(¯`•._.•[(.... بقآيآ .. حرف .... )]•._.•´¯)

[خلود الرياض]

علموك القساوة وانت طبعك حنون كيف تجرح دموعي وانت وسط العيون...!؟

[عايد]

( صابتْك شوكه )

صابتْك شوكـه وغيـرك مبتلـى بأشـواك*لو شفت غيـرك شكـرت الله علـى حالـك

فــي كــل تـأخـيـر أمِّـــل خـيــر يسـتـنـاك*وأسعى ترى الخير مثل الطير يسعى لك

لا تحسب ألـي خلـق يـا صاحبـي ينسـاك*لـطـايــف الله فــــي حــلِّـــك وتـرحــالــك

والعـبـد تدبـيـر والتقـديـر مـــن مـــولاك*لا تـكـدرت يــوم بـعـد أيــام تصـفـى لــك

قـدر ومكتـوب مـا صابـك ومـا أتخـطـاك*كـم ســرّك أيــام مــا كـنـت عـلـى بـالـك

راقت لي

[خلود الرياض]

تمنيتك على بعدك تجي وتجلس
معي ( _ _ , ساعة ، _ _ )
أبي من وقتك الغالي دقايق تسمع
( _ _ , اخباري ، _ _ )
عليك الشوق ياخذني والشوق لك
( _ _ , طاعة , _ _ )
ولو طالت ليالي غربتي ماغاب لك
( _ _ , طاري , _ _ )

[خلود الرياض]

إشتياقي لك غريب
إسأل إحساسك يجيب
إنك النور لحياتي
إنت شوقي وإنت ذاتي
إنت كل الحب فيني
انت قلبي إنت عيني
إنت نبضي بالحياة
صار حبي لك جنووون
بس لك عندي سؤال
بعد كل اللي قريته
**** أنا لقلبك من أكون ؟؟!! ****

[خلود الرياض]

بدونك كل حياتي ولا " شي "!!!
وش عاد بعت الناس
يكفي " شريتك "!!!
دامك تساوي " بالغلا "
ذي ..... مع ..... ذي !!!
لبيه .... آمر .... أبشر .... عطيتك !!!
إلي تبي !!!
وإن جيت ابي حاجتن لي !!!
مابي سوى
كلمة " أحبك

[تناهيد]

,,
يمرّ البآل .. لك .. طآري وأشوفك
لو إنك .. عن حدود الشوف .. " غآيب " ...!!

وأحطّ العذر ..لـ غيآبك .. ظروفك
وأنا .. قلبي .. على لقيــآك .. ذآيب ......!!

فـ لو قآلوا .. بـ أني ..قد أعوفك ..؟؟
فـ قل ( .. هذي من السبع العجآيب .. ) ..!!
,,

[بقآيآ .. حرف]

لـ الشوق في صوتي ، قصيدٍ وبحّه
أقسى من طْعون الأهل .. والقرايب !

قلبك غفى ، عن طاري البعد صحّه
تعـبت ( أحبك ) وأنت للحين غآيب !

[بقآيآ .. حرف]

. كثر آلغائبون عني ؛حتى آني لم اعد اعرف !
.. من انتظر ..

[بقآيآ .. حرف]

ماني مقصر وان تخاذلت قلي
والله لا احطك بعيوني واغطيك
من ذاق مر الحب لازم يحلي
مرمرتني في عيشتي وين حاليك؟
خل العناد اللي براسك يولي
اخاف لاتصغر بعيني واخليك

[بقآيآ .. حرف]

سمآ خوف الكلآم اللي جرح هذآ الحديث أنفآس
بقآيآ الصوت من ضيقة . . عتآب و غيبة أحبآبي

سؤآلٍ كل مآيطري . . ؛ يطير من الجفون نعآس :
من اللي قَبل مآ يرحل . . ترَك فَقده عَلَى بآبي ؟!