدولة: مركز حرمــة شمال محافظة المجمعة
المشاركات: 19,043

ابو عبدالمجيد is on a distinguished road
افتراضي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

جزاك الله خيرا ورحم الله والديك


مشاركات محبكم في الله " أبوعبدالمجيد "

عبررسائل يومية متجددة فقط على هذا الرابط

https://www.albrari.com/vb/showthread.php?t=47317


آخر صفحة

ومنها أخبار الأمطار على مستوى مملكتنا الغالية

من مصادر موثوقة نحسبهم كذلك ولا نزكي على الله أحدا

لمن يرغب في مشاهدتها ولا نريد من أحد سوى

دعوة في ظهر الغيب بعبارة

" جزاك الله خيرا ورحم الله والديك رحمة واسعة "

التوقيع:
لااله الا الله ولا حول ولا قوة الا با الله وصلى الله على محمد وآله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
محبكم في الله "ابوعبدالمجيد" مركز حرمة"
موضوع مغلق


المتواجدين الآن بالموضوع : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 12:29 AM


Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010