اشكرك استاذي راعي الدبدبه وانا حقيقه وصلني هذا الموضوع من احدى اخواني في احدى المنتديات المجاوره وطرحته هنا دون ان اقرا المزيد حول هذا المشروع وقمت باستخراج بعض كلام الغرب فقط لاغير.... كمحل للنقاش هنا ... تحياتي
موضوع ذات صله ((مشروع Haarp))
مشروع محطات الشبكات الهوائية الغريبة
هو نظام للتحكم في منطقة الغلاف الجوي المغناطيسي الايوني للأرض وهو من أقوى أسلحة الدمار الشامل وشكل من أشكال أسلحة الإبادة الجماعية عن طريق التحكم والتلاعب بالتغييرات المناخية
و يستخدم للأغراض التالية
١: التحكم بأحوال الطقس على اي منطقة من العالم وعلى مساحات شاسعة جدا من الكرة الأرضية
٢: التدمير التام اوتعطيل أنظمة الاتصالات الحربية والتجارية في العالم اجمع
٣: استخدام تقنية الشعاع الموجه التي تسمح بتدمير اي أهداف على الأرض من مسافات بعيدة جدا
٤: أطلاق الأشعة غير المرئية للناس في الجو والتي تسبب السرطانات والأمراض المميتة دون ان يشعر بها أحدا اوبالاثر المميت لها
٥: استخدام الأشعة لإعادة بث المعلومات في الدماغ بصورة مباشرة عبر الهواء والتي تبعث هلوسات سمعية
٦: التحكم في الامتصاص الشمسي
٧: التحكم في مضادات الغلاف الجوي
٨: عمل انفجارات تضاهي حجم الانفجار النووي بدون إشعاعات
٩: تدمير الصواريخ والطائرات
١٠: استحداث وعمل ثقب اوشقوق في الغلاف الجوي الايوني فوق دولة العدو بتسخين منطقة بمساحة 30. كم وتحويلها الى غطاء من البلازما يدمر اي صاروخ او طائرة تحاول الطيران من خلالها
١١: قادرة على القتل عن طريق السماح للإشعاعات الشمسية بضرب سطح الأرض
١٢: تكوين مرآة صناعية أيونية عن طريق طبقة بلازما لتحديد موقع الغواصات والملاجئ والمفاعل النووية الموجودة تحت الأرض
١٣: استحداث الزلازل والبراكين عن طريق استثارة المجال الكهرو مغناطيسي للطبقة التكتونية في باطن الارض
وهناك في حدود 20 محطة على مستوى العالم وتمتلك الولايات المتحدة ٣ منها واحدة في جاكوتا في ألاسكا و اخرى في فيرباتكس في آلا سكا والثالث في بورتوريكو وروسيا عندها واحدة في جوران والاتحاد الأوروبي لديهم واحدة في النرويج واحدة والسويد واحدة واليابان واحدة واحدة وإسرائيل واحدة وكندا واحدة وقد تكون الكثر من واحدة في هذه الدول
قامت الولايات المتحدة في بناء مشروع محطات شبكة الهوائيات الغريبة في فبراير1992 وتسمى بنظام هارب السري انه مشروع هارب ليحث الطاقة النشطة ذات التردد العالي وهو مشروع مشترك بين سلاح الجو الأمريكي وسلاح البحرية ويحتل اليوم
اكبر محطة للبث الاذاعي ولكنه ليس مصمما للبث مثل القنوات الإذاعية وانما هي محطات إذاعية كهرومغناطيسية وتمثل تقدم غير مسبوق في الحرب الكهرومغناطيسية
انه يستخدم تكنولوجيا فائقة التقنية خاصة ليركز الطاقة الصادرة في مجال الهوائيات ويسلطها على.
نقطة معينة في اعلى الغلاف الجوي في الايونوسفير ويتكون المشروع من 120-180هوائي و بارتفاع 222مترمرتبطة ببعضهما لتعمل كأنها انتين هوائي واحد ليكون قادرا على توجيه ملايين من الأمواج الكهرومغناطيسية ذات التردد العالي على نقطة محددة ودقيقة من الغلاف الجوي وكمية الطاقة التي نتحدث عنها في البث 3,6مليون واط.
في الوقت الذي اعلى طاقة مسموح بها في البث الإذاعي في أمريكا الشمالية هو50الف واط اي ان الطاقة الصادرة من هارب تعادل طاقة 27الف ضعف ذلك وتركز هذه الطاقة على منطقة لا يتجاوز عرضها 20كم وسمكها 4كم على ارتفاع 145كيلو فهو يقوم بدراسة الخواص الفيزيائية والكهربائية لطبقة الايونوسفير لأهداف عسكرية ومدنية.
أذا دفعت بطبقة الأيونوسفيربعيدا عن الارض فان طبقة الاستراتوسفير التي تحتها مباشرة سوف تدفع الى الأعلى لتملئ الفراغ الناتج و عندما تتحرك الى الاعلى سوف ترفع معها التيارات الهوائية لإبعاد قد تصل الى مئات الكيلومترات فتغير حركة السحب و الأمطار في الغلاف الجوي فمشروع هارب هو احد هذه الهوائيات الفائقة القوة الموجودة
اذا عملت بعض هذه معا فإنها تستطيع ان تغيير اتجاهات التيارات الهوائية حسب ما تريد مسببة الأمطار الشديدة اوالجفاف الشديد والزلازل او البراكين والأعاصير والانهيارات الطينينة والجليدية والفيضانات ويمكنها أيضاً التحكم بمساراتها عن طريق رفع درجات الحرارة وإحداث مناطق من الضغط المرتفع وتوجيه الاعاصير او الزلازل مثلا في اي اتجاه
ولكن هناك نظرية اخرى تظهر على السطح وهو ان الطاقة الشديدة التي توجه الى السماء من هارب هي في الحقيقة تزيد عن حرارة الغلاف الجوي مسببة تغييرات في الطقس والمناخ
الولايات المتحدة متمسكة بكلامها ان مشروع هارب هو فقط لدراسة الطقس والمناخ
فمشروع هارب يستخدم لتغييرمناخ الارض
وتقوم الجهات التي تدير هذا المشروع بتقديمه للجمهور على انه مشروع درع لصد اي هجمات صاروخية على الولايات المتحدة الامريكية وكذا إصلاح فجوة ثقب الأوزون في اعلى الغلاف الجوي ولكن الحقيقة عكس ذلك فمشروع هارب يعتبر جزء من ترسانة أسلحة النظام العالمي الجديد يتم ادارته من القوات الأمريكية وهو مشروع مشترك بين سلاح الجو الامريكي وسلام البحرية ويعتبر من المشاريع السرية ذات التقنية العالية
ويستطيع تدمير الاقتصادات الوطنية لشعوب ودول بأكملها من خلال التلاعب بالعوامل المناخية والاهم من ذلك يمكن تنفيذ اي عمل تدميري لاي دولة دون الحاجة لمعرفة قدرة العدو واستعدادة وباقل تكلفة ممكنة ودون اشراك الافراد والمعدات العسكرية
ويمكن استخدامه بشكل انتقائي لتعديل المناخ في مختلف أنحاء العالم مما يؤدي الى زعزعة استقرار الاراضي الزراعية وقد خصصت وزارة الدفاع الامريكية مواردكبيرة لتطوير نظم المعلومات والرصد بشان التغيرات المناخية من خلال مؤسسة ناسا ووكالة نيما التي تزودها بالصور والخرائط.
فهل هي مصادفة غريبة منذ ان بداء العمل بهذه المشاريع بداء كل الخبراء في العالم بالإبلاغ عن وجود حالات شاذة وغريبة في الطقس مثل:الفيضانات الضخمة والأعاصير الكبيرة والزلازل الشديدة اطلق المشروع في الولايات المتحدة عام 1992 واستمر بناءه حتى عام 2007 وهناك رسمياً 5محطات تسخين للايونوسفير في العالم من ضمنها هارب ولا يوجد أدلة قاطعة انهم يستخدمون منها كسلاح لكنهم جميعاً يمتلكون القدرة على التلاعب في طبقة الايونوسفير وهذا يأخذنا الى موضوع الزلازل و في ديسمبر2001 قام العلماء في ناسا بمركز الأبحاث باكتشاف شي ماء بعد دراسة اكثر من 100زلزال بقوة 5 درجات او اكثر واكتشفوا ان الغالبية العظمى منهم قد سبقهم حدوث خلل كهربائي في طبقة الايونوسفير فهل يوجد علاقة بينهما وبين مشاريع الشبكات الهوائية الغريبة الذي يمكن استخدامها على تسخين طبقة الايونوسفير لتهيجه وبالتالي أحداث زلازل مصطنعة فهو يستطيع ان يرسل الأمواج عالية التردد الى طبقة الايونوسفير وتنعكس هذه الأمواج مجدداً لتصل الى البحار واليابسا.
فإذا تم توجيه 3,6 مليون واط بقصد او بدون قصد على احد الأماكن المرشحة لحدوث الزلازل فإنها تستطيع ان تستحدث كوارث مدمرة
وخلال العقود القادمة سوف يكون التلاعب الجيوفيزيائي بالمناخ هو سلاح الحروب الأول والأخير ولن تكون الرصاص والقنابل بل ستكون الزلازل والأمواج العاتية والتلاعب بالأنظمة المناخية.
وتعتبر هارب اكبر محطة بث كهرومغناطيسية وتم تصنيفها عام 1987 من قبل القوات البحرية الأمريكية انها أداة امن قومي وفي عام1995 اوصف الكونجرس الإعانات المخصصة لحرب النجوم واستمرت هارب كبديل.
ثانيا :- غاز الكيمتريل
أما المكتشف الحقيقي لغاز الكيمتريل هو الاتحاد السوفيتي السابق حيث تفوق مبكرا علي أمريكا في مجال الهندسة المناخية عندما حصل على نتائج دراسات قديمة في أوائل القرن الماضي للباحث الصربي نيقولا تيسلا الذي صنف بأنه من أعظم علماء ذلك القرن بعد أن نجح في اكتشاف الموجات الكهرومغناطيسية وقام بابتكار مجال الجاذبية المتبدل بل واكتشف قبل وفاته كيفية إحداث "التأيين" في المجال الهوائي للأرض والتحكم فيها بإطلاق شحنات من موجات الراديو فائقة القصر مما يسفر عن إطلاق الأعاصير الاصطناعية وبذلك يكون نيقولا تيسلا هو مؤسس علم الهندسة المناخية الذي بدأه الاتحاد السوفيتي ثم تلته الصين .
وكانت آخر الاستخدامات السلمية الروسية لهذا الغاز ما حدث في الاحتفال بمناسبة مرور60 عاما علي هزيمة ألمانيا النازية وانتهاء الحرب العالمية الثانية وذلك في مايو 2005 باستخدام وزارة الدفاع الروسية للطائرات في رش الغاز في سماء موسكو وخصوصا الميدان الأحمر لتشتيت السحب وإجراء مراسم الاحتفالات في جو مشمس وكان ضيف الشرف في هذا الاحتفال هو الرئيس الأمريكي السابق جورج بوش الإبن وذلك للمرة الأولي وهي رسالة موجهة له ليفهم منها دقة التحكم في الطقس بتقنية الكيمتريل علي مستوي مدينة واحدة هي موسكو.
وقبل التجربة الروسية السابق ، قام السوفيت بإسقاط الأمطار الصناعية "استمطار السحب" وذلك برش الطبقات الحاملة للسحب وقد استفادت الصين من ذلك خلال الفترة ما بين 1995 و2003 واستمطرت السحب فوق 3 ملايين كيلو متر مربع "حوالي ثلث مساحة الصين" وحصلت على 210 مليارات متر مكعب من الماء حققت مكاسب اقتصادية من استزراع تلك المناطق التي كانت جافة قدرت ب* "1,4" مليار دولار
ا بداية معرفة الولايات المتحدة ب* "الكيمتريل " فقد بدأت مع انهيار الاتحاد السوفيتي وهجرة الباحث الصربي نيقولا تيسلا والعلماء الروس إلي أمريكا وأوروبا وإسرائيل.
ثم تطورت أبحاث الكيمتريل على يد واشنطن وتوصلت إلي قواعد علمية وتطبيقات تؤدي إلي الدمار الشامل يطلق عليها الأسلحة الزلزالية يمكن بها إحداث زلازل مدمرة اصطناعية في مناطق حزام الزلازل وتقنيات لاستحداث ضغوط جوية عالية أو منخفضة تؤدي إلي حدوث أعاصير مدمرة.حقوق
في مايو عام 2000
نجحت واشنطن في انتزاع موافقة الأمم المتحدة ومنظمة الصحة العالمية علي قيامها بمهمة استخدام تقنية الكيمتريل في تخفيض الاحتباس الحراري علي مستوي الكرة الأرضية بعد عرض براءة الاختراع المسجلة عام1991 من العالمين ديفيد شانج وأي فو شي بشأن الإسهام في حل مشكلة الانحباس الحراري دون التطرق لأية آثار جانبية وأعلينت حينها عزمها علي تمويل المشروع بالكامل علميا وتطبيقيا مع وضع الطائرات النفاثة المدنية في جميع دول العالم في خدمة المشروع ، ووافق أغلبية أعضاء الأمم المتحدة على إدخال هذا الاختراع إلي حيز التطبيق وبذلك تم تمرير المشروع بموافقة المجتمع الدولي مع إشراك منظمة الصحة العالمية بعد أن أثار كثير من العلماء مخاوفهم من التأثيرات الجانبية لتقنية الكيمتريل علي صحة الإنسان.
ويعتبر غاز الكمتريل سلاح ذو حدين فيه الشر وفيه الخير وهو الجزء الاخر من حروب الطقس اذا تم استخدامه في المجالات السلمية النفعية ومنها
١: استحداث الاستمطار في المناطق القاحلة
٢: تشتيت السحب والسماح لأشعة الشمس بالسقوط على المناطق الباردة لتدفئتها
٣: حجب أشعة الشمس القوية على المناطق التي تكون درجة الحرارة فيها مرتفعة جدامما يؤدي الى انخفاض درجة الحرارة فجأة وبشدة
٤: له دور فعال في التقليل وبشكل كبير من ظاهرة الاحتباس الحراري والتي تهدد بغرق الكرة الأرضية
وفيه الشر حيث بالإمكان رشه في السماء باستخدام طائرات نفاثة وما ان تطلق احدى الطائرات هذا الغاز في الهواء تنخفض درجة الحرارة بالجو وقد تصل الى (٧ درجات) وذلك بسبب حجب الشمس عن الارض بواسطة مكونات هذه السحابة الاصطناعية وتنخفض الرطوبة الى 30% بسبب امتصاصها مع أكسيد الألمنيوم متحولا الى هيدروكسيد الألمنيوم هذا بجانب الغبار الدقيق لأكسيد الألمنيوم وتعمل كمرآة تعكس أشعة الشمس ويؤدي ذلك الى انخفاض شديدومفاجئ في درجات الحرارة وانكماش في حجم كتل هوائية لتغطي مساحات شاسعة تقدر بملايين الكيلو مترات مما يؤدي لتكوين منخفضات جوية مفاجئة في طبقة الغلاف الجوي ( الاستراتوسفير) فتندفع اليها الرياح من اقرب منطقة ذات ضغط جوي مرتفع ثم من المنطقة التي تليها ويتسبب هذا الوضع في تغيير المسارات المعتادة للرياح في هذه الأوقات من السنة. فتهب الرياح في اتجاهات غير معتاد الهبوب فيها ويعقب ذلك الاستمرار في انخفاض درجة الحرارة خلال تلك الفترة وتفقد السماء لونها الأزرق المعروف وتصبح اثناء النهار سماء ذات لون رمادي خفيف يميل الى اللون الابيض وفي المساء تبدو لون السحب بلون رمادي داكن وهكذا تحدث تغييرات غير مألوفة في الطقس في تلك المناطق مما ينتج عنها.
الظواهر الطبيعية كالبرق والرعد والعواصف والزلازل والبراكين والفيضانات والانهيارات الطينية والجليدية وتساقط الثلوج ونشر الجفاف والتصحر وانتشار الإمراض كما يصاحب ذلك انخفاضا واضحا في مدى الرؤية بسبب العوالق الكيماوية للمكونات الهابطة الى الأرض
إما عند ما يكون الهدف الاستمطار يتم استخدام خليط من ايوديد الفضة على بيركلورات البوتاسيوم ويتم رشها مباشرة فوق السحب فيثقل وزنها ولا يستطيع الهواء حملها فتسقط الأمطار
اما في حالة استخدام الاثنين معا
لا تتوقف قدرة الشبكات التدميرية هنا فقط ويبدوا انها مرتبطة بموضوع اخر تحدث في السماء حيث هناك ظاهرة غريبة بدأت وشهر في السنوات الأخيرة بشكل متزايد وهي على شكل تجمعات غريبة للسحب في كل أنحاء العالم وانا اعتقد انه غاز الكميتريل الذي بالإمكان رشه في السماء باستخدام طائرات نفاثة
و عندما يتم مشاهدته في السماء بعد الرش تبدوا كانها اثار طبيعية لطائرات نفاذة تطير على ارتفاعات عالية وقد تبقى آثارها لساعات او يوم كامل في السماء. وفي الحقيقة تشكل سحب اصطناعية لغاز الكيميتريل يتم رشه عمدا من قبل ناقلات سلاح الجو فهذه عبارة عن مادة كيميائية يتم ضخها في الغلاف الجوي و بها يتم استخدامه بالتزامن مع مشروع هارب عن طريق رش المعادن المؤكسدة في سماء المناطق المستهدفة و بنفس الوقت يتم توجيه الأمواج عالية التردد من احد مشاريع هارب على المعادن المؤكسدة فترفع درجة الحرارة في السماء الى اكثر من٣٨ درجة مئوية فتمنع تجمع بخار ألماء في السماء و بالتالي تمنع تشكيل السحب و تحبس الأمطار والذي يحدث هنا ان الأمواج عالية التردد الصادرة من هارب ترتد عن اليونوسفير وتستطيع من ان تدور حول الارض لمسافات بعيدة جدا حتى تصل الى الأرض وإحداهم أخطار غاز الكيميتريل هو عمله كمجفف وتؤدي الى زيادة جفاف الهواء اي ان الجزئيات الكيميائية من غاز الكيميتريل جدا مما يؤدي الى انخفاض درجة الحرارة فجأة وبشدة
ووفقا لما قاله العالم الكندي الذي كان يعمل بمشروع الدرع الأمريكي بانه وقع بصره عن طريق الصدفة على وثائق سرية تتضمن أطلاق غاز الكمتريل فوق العراق والمملكة العربية السعودية في حرب الخليج الثانية وفوق بعض مناطق كوريا الشمالية وادي ذلك الى تحول الطقس هناك الى طقس جاف وشهدت كوريا بعدها موجة من الجفاف الشديد ونقصا حادا في هطول الإمطار على المناطق الزراعية وتم إتلاف محاصيل الأرز الذي يعتبر الغذاء الرئيسي للشعب ولم تتعرض البلدان المجاورة لها بأي اذى
ويبدو ان الغرض من ذلك هو إضعافها وإشغالها بالجفاف والمجاعة والأمراض والموت وتوفي فعلا هناك خلال عامين من عام ٢٠٠٢ وحتى عام ٢٠٠٤ في حدود ستة مليون شخص وما تزال كوريا الشمالية تتلقى معونات من الأرز حتى الان
وتم استخدامه فوق أفغانستان عام ٢٠٠٣ وفوق إقليم كوسوفو المسلم أثناء
كل الدول تنكر استخدامها كسلاح حربي ولكن هناك تقارير من سلاح الجو الأمريكي يحدد بوضوح رغبة الجيش ألأمريكيي باستخدامه للتحكم بالطقس كسلاح حربي فتاك لان تغيير الطقس والتحكم به هو قوة هائلة ستضاعف اي قوة حالية باستغلالها في بيئة الحرب والقتال ولا ننسى ان الولايات المتحدة ودول أخرى مثل روسيا لديهم اهتمام شديد بالطقس من الأزل