أخي الكريم قد اعارض بعض ما ورد حسب فهمي وتجاربي
فبعد الفراق يأتي الإيمان بالله والرضى بما كتبه الله للأنسان
ويأتي الأمل بغد مشرق وهذا يعود لما وهبه الله عزوجل لنا من نعمة النسيان والتسليم بما قضاه وقدره جل وعلا .
لنرجع للخلف قليلاً اين آبائنا وأمهاتنا الم نفارقهم هل توقفت الحياة او استسلمنا لألم الفراق
أين نبينا محمد صلى الله عليه وسلم هل توقف الإسلام بعد موته وانتهى الدين طبعاً لا و ذلك يرجع لفضل الله وتفضله علينا بأن هدانا لهذا الدين الحنيف والأمثلة كثيرة
ومشكور على هذا الإختيار الذي نستفيد منه في التفكر فيما يصيبنا من الم للفراق
بارك الله فيك