التعليمـــات |
التقويم |
#1921
|
||||
|
||||
الله يبشرك بالجنه ياخوي
|
#1922
|
|||
|
|||
يا مزن اليماني تكونات تبوك هل فيها امطار
|
#1923
|
|||
|
|||
السﻻم عليكم
|
#1924
|
||||
|
||||
قد يتخللها بعض الرشوش والأفضلية للشرق والشمال الشرقي منها والله تعالى أعلم
|
#1925
|
|||
|
|||
|
#1926
|
|||
|
|||
طيب تيماء المزن اليماني
|
#1927
|
|||
|
|||
|
#1928
|
|||
|
|||
بسم الله الرحمن الرحيم خبيرنا الخلوق السلطان العاشر متعكم الله بالصحة والسعادة نعرج على ما بدأتم به مشاركتكم .. فنعم ما سطرتم ولا أزيد عنها بحرف. "أولا أحب أن أشكر أخي الكريم وثق تماما أنني أناقش للفائدة ولست معني بمايثيره بعض الخبراء هداهم الله من تحزبات وتعصب على الغث والسمين أو أنني أفرض ما أقول أو أتعصب له وإنما أناقش بحثا عن المفيد فبالتعصب لن نصل إلى شي ولن نستفيد شي إلا الشحناء والفرقة والعياذ بالله ولو أعلم أن النقاش سيولد شيئا من هذا الأمر فإني سأنأى بنفسي عن ذلك فالإحترام والأخوة مطلبي الأول." ______________________________________ نرجع لنقاشنا ومما وضعت أخي الخاتم فإننا نتفق في أمور ونختلف في أخرى ويوجد إلتباس في الباقي نأتي للأمور الملتبسة للإيضاح. "أولا المسألة الشرعية" هدانا الله وإياكم خبيرنا... طلبي كان واضحا جدا ... إئتوني بتفسير واحد من الأئمة الأعلام الراسخون في العلم بأن الآية يستدل بها على المناخ أو الأنماط أو الأنواء ( وعلامات وبالنجم هم يهتدون ) النحل : 16 وسألقي الراية مذعنا. وينتهي هنا النقاش أو أنكم تفعلون ما كنت سأفعله. ولقد ورد نفس ما تزعمون في كتاب الثقافة المناخية بين الضرورة الحتمية والأحكام الشرعية والدراسة التطبيقية للأستاذ سامي بن سليمان الحربي حيث استدل حفظه الله بهذه الآية في كتابه (حسب ما نقل إلينا) للدلالة على ذكر الأنماط والأنواء وغيرها في القرآن (تفسيرا). وهذا لعمري وهم لا يقول به من أتقن العربية ولو لم يكن مسلما، فما بالنا نحن أبناء الإسلام نلوي أعناق النصوص! الإقتباس الأول الذي وضعتموه في رابطكم: https://www.albrari.com/vb/showpost.p...postcount=1065 .. لا أعرف مصدره (وإن كنت أعتقد أنه من كتاب سامي بن سليمان الحربي ولا أجزم)، وفي الحقيقة، لا يهمنا ما دام لم يوثق بقائله. جئني يا خبيرنا بما تزعمون.. وليكن المصدر أحد كتب تفاسير أهل السنة والجماعة المعدودة.. فقط. وإلا فلنقلب الصفحة عن هذه المسألة. الإقتباس الثاني عن شيخنا ابن عثيمين رحمه الله تعالى لا يفهم منه بدلالة الآية على الأنماط إطلاقا.. إنما رحمه الله ملم إلماما شاملا بما يعلم من الدين بالضرورة، لذا فقد قسم الأمر إلى مسألتين: المسألة الأولى وهي الإستدلال بالآية على معرفة الجهات كمعرفة الشمال من الجنوب... وهذا رأي المفسرون الأعلام كلهم لهذه الآية وهو جاء بما سبقوه إليه وذلك ما ينافح الخاتم عنه. أما الأمر الثاني فنحن نعرف عن شيخنا ورعه وخوفه من الله فيما يقول: لم يقل إن الآية الفلانية فسرها فلان ابن فلان للإستدلال على الأنماط والأنواء. حاشاه ذلك. إنما قال رحمه الله تعالى بأن تعلم المرء لمنازل القمر كرهه بعض السلف وأباحه آخرون. لم يقل بأن الكراهية أو الإباحة مصدرهما القرآن. هناك يا سيدي قاعدة شرعية وأخالك ملم بها (درء المفاسد مقدم علي جلب المصالح) وللتبحر في هذا الباب، عليك بحديث الأنواء والمطر بارك الله فيكم. ولعل من حرص الشيخ رحمه الله على أن لا يساء فهم ما يقول من "أعاجم العرب" ، قوله (إلا إن تعلمها ليضيف إليها نزول المطر وحصول البرد) إلى آخر ما قال. لنبسط المسألة: الخاتم لا ينكر الانماط .. ولم يقل بتحريمها أو بحلها .. لم يقل الخاتم بإباحة الأنماط أو بكراهيتها.. الخاتم يصرخ بملئ فيه أن الآية لم تأتي للدلالة على الأنماط والأنواء وحاشا رب العزة والجلال أن يضل بكتابه عباده. وقد يسأل القارئ لم "جناب الشيخ الخاتم" مصر على عدم الخروج عن تصريف الآية قيد أنملة؟ سآتي لذلك خلال ثوان بإذن الله تعالى: ولكن .. لنعود لما سطرتموه بارك الله فيكم: "أظن هنا لبس في فهم الأنماط الأنماط أخي الغالي تحدد لك الصفات مثلا طلوع النجم الفلاني يدل على دخول الصيف مثلا هو لايعطيك كيف يكون الصيف ولكن تنحصر دلالة على الوقت وهو وقت دخول الصيف ويعطيك أن صفات هذه الفترة حارة وصفات الأمطار في هذه الفترة مثلا سحب صيف تضاريسية ركز معي الصفة فقط ولكن لايعطيك دلالة مقدار درجة الحرارة نفسها أو حصول الأمطار نفسها من عدمه وهذه نقطة مهمة ينبغي فهمها قبل أي نقاش عن الأنماط" لكم ألف تحية إجلال وإكبار. لا ننازعكم القول في "علم" أنتم سنامه. ولقد قطعت جهيزة قول كل خطيب. ولكن يا خبيرنا ماذا تقولون فيمن يزعم التالي: " الموسم والطوالع الموسم --- العقارب الطالع ---- سعد بلع البرج --- الحوت التاريخ -- 23 فبراير--- الى 7 مارس عدد الايام ---13 يوم الحساب الحجازي البحري يسمى هذا الموسم بمشيئة الله بالحساب الحجازي بموسم الزبرات وفيها عدة حالات متتاليه عباره عن منخفضات نشطه ومنها حالة الصرفه الاولى في الثلث الاخير من شهر فبراير" هنا عود على بدء.. وهذا سبب الإطالة في شرح الأصول .. أليس ما قيل هو أقرب لما نبهنا عنه شيخنا رحمة الله عليه؟ وكيف يتم تفسير الترتيب والمتابعة والنشاط في هذه الحالات .. أهي خبرات تورث أم علم يختبر ويمحص؟ ومن هو الشخص الذي نأخذه فنون هذا "العلم" وكيف نستدل على شططه؟ وللعلم فقد جاء بذلك خبيرنا منخفض حراري على هذا الرابط .. https://www.albrari.com/vb/showpost.p...&postcount=113 وعارضناه وسنعارض من يقول بقوله إلى أن يأتينا ببينة فنترك الأمر أو نتبعه. أستدراك ... لم أقحم معرف خبيرنا منخفض حراري جدلا .. ولكن بسب أن الموضوع نفسه قد تم طرحه عليه في مشاركة أخرى للإجابة عنه ( لتوحيد الجهود ولكي لا يناقض الخاتم ما يقول). ولأن ظاهر قول الخبير السلطان العاشر لا يتفق مع زعم المنخفض الحراري (حسب فهمي). خبيرنا الخلوق السلطان العاشر: لقد فكرت في بقية النقاط المثارة وكذا، الردود عليها .. فوجدتها لا تعدو أن تكون محاولات إنتصار للفكر (ولا أبرئ نفسي) ولبرهنة مصداقية رأي مطلقها، وأزعم أنها وجهات نظر قد تنفع وقد لا ترتقي لان تكون أكثر من منظومة كلمات. والله أعلم. لذا سأقتصر في نقاشاتي المستقبلية "إن استمر النقاش" على مسألة واحدة فقط الا وهي: تأصيل الأنماط والحسابات سواء أكانت بحرية أو غيرها بدون تشعب لأمور أخرى "رحمة بالقراء الكرام". أما المسألة الشرعية فسأسكت عنها ما لم يُقحم كتاب الله فيها.
|
#1929
|
|||
|
|||
خالد العوض توقعات تيماء من اقرب فرصه
|
#1930
|
||||
|
||||
السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
|
|
|