التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
#561
|
||||
|
||||
![]()
|
#562
|
||||
|
||||
![]()
اقتباس:
يا سلام عليك يا ابو اسيل .. جبت المطلوووووب .. هذه الحاله اتوقع انها حاله البيضاء او المعصرات .. وتلك الحاله كل من رأى ما حدث فيها قال ان طابعها طابع شتوي .. وانها حينما حدثت لم نكن نصدق اننا في فصل الربيع او غيره .. والكل يتذكرها ويعلم ما حدث بها .. وارجع لكلام رعد الحوطه صاحب الموضوع الموجود في الرابط اعلاه .. وانظر ماذا كتب في اول الموضوع .. كتب انها كانت بطابع شتوي واصلا واضح من شكل السحب .. فحينما تنظر اليها سوف تجد انها شبيهه بسحب الشتاااء .. وهذا ما قاله الاخ رعد الحوطه في البدايه .. وشكرا لك يا ابو اسيل ..
|
#563
|
||||
|
||||
![]()
اقتباس:
كلام يغني عن اي كلام اخر .. كلام في محله .. وبالفعل اكثر الناس في الصيف تروح للدول اللي برا . او الى المرتفعات الجنوبيه الغربيه لان جوها معتدل . شكرا لك يا ابو محمد على مشاااركتك الجميله والرائعه . لك كل التقدير والاحترام ..
|
#564
|
||||
|
||||
![]() هبت العنزيه (الشرقيه) البارده على مرتفعات شمال غرب العيص ودرجة الحراره 12 C
|
#565
|
|||
|
|||
![]()
اقتباس:
ضيقت واسع ابو مبارك هداك الله الانسان والحيوان والاشجار كلها تحيا في الصيف وتعود للحركة من بعد ما يسمى بالبيات الشتوي وتثكاتر وفيه تطرح الاشجار ثمارها وتدب الحياة على وجه الارض عكس مايحدث في الشتاء تجمد وسبات وموت واذا ربطت الصيف بجهنم والعذاب والجن والشياطين فهل تعلم ان شدة البرد ناتج عن تنفس جهنم كما هو الحال في شدة الحر وان الله عز وجل يعذب بالبرد والزمهرير كما يعذب بالنار فليس هناك ربط فيما قلت
|
#566
|
||||
|
||||
![]()
|
#567
|
|||
|
|||
![]()
|
#568
|
||||
|
||||
![]()
|
#569
|
|||
|
|||
![]() نقطه مهمه لابد ان تفرق بين الصيف والشتاء والاعتدال واغلب مناطق المملكة تتأثر بدرجات حراره تتعدى 45 درجة الى 45 وتبقى ثابته وامطار الصيف فقط لمناطق الجنوبيه لتبريد العالي من الجبال وقروب سطح الارض الى اجواء الاعتدال لكن في الرياض مثل اذكر اشوف ثعول المطر احيانا في اغسطس وقبل ماتوصل الارض تتبخر من قوة حرارة سطح الارض الا اذا نزل درجات عن 44 مايقارب 43 و42 او في وقت تقريبآ العصر
|
#570
|
|||
|
|||
![]()
قوله تعالى : وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر عاتية سخرها عليهم سبع ليال وثمانية أيام حسوما فترى القوم فيها صرعى كأنهم أعجاز نخل خاوية قوله تعالى : وأما عاد فأهلكوا بريح صرصر أي باردة تحرق ببردها كإحراق النار ; مأخوذ من الصر وهو البرد ; قاله الضحاك . وقيل : إنها الشديدة الصوت . وقال مجاهد : الشديدة السموم . " عاتية " أي عتت على خزانها فلم تطعهم ، ولم يطيقوها من شدة هبوبها ; غضبت لغضب الله . وقيل : عتت على عاد فقهرتهم . روى سفيان الثوري عن موسى بن المسيب عن شهر بن حوشب عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ما أرسل الله من نسمة من ريح إلا بمكيال ولا قطرة من ماء إلا بمكيال إلا يوم عاد ويوم نوح فإن الماء يوم نوح طغى على الخزان فلم يكن لهم عليه سبيل - ثم قرأ - إنا لما طغى الماء حملناكم في الجارية والريح لما كان يوم عاد عتت على الخزان فلم يكن لهم عليها سبيل - ثم قرأ - بريح صرصر عاتية " .
|
![]() |
|
|