التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
|
#2
|
||||
|
||||
![]()
خبراء يلقون شكوكا حول سعي السعودية لانتاج لقاح لفيروس كورونا لندن (رويترز) - قد تكون الأحاديث الرسمية التي تتردد في السعودية عن الإسراع بتطوير لقاح يقي من متلازمة الشرق الأوسط التنفسية (فيروس كورونا) وسيلة لطمأنة مواطنيها الذين يخشون الاصابة بالفيروس ولكن الفكرة بعيدة عن الواقع العلمي ولن تجدي كثيرا في مجال الصحة العامة.ويقول خبراء الفيروسات إن المعرفة المتاحة في مجال الكيمياء الحيوية تتيح انتاج لقاح ضد الفيروس ولكنهم يتساءلون لما تريد السلطات السعودية انفاق الملايين في تطعيم مواطنيها ضد مرض لم يصب به إلا بضع مئات.وهم يرون أن من الأفضل كثيرا تحديد مصدر العدوى الذي هو على الارجح بين حيوانات -ربما تكون الإبل أو الخفافيش- ثم وضع استراتيجية للقضاء على الفيروس من المنبع.وقال إيان جونز خبير الفيروسات بجامعة ريدينج في بريطانيا وهو يتابع انتشار المرض منذ بدايته "فكرة إنتاج لقاح ضد فيروس متلازمة الشرق الأوسط التنفسية محفوفة بالمشاكل."وقال "المسألة قد تشيع نوعا من الرضا في نفوس الناس. بالإمكان قطعا تحقيق ذلك من منظور الكيمياء الحيوية ولكن لا طائل منه من الناحية العملية."وتساءل "من الذي ستقومون بتطعيمه؟ هل ستقومون بتطعيم كل السكان في حين أن عدد المعرضين للإصابة يبدو ضئيلا جدا؟"وظهر الفيروس لأول مرة في ابريل نيسان 2012 وأصاب 250 شخصا توفي منهم 93 في الشرق الأوسط وأوروبا واسيا وشمال افريقيا.ويمكن أن يتسبب المرض في السعال وارتفاع درجة الحرارة والالتهاب الرئوي وقد يفضي إلى الوفاة. وحتى الآن تبلغ نسبة الوفيات نحو 30 بالمئة. زيادة حادة في الإصابات بالسعودية ارتفع عدد المصابين بشدة فى السعودية في الاسابيع الاخيرة مما زاد الضغوط على الحكومة لتبين انها تعمل على حماية مواطنيها. ومن بين 91 حالة جديدة اعلنت المملكة ظهورها منذ بداية ابريل نيسان ظهرت 73 حالة في جدة. وكثير من المصابين يعملون في مجال الرعاية الصحية.ولم يتسن الاتصال بمتحدث بوزارة الصحة السعودية للتعليق لكن ارتفاع عدد الإصابات يؤجج الشائعات ويزيد من انعدام الثقة ويشيع القلق بين الناس. وزادت مبيعات الاقنعة الواقية ومنتجات تطهير الأيدي ويبدي البعض قلقا من الذهاب للمستشفيات أو حضور جنازات تجنبا للاختلاط بمصابين بالفيروس.وقال متحدث باسم منظمة الصحة العالمية في جنيف أمس الجمعة إن المنظمة تشعر "بقلق" من زيادة أعداد المصابين بفيروس كورونا في السعودية. وأضاف أن "هذا يبرز ضرورة معرفة المزيد عن الفيروس وعن كيفية انتقاله وعن مسار العدوى."ووسط القلق المتصاعد تقول السلطات السعودية إنها دعت خمس شركات بارزة لصناعة اللقاحات للتعاون معها من أجل تطوير لقاح للفيروس.ولم تذكر اسماء الشركات أو تفاصيل اخرى واكتفت بإيضاح أن الشركات من امريكا الشمالية وأوروبا وأن بعضها سيزور المملكة قريبا لمناقشة كيفية انتاج لقاح بتكلفة معقولة.ونظرا لعدم تجاوز حالات الإصابة على مستوى العالم بضع مئات في حين أن حالات الوفيات تقل عن مئة يعتقد العلماء أن أسباب تركيز المسؤولين السعوديين على اللقاح سياسية في الأساس.وقال بارت هاجمانز خبير الفيروسات في مركز إراسموس الطبي في روتردام بهولندا "أشك أن تهتم شركات انتاج اللقاحات بتطوير لقاح للبشر في هذه المرحلة."ويضيف "هذا ما عرفناه بالفعل من خلال الكثير من حالات العدوى الفيروسيةالتي تصيب عددا محدودا من الناس وهذا ما يتفق مع المنطق السليم والمعلومات العامة." * الإبل في الصورة يعكف الباحثون في انحاء العالم على فحص ملابسات الإصابة بفيروس متلازمة الشرق الأوسط التنفسية منذ ظهوره لأول مرة في 2012.وينتمي الفيروس لعائلة متلازمة الالتهاب الرئوي الحاد (سارس) الفتاك الذي تفشى في عام 2003. وفي البداية ربط العلماء الفيروس بالخفافيش وكشفت الابحاث أن حالات العدوى بالفيروس أو الدلائل على وجوده منتشرة بين الجمال العربية في الشرق الأوسط.وقال هاجمانز "إن جميع الأدلة تشير حاليا إلى الجمال" كمصدر محتمل لانتقال العدوى للانسان. وهو يتفق مع إيان ليبكين مدير مركز العدوى والمناعة بجامعة كولومبيا بالولايات المتحدة على أن تطوير لقاح للحيوانات ربما يكون أكثر فعالية على المدى الطويل في احتواء الإصابات بين البشر. وقال إن محاولة احتواء انتقاله من الحيوانات -التي ربما كانت الإبل في هذه الحالة- اجراء منطقي من جهة الصحة العامة.فمعايير الاختبار والتجارب في حالة إنتاج لقاح محتمل للحيوانات أيسر كثيرا منها في حالة البشر التي تتطلب تجارب معملية كاملة تستغرق عدة أعوام قبل الاقرار بسلامة المنتج وفعاليته والتصريح بطرحه في الأسواق. لذا يتساءل البعض عن سبب تفادي السلطات السعودية الحديث عن احتواء المرض بين الابل في حين يبدو أن علاج المرض من منبعه أو حتى حماية الحيوانات نفسها قد يكون هو الحل الانجع. ويخشى ليبكين أن يكون القرار السعودي متأثرا بوضع الإبل في المملكة حيث لها قيمة ثقافية ومالية كبيرة فضلا عن الاعجاب بجمالها وتقدير دورها في الرياضة وتناول حليبها ولحومها. ويقول إن صورة الإبل كحيوانات جميلة ذات قيمة قد تهتز إذا تبين وجود رابطة وثيقة بينها وبين فيروس خطير وفتاك.وأضاف "تذكروا الضجة التي حدثت (بين محبي الكلاب في الغرب) حين بدأ أناس يقتلون الكلاب خوفا من انتشار داء الكلب. السعوديون يكنون نفس المشاعر تجاه الجمال."
|
#3
|
||||
|
||||
![]()
اكتشاف أول حالة إصابة بفيروس كورونا في مصر القاهرة (رويترز) - قالت وزارة الصحة المصرية يوم السبت إنها اكتشفت أول حالة إصابة بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (فيروس كورونا) في مصر لشخص قادم من السعودية.وأضافت في بيان إن الحالة لشاب يبلغ من العمر 27 سنة ويعمل مهندسا مدنيا بالسعودية منذ أربع سنوات ويقيم بمدينة الرياض.وجاء في البيان "تم الاشتباه في الحالة عن طريق فريق الحجر الصحي بمطار القاهرة الدولي وتم تحويلها مباشرة ... إلى مستشفى حميات العباسية في الساعات الأولى من صباح يوم (الجمعة) 25 إبريل".وتابع أن الرجل خضع لفحوصات وتحليلات "وجاءت نتيجة العينة ايجابية لفيروس الكورونا" اليوم السبت "وأن الحالة العامة مستقرة".وكان التلفزيون المصري ذكر في وقت سابق أن المصاب يدعى أحمد سعيد من محافظة الشرقية شمال شرقي القاهرة. وذكر بيان وزارة الصحة أن المريض احتجز في مستشفى بالرياض في وقت سابق من إبريل نيسان الجاري وكان يعاني من ارتفاع شديد في درجة الحرارة وسعال وآلام بالعضلات والمفاصل وإجهاد عام وإسهال وأظهرت الفحوصات آنذاك وجود التهاب رئوي.وأضاف أن المهندس المصري "كان مخالطا لحالة تأكد اصابتها بفيروس الكورونا وكانت محجوزة بأحد مستشفيات منطقة جدة بالمملكة العربية السعودية خلال الأربعة عشر يوما الماضية".وكانت وزارة الصحة المصرية قالت يوم الأحد الماضي إن هناك احتمالا لإصابة حالات بشرية فى مصر بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (فيروس كورونا) بعد اكتشاف الفيروس في أربع عينات من الإبل ونظرا لارتفاع حجم تردد المسافرين من وإلى دول شبه الجزيرة العربية.ومنذ ظهور فيروس كورونا لأول مرة في أبريل نيسان عام 2012 تم إبلاغ منظمة الصحة العالمية بنحو 253 حالة أكدت الاختبارات المعملية إصابتها بالفيروس بينها 93 حالة وفاة. وبينما تتركز الغالبية العظمى للحالات في السعودية ظهرت حالات كذلك في الأردن والكويت وسلطنة عمان وقطر وأوروبا وشمال إفريقيا وآسيا.وقالت منظمة الصحة العالمية إنه "لم يتم تحديد" مصدر العدوى إلى الآن لكن الأدلة تتزايد على صلتها بالإبل التي يعتقد كثير من الخبراء أنها المصدر الحيواني للفيروس.وينتمي فيروس كورونا لعائلة التهاب الجهاز التنفسي الحاد (سارس) الذي قتل نحو 800 شخص في مختلف أنحاء العالم بعدما ظهر في الصين عام
|
#4
|
||||
|
||||
![]()
عودة تفشي فيروس كورونا المميت يثير الذعر بين سكان جدة جدة (رويترز) - ظهرت أول كمامات عند مكتب تسجيل المسافرين في مطار الرياض قبل رحلة الصباح الباكر من العاصمة السعودية إلى جدة حيث أثارت عودة مفاجئة للإصابة بمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (فيروس كورونا) مخاوف بين بعض السكان.وفي مطار جدة وضع معتمر متوجه إلى مكة كمامة على وجهه. وعلى مقعد قريب كانت امرأة تعدل كمامتي ولديها الصغيرين.كل ذلك علامة على المخاوف في هذه المدينة الواقعة على البحر الأحمر بعد حدوث زيادة نسبتها 47 في المئة الشهر الماضي في عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس كورونا الذي جرى اكتشافه في السعودية قبل عامين والذي قد يسبب سعالا وحمى والتهابا رئويا.ومن بين 91 حالة جديدة أعلنت في المملكة في أبريل نيسان كانت 73 حالة في جدة. وكثير من الحالات المصابة بين عاملين في مجال الرعاية الصحية قالت لمياء القزاز وهي ممرضة سابقة تقيم في جدة منذ فترة طويلة عن الأيام الأولى لتفشي الفيروس عندما اجتاحت الشائعات المدينة "كل معارفي.. أصدقائي.. جيراني.. أقاربي.. تركنا بدون أي توعية.. كان هناك كثير من الارتباك. العائلات أبقت أبناءها في البيت. الناس كانت تخشى الذهاب للمستشفيات في المواعيد المحددة لإجراء كشف طبي." وقالت رولا (35 عاما) وهي أيضا من سكان جدة إن كثيرا من صديقاتها خائفات. وقالت "عم صديقتي توفي قبل يومين بعد الذهاب إلى مستشفى. لم أذهب إلى الجنازة لأني أخشي أن يكونوا قد أصيبوا بالفيروس. كل من ذهبوا (إلى الجنازة) كانوا يضعون كمامات."وزاد الذعر العام بسبب انتشار شائعات من خلال شبكات التواصل الاجتماعي عن حالات لم يتم تشخيصها وكذلك بسبب اتهامات للحكومة بالتستر وعدم كفاية إجراءات النظافة في بعض المستشفيات.ونفت وزارة الصحة هذه الاتهامات. لكن السلطات وجدت صعوبات في المراحل الأولى من تفشي الفيروس للسيطرة على الخطاب الموجه للجمهور بإصدار تحذيرات صارمة ضد انتشار الشائعات. تقول منظمة الصحة العالمية إنها "تشعر بقلق" وعرضت المساعدة في تحري تفشي الفيروس في السعودية وفي الإمارات.ومنذ ظهور فيروس كورونا لأول مرة في أبريل نيسان عام 2012 تم إبلاغ منظمة الصحة العالمية بنحو 253 حالة أكدت الاختبارات المعملية إصابتها بالفيروس بينها 93 حالة وفاة. وبينما تتركز الغالبية العظمى للحالات في السعودية ظهرت حالات كذلك في الأردن والكويت وعمان وقطر وأوروبا وشمال إفريقيا وآسيا.وقالت منظمة الصحة العالمية إنه "لم يتم تحديد" مصدر العدوى إلى الآن لكن الأدلة تتزايد على صلتها بالإبل التي يعتقد كثير من الخبراء أنها المستودع الحيواني للفيروس.وينتمي فيروس كورونا لعائلة متلازمة الالتهاب الرئوي الحاد (سارس) الذي قتل نحو 800 شخص في مختلف أنحاء العالم بعدما ظهر في الصين عام 2002. وأعفى العاهل السعودي الملك عبد الله وزير الصحة عبد الله الربيعة من منصبه يوم الإثنين. والربيعة جراح بارز لكن محاولاته طمأنة الجمهور برسائل تذكر بأن متلازمة الشرق الأوسط التنفسية لا تنتقل بسهولة بين البشر قابلت رفضا من كثير من السعوديين باعتبارها محاولة للتهوين من خطورة الوضع.وأشرف الربيعة على فريق من الأطباء أجرى جراحة لفصل توأمين ملتصقين في العاشر من أبريل نيسان عندما اكتشفت ثلاث حالات إصابة جديدة بفيروس كورونا في جدة لكنه يفتقر إلى القدرة على التواصل التي يتميز بها وزير العمل عادل فقيه الذي كلف بمهام وزير الصحة. وكانت أول تحركات لفقيه في منصبه الجديد زيارة مستشفى الملك فهد في جدة حيث تم اكتشاف بعض حالات الإصابة بالفيروس وتعهد بتدعيم "مبادئ الشفافية".وكان مستشفى الملك فهد في حالة هدوء غير مألوف هذا الأسبوع بالنسبة لمنشأة صحية في مدينة كبيرة مثل جدة.وكان كل شخص تقريبا في المستشفى يضع كمامة. وعلقت ملصقات في غرف الانتظار الخاوية تحمل إرشادات وقائية مثل وضع كمامات وارتداء قفازات وتدعو للغسل المتكرر للأيدي.وقال استشاري الرئة في جدة معن نزار فتيح "من الطبيعي أن يكون هناك ذعر أثناء تفشي الفيروس لأنه حدث يرتبط بمعدل مرتفع للوفيات. الناس تصاب بانفلونزا ثم توضع على جهاز للتنفس الصناعي بعد خمسة أو ستة أيام."ومضى يقول "نحن أيضا كعاملين في مجال الرعاية الصحية منزعجون لأننا نرى زملاء لنا -أطباء وفي التمريض- عملنا معهم ونفاجأ بدخولهم في قسم الرعاية المركزة. لكن.. اعتقد أن الأمور تتحرك في اتجاه إيجابي."وقال إن السلطات عملت على توعية العاملين في الرعاية الصحية والمرضى بالوقاية وتعاونت مع المستشفيات لعزل حالات الاشتباه بالإصابة وحالات الإصابة المؤكدة.لكن لا يوجد اتفاق عام على هذا الرأي بين العاملين في مستشفيات جدة.وقال موظفة كبيرة في الرعاية الصحية في جدة لديها خبرة تمتد لعشرات السنين "العاملون في الرعاية الصحية فقدوا الثقة في وزارة الصحة. لقد فقدت مصداقيتها."وأشارت إلى ما وصفته بسوء حفظ الملفات ونقص الملابس الوقائية والإرشاد الوقائي والمقاومة من قبل بعض الإداريين للإبلاغ عن حالات الإصابة بفيروس كورونا.وفي حي الخالدية الراقي تقوم صيدلية السعوديين ببيع الكمامات ومطهرات الأيدي.وقال غسان يوسف (22 عاما) مندوب المبيعات "سكان جدة خائفون. يأتون إلى هنا لشراء الفيتامينات وأقراص الكالسيوم والمسكنات وأدوية الأنفلونزا. يشترون ما بين أربعة إلى خمسة صناديق من الكمامات ومطهرات الأيدي."لكن ليس كل من يسير في شوارع جدة أو في طرقات المراكز التجارية المكيفة يخشى الإصابة بالفيروس في الأماكن العامة.وأشار سائق سيارة أجرة بإشارة بيده معترضا وقال العشرات يلقون حتفهم في حوادث السيارات على الطرق في جدة كل أسبوع. وأضاف متسائلا "لماذا ننزعج إذا أصيب شخص أو اثنين بالفيروس؟
|
#5
|
||||
|
||||
![]() كمامات «كورونا»
|
#6
|
||||
|
||||
![]() في مناطق الرياض وجدة وتبوك
|
#7
|
||||
|
||||
![]()
|
#8
|
||||
|
||||
![]() من أجل وضع تدابير أقوى وأفضل لمواجهته
|
#9
|
||||
|
||||
![]() قناة العربية عاجل : وزير الصحة المكلف عادل محمد فقية
|
#10
|
||||
|
||||
![]()
|
![]() |
|
|