تصريح وزارة الثقافة والإعلام رقم م ن / 154 / 1432


العودة   شبكة البراري > منتديــات البراري العامـــة > منتدى الموضوعات العامة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #11  
قديم 2012-01-16, 02:03 PM
الصورة الرمزية عاصمة الربيع
عاصمة الربيع عاصمة الربيع غير متواجد حالياً
مراسل البراري في حفر الباطن
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
الدولة: حفــرالبـاطـن في القلـــب
المشاركات: 3,342
جنس العضو: ذكر
عاصمة الربيع is on a distinguished road
افتراضي

أولاً أشكر أختي /سراااب على الموضوع
وإن كان أصلاً القصه فيها مافيها من المخالفااات
ونفس ماذكر أخي بو خليفه ورحااال
فالصوفيه .... ينسبووون لإنفسهم ؟أنهم أصحاب العبادات وأصحاب الزهد فهم بعييدوون عن الإسلام وفيهم من الشرك لايعلمه إلا الله
فالسودان أنظروا مافعلوا بهم الصوفيه من الشرك ملئوا المساجد من الأضرحه
وحرفوا تعليم القرآن و.....
أخيراً نشكر أختنا سراااب على هذا الموضوه وإن كان فيه موعظه فيه خير بنتبيه الأعضاء عن هذه الفرقه الخطيره

التوقيع:
سيأتي يوم يقال فيه
لقد توفي اليوم العضو / عاصمة الربيع
كفــى بالموت واعظــــاً
  #12  
قديم 2012-01-16, 02:21 PM
الصورة الرمزية بقآيآ .. حرف
بقآيآ .. حرف بقآيآ .. حرف غير متواجد حالياً
مراقب واحة البراري الشعرية
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
الدولة: القصيـــــــــــــــــــــــم
المشاركات: 12,263
جنس العضو: ذكر
بقآيآ .. حرف is on a distinguished road
افتراضي

الله يعطيك العافيه

أختي سراب على أعتذارك وهذا ليس غريب على كل مسلم صادق

كما أشكر أخي العزيز أبو خليفه على رده وبيانه للحق

فكلنا خطائون ومن الخطأ نتعلم الصواب لذلك أعتذرعن حذف الموضوع

لعل في بقائه فائده لمن يمر عليه لمعرفة الحق وبهذا يكون وجوده ذو فائده

ولا عليكي أختي العزيزه سراب النوايا الله سبحانه أعلم بها والله غفور رحيم ... فرب ضارة نافعه

ولكما صادق الود

التوقيع:

bqaia_harf@
  #13  
قديم 2012-01-16, 03:09 PM
الصورة الرمزية ابو طلال الفيفي
ابو طلال الفيفي ابو طلال الفيفي غير متواجد حالياً
مراقب منتدى البيئة والحياة الفطرية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
الدولة: البراري
المشاركات: 23,253
جنس العضو: ذكر
ابو طلال الفيفي is on a distinguished road
Thumbs up

جزاكم الله خيراً على تعاونكم
في اظهار الصواب من الخطأ
والشكر موصول للاخ الفاضل بوخليفه
على توضيح الصوره وحقيقتاً استفدنا
ولاننسى شكر الاخت سراب على طرحها
وعلى سعة صدرها ...
وقرار المشرف بعدم حذفه عين الصواب
ليعلم الجميع ويستفيد من اراد ان ينقله
بارك الله فيكم ..

التوقيع:


" لاترفع رأسك من السجود وفي قلبك شيء لم تقوله لله عزوجل "
  #14  
قديم 2012-01-16, 03:15 PM
الصورة الرمزية بوخليفة الاماراتي
بوخليفة الاماراتي بوخليفة الاماراتي غير متواجد حالياً
مصور فوتوغرافي
 
تاريخ التسجيل: Aug 2011
الدولة: ابوظبي/العين/الامارات
المشاركات: 505
جنس العضو: ذكر
بوخليفة الاماراتي is on a distinguished road
افتراضي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذا رد الشيخ عبدالرحمن السحيم على هذا المقال

الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ووفّقَك الله لِمَا يُحِِب ويرضى .

هذا مِن فِقْه المجانين ! وقريب مِنه فِقه الصوفية !
وقول الصوفية : ما عبدت الله شوقا إِلى الجنة ، ولا خوفا من النار ، وإنما أعبده حُبًّا له ؛ قَوْل باطل .

قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله :
كَرِهَ مَنْ كَرِهَ مِنْ أَهْلِ الْمَعْرِفَةِ وَالْعِلْمِ مُجَالَسَةَ أَقْوَامٍ يُكْثِرُونَ الْكَلامَ فِي الْمَحَبَّةِ بِلا خَشْيَةٍ ؛ وَقَالَ مَنْ قَالَ مِنْ السَّلَفِ : مَنْ عَبَدَ اللَّهَ بِالْحُبِّ وَحْدَهُ فَهُوَ زِنْدِيقٌ ، وَمَنْ عَبَدَهُ بِالرَّجَاءِ وَحْدَهُ فَهُوَ مُرْجِئٌ ، وَمَنْ عَبَدَهُ بِالْخَوْفِ وَحْدَهُ فَهُوَ حروري ، وَمَنْ عَبَدَهُ بِالْحُبِّ وَالْخَوْفِ وَالرَّجَاءِ فَهُوَ مُؤْمِنٌ مُوَحِّدٌ .
وَلِهَذَا وُجِدَ فِي الْمُسْتَأْخِرِينَ مَنْ انْبَسَطَ فِي دَعْوَى الْمَحَبَّةِ حَتَّى أَخْرَجَهُ ذَلِكَ إلَى نَوْعٍ مِنْ الرُّعُونَةِ وَالدَّعْوَى الَّتِي تُنَافِي الْعُبُودِيَّةَ ، وَتُدْخِلُ الْعَبْدَ فِي نَوْعٍ مِنْ الرُّبُوبِيَّةِ الَّتِي لا تَصْلُحُ إلاَّ لِلَّهِ . وَيَدَّعِي أَحَدُهُمْ دَعَاوَى تَتَجَاوَزُ حُدُودَ الأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ ، أَوْ يَطْلُبُونَ مِنْ اللَّهِ مَا لا يَصْلُحُ - بِكُلِّ وَجْهٍ - إلاّ لِلَّهِ ، لا يَصْلُحُ لِلأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِينَ . وَهَذَا بَابٌ وَقَعَ فِيهِ كَثِيرٌ مِنْ الشُّيُوخِ . وَسَبَبُهُ ضَعْفُ تَحْقِيقِ الْعُبُودِيَّةِ الَّتِي بَيَّنَتْهَا الرُّسُلُ ، وَحَرَّرَهَا الأَمْرُ وَالنَّهْيُ الَّذِي جَاءُوا بِهِ ، بَلْ ضَعْفُ الْعَقْلِ الَّذِي بِهِ يَعْرِفُ الْعَبْدُ حَقِيقَتَهُ ! وَإِذَا ضَعُفَ الْعَقْلُ وَقَلَّ الْعِلْمُ بِالدِّينِ وَفِي النَّفْسِ مَحَبَّةٌ انْبَسَطَتْ النَّفْسُ بِحُمْقِهَا فِي ذَلِكَ ، كَمَا يَنْبَسِطُ الإِنْسَانُ فِي مَحَبَّةِ الإِنْسَانِ مَعَ حُمْقِهِ وَجَهْلِهِ وَيَقُولُ : أَنَا مُحِبٌّ فَلا أُؤَاخَذُ بِمَا أَفْعَلُهُ مِنْ أَنْوَاعٍ يَكُونُ فِيهَا عُدْوَانٌ وَجَهْلٌ ؛ فَهَذَا عَيْنُ الضَّلالِ ، وَهُوَ شَبِيهٌ بِقَوْلِ الْيَهُودِ وَالنَّصَارَى : (نَحْنُ أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ) ، قَالَ اللَّهُ تَعَالَى : (قُلْ فَلِمَ يُعَذِّبُكُمْ بِذُنُوبِكُمْ بَلْ أَنْتُمْ بَشَرٌ مِمَّنْ خَلَقَ يَغْفِرُ لِمَنْ يَشَاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَاءُ) ، فَإِنَّ تَعْذِيبَهُ لَهُمْ بِذُنُوبِهِمْ يَقْتَضِي أَنَّهُمْ غَيْرُ مَحْبُوبِينَ وَلا مَنْسُوبِينَ إلَيْهِ بِنِسْبَةِ الْبُنُوَّةِ ، بَلْ يَقْتَضِي أَنَّهُمْ مربوبون مَخْلُوقُونَ .
فَمَنْ كَانَ اللَّهُ يُحِبُّهُ اسْتَعْمَلَهُ فِيمَا يُحِبُّهُ مَحْبُوبُهُ ، لا يَفْعَلُ مَا يُبْغِضُهُ الْحَقُّ وَيَسْخَطُهُ مِنْ الْكُفْرِ وَالْفُسُوقِ وَالْعِصْيَانِ ، وَمَنْ فَعَلَ الْكَبَائِرَ وَأَصَرَّ عَلَيْهَا وَلَمْ يَتُبْ مِنْهَا فَإِنَّ اللَّهَ يُبْغِضُ مِنْهُ ذَلِكَ ؛ كَمَا يُحِبُّ مِنْهُ مَا يَفْعَلُهُ مِنْ الْخَيْرِ ؛ إذْ حُبُّهُ لِلْعَبْدِ بِحَسَبِ إيمَانِهِ وَتَقْوَاهُ ، وَمَنْ ظَنَّ أَنَّ الذُّنُوبَ لا تَضُرُّهُ لِكَوْنِ اللَّهِ يُحِبُّهُ مَعَ إصْرَارِهِ عَلَيْهَا كَانَ بِمَنْزِلَةِ مَنْ زَعَمَ أَنَّ تَنَاوُلَ السُّمِّ لا يَضُرُّهُ مَعَ مُدَاوَمَتِهِ عَلَيْهِ وَعَدَمِ تَدَاوِيهِ مِنْهُ بِصِحَّةِ مِزَاجِهِ . اهـ .

ودعوى عدم الخوف مِن النار دعوى كاذبة ، بل هي خِلاف ما جاء به الرُّسُل عليهم الصلاة والسلام ، فإنه أنذروا أقوامهم النار ، وخوّفوهم العذاب الأليم ، ورغّبوهم بِما عند الله مِن النعيم المقيم .

بل إن أفضلهم وخاتمهم محمد صلى الله عليه وسلم أنذر قومه النار .

ودعا رسول الله صلى الله عليه وسلم قومه ورهطه .. فصاح بهم يوما على الصفا وهو بمكة ، فجعل يُنادي :
يا بني فهر .. يا بني عَدي - لبطون قريش - حتى اجتمعوا ، فجعل الرَّجُل إذا لم يستطع أن يخرج أرسل رسولا لينظر ما هو ، فجاء أبو لهب وقريش ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : أرأيتكم لو أخبرتكم أن خيلا بالوادي تُريد أن تغير عليكم ، أكنتم مُصَدِّقي ؟
قالوا : نعم ، ما جَرّبنا عليك إلاّ صِدْقا .
قال : فإني نذير لكم بين يدي عذاب شديد .
فقال أبو لهب : تَبًّا لك سائر اليوم . ألهذا جمعتنا ؟ فَنَزَلت : (تَبَّتْ يَدَا أَبِي لَهَبٍ وَتَبَّ (1) مَا أَغْنَى عَنْهُ مَالُهُ وَمَا كَسَبَ) . رواه البخاري ومسلم .

وقال النعمان بن بشير رضي الله عنهما : سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يخطب ، فقال : أنذرتكم النار ، أنذرتكم النار ، أنذرتكم النار ، فما زال يقولها حتى لو كان في مَقامي هذا لَسَمَعِه أهل السّوق ، وحتى سَقَطَت خَميصة كانت عليه عند رِجليه . رواه الإمام أحمد والدارمي ، وصححه الألباني ، وقال الأرنؤوط عن إسناد أحمد : إسناده حَسن .

وخوّف صلى الله عليه وسلم أمته مِن النار ، رِجالا ونساء ، فقال عليه الصلاة والسلام للنساء : يا معشر النساء تصدقن فإني رأيتكن أكثر أهل النار . رواه البخاري ومسلم .

وقال عليه الصلاة والسلام : ما رأيت مثل النار نام هارِبها ، ولا مثل الجنة نام طالبها . رواه الترمذي ، وحسّنه الألباني .

والقرآن حافِل بالتخويف مِن النار ، وذِكر ما فيها مِن العذاب .
وكذلك سُنة النبي صلى الله عليه وسلم وآثار السلف .
وما ذلك إلاّ ليكون العبد على وَجَل مِن النار ، فيعمل ما يُباعِده عن النار ويُقرّبه إلى الجنة .
وعلى هذا كانت تدور أسئلة الصحابة رضي الله عنهم ، فيسألون رسول الله صلى الله عليه وسلم عما يُقرّبهم من الجنة ويُباعدهم من النار ، كما في حديث معاذ رضي الله عنه أنه قال : كنت مع النبي صلى الله عليه و سلم في سَفر ، فأصبحت يوما قريبا منه ونحن نسير ، فقلت : يا رسول الله أخبرني بعمل يُدخلني الجنة ويُباعدني مِن النار ، قال : لقد سألتني عن عظيم ، وإنه ليسير على مَن يَسّره الله عليه ؛ تعبد الله ولا تشرك به شيئا ، وتُقيم الصلاة ، وتُؤتي الزكاة ، وتصوم رمضان ، وتَحُجّ البيت ، ثم قال : ألا أدلك على أبواب الخير ؟ الصوم جُنّة ، والصدقة تُطْفئ الخطيئة كما تطفئ الماء النار ، وصلاة الرَّجُل مِن جوف الليل ، قال : ثم تلا : (تَتَجَافَى جُنُوبُهُمْ عَنِ الْمَضَاجِعِ) حتى بلغ (يَعْمَلُونَ) ثم قال : ألا أخبرك برأس الأمر كُله وعَموده وذروته وسنامه ؟ قلت : بلى يا نبي الله ، فأخَذ بِلِسانه ، قال : كُفّ عليك هذا . فقلت : يا نبي الله وإنا لمؤاخذون مما نَتَكَلّم به ؟ فقال : ثكلتك أمك يا معاذ ، وَهَلْ يَكُبُّ النَّاسَ فِي النَّارِ عَلَى وُجُوهِهِمْ - أَوْ عَلَى مَنَاخِرِهِمْ - إِلاّ حَصَائِدُ أَلْسِنَتِهِمْ . رواه الإمام أحمد والترمذي ، وصححه الألباني والأرنؤوط .

وحدّث أبو أيوب رضي الله عنه أن أعرابيا عَرَض لرسول الله صلى الله عليه وسلم وهو في سَفَر ، فأخذ بِخطام ناقته أو بِزمامها ، ثم قال : يا رسول الله ، أو يا محمد ، أخبرني بما يقربني من الجنة ، وما يباعدني من النار . قال : فَكَفّ النبي صلى الله عليه وسلم ، ثم نظر في أصحابه ، ثم قال : لقد وُفّق ، أو لقد هُدي . قال : كيف قلت ؟ قال : فأعاد ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : تعبد الله لا تشرك به شيئا ، وتقيم الصلاة ، وتؤتي الزكاة ، وتَصِل الرحم . رواه البخاري ومسلم .

وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن أعرابيا أتى النبي صلى الله عليه وسلم ، فقال : دلّني على عمل إذا عملته دخلت الجنة . قال : تعبد الله لا تشرك به شيئا ، وتقيم الصلاة المكتوبة ، وتؤدي الزكاة المفروضة ، وتصوم رمضان . قال : والذي نفسي بيده لا أزيد على هذا . فلما ولّى قال النبي صلى الله عليه وسلم : من سرّه أن ينظر إلى رجل من أهل الجنة ، فلينظر إلى هذا . رواه البخاري ومسلم .

وذِكْر النار أقَضّ مضاجع الصالحين .
قرأ قد عمر بن عبد العزيز ليلة في صلاته سورة الليل ، فلما بلغ قوله : (فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى) بَكى فلم يستطع أن يُجاوزها ، ثم عاد فَتَلا السورة حتى بلغ الآية فلم يستطع أن يجاوزها مرتين أو ثلاثا ، ثم قرأ سورة أخرى غيرها .

ولمزيد مِن الآثار يُراجَع كتاب " التخويف من النار " لابن رجب رحمه الله .

والمسلم يحيا بين الخوف والرجاء والحب .
قال ابن القيم : القلب في سَيْرِه إلى الله عز وجل بِمَنْزِلة الطائر ؛ فالْمَحَبّة رأسه ، والخوف والرجاء جَنَاحَاه ، فمتى سَلِم الرأس والجناحان فالطير جَيّد الطيران ، ومتى قُطِع الرأس مات الطائر ، ومتى فَقد الجناحان فهو عُرْضة لكل صائد وكاسِر ، ولكن السلف اسْتَحَبّوا أن يَقوى في الصحة جناح الخوف على جناح الرجاء ، وعند الخروج من الدنيا يَقوى جناح الرجاء على جناح الخوف . اهـ .

وأوصى أبو بكر رضي الله عنه عمر رضي الله عنه فكان مما قال : ألم تر أن الله عز وجل أنزل آية الشدّة عند آية الرخاء ، وآية الرخاء عند آية الشدة ؟ ليكون المؤمن رَاغِبا رَاهِبا ، ولئلا يُلْقِي بِيدِه إلى التهلكة ، ولا يتمنى على الله أُمْنِية يتمنى على الله فيها غير الحق . رواه الربعي في "وصايا العلماء عند حضور الموت " .


ويظهر أن هذه الخرافة المذكورة مِن حوار المجنون مأخوذة مِن كُتب الرافضة ، فإنه هم الذين إذا ذَكروا أئمة آل البيت رضي الله عنهم قالوا عنهم ( ع ) اختصار لـ ( عليه السلام ) .
وِمن باطل تلك الحكاية قولهم عن المجنون : ( فموسى عليه السلام ذهب لإحضار جذوة من النار ليتدفأ بها فرجع بالنبوة .. وأنا ذهبت لأرى جمال ربي فرجعت مجنونا )

فهذا كلام مجانين الرافضة ، وليسوا مجانين أهل السنة !

والله تعالى أعلم .

  #15  
قديم 2012-01-16, 03:33 PM
الصورة الرمزية سراب
سراب سراب غير متواجد حالياً
مراقب عام
 
تاريخ التسجيل: Sep 2011
الدولة: حفر الباطن
المشاركات: 10,127
جنس العضو: أنثى
سراب will become famous soon enough
افتراضي

فهذا كلام مجانين الرافضة ، وليسوا مجانين أهل السنة !


بارك الله فيكم جميعا ووفقني واياكم للخير اساتذتي الكبار ومنكم نستفيد وكل الشكر لاخي الاكبر بوخليفة ربي ينور لك طريقك
واشكرك اخوي محمد المعجب صدقت في ترك الموضوع للاطلاع واحاول ان اعوض خطئي هذا بتصحيحه في كل المواضيع اللي بقوقل لو اضطررت الى التسجيل بكل المنتديات عل وعسى ربي يغفر لي خطئي في نقله ورب ضارة نافعة

موضوع مغلق


المتواجدين الآن بالموضوع : 2 ( الأعضاء 0 والزوار 2)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 01:30 AM


Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010