صديقي الغالي …..
أن كنت في حيرة كيف هي الأيام جمعتنا ..
فأنا في حيرة أكبر لما كل هذا الارتياح
سألت نفسي مراااااااااات ..
علهااا تفسر معني السعادة في تلك اللحظات التي تجمع الارواح
تأملت نفسي وماهو حال قلبي..
وأخذت أسال ترى لما أشعر بشيء في قلبي ..وهو كذلك.
.هل اتجاهل أم اواجه نفسي؟!؟؟
تُرى ما السبب؟؟؟؟
هل شكله …عقله أم قلبه الطيب النقي نقاءٌ روحه
فقد سكن عقلي وقلبي وروحي..؟؟
تساؤلااااات جعلت قلبي كورقه تعصف بها الريااااح..وبعدهااااااااا
سمعت صوتاااا في داخلي يهمس لي ..
أني أحتاجه..أحتااااج صديق
أحتاج من يدعم قلبي الصغير..من يكون من روحي قريب
أحتاج ….وأحتاج
وأيقنت أنه خير من أختاااااااااااااار
لن تخذلني الأيااااااااااام في صداقتناااااااا
لان هناااااااااك شيء كبير يجمعناااااااااا
حواااااااارٌ أقمته مع نفسي
فكاااااااااان رد قلبي
“كن صديقي”
كن ذلك الذي يدعمني..
كن ذلك الصديق الذي يلون أياااااامي
كن أنت كمااا أنت ..
ذلك الصديق الذي عرفت ..
أقترب إلى قلبي وفتحت له الباب
وأنا على ثقه أنه لن يجرحني.. بأذن الله تعالى..
تحياتي لك صديقي..!!