التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#101
|
||||
|
||||
![]() قالت مجموعة من القرويين في جزيرة نائية بجزر المالديف إنهم رأوا طائرة تحلق على ارتفاع منخفض تشبه طائرة الخطوط الجوية الماليزية التي اختفت في 8 مارس الجاري ، حسبما أفادت تقارير من العاصمة ماليه اليوم الثلاثاء. وذكر القرويون في جزيرة كودا هوفادهو في جزيرة دال المرجانية خلال مقابلة مع صحيفة هافيرو بجزر المالديف إنهم رأوا "طائرة جامبو تحلق على ارتفاع منخفض في ذلك اليوم.
|
#102
|
||||
|
||||
![]()
|
#103
|
||||
|
||||
![]()
|
#104
|
||||
|
||||
![]()
![]() غموض مستمر بشأن الطائرة الماليزية السلطات الماليزية تواجه تحدي الاستجابة للتساؤلات الملحة من قبل أهالي المفقودين (الأوروبية) تتواصل عملية البحث المعقدة عن الطائرة التابعة لشركة الطيران الماليزية، والتي اختفت قبل 12 يوما، وتركز فرق البحث جهودها على المحيط الهندي الذي رجحت مصادر أن تكون الطائرة قد توجهت إليه بعد تغيير مسارها، بينما تسعى السلطات الماليزية للاستفادة من جهاز محاكاة طيران تم العثور عليه في منزل الطيار الذي كان يقود الرحلة. وقال وزير النقل والدفاع الماليزي هشام الدين حسين اليوم إن بيانات أزيلت من جهاز محاكاة الطيران الذي عثر عليه في منزل الطيار، وأكد أن المحققين يعملون على استعادتها. وكانت الشرطة الماليزية عثرت الأحد على الجهاز في منزل الطيار زهاري أحمد شاه إلا أن حسين أكد أنه ليس هناك ما يدل على تورط الطيار في أي شيء أو أن يكون لجهاز المحاكاة أية علاقة بالحادث، وأوضح أن أعضاء من عائلة الطيار يتعاونون مع المحققين. وذكر الوزير أن السلطات الماليزية حصلت على بيانات عن الركاب من كافة الدول باستثناء روسيا وأوكرانيا، وأوضح أنه حتى الآن لم يتم التوصل لمعلومات ذات أهمية حول الركاب. وفُقد أثر طائرة بوينغ 777 التي كانت تقوم بالرحلة أم أتش 370 فجر الثامن من مارس/آذار الحالي، وعلى متنها 239 شخصا، مما تطلب عمليات بحث بمشاركة دولية مكثفة في جنوب شرق آسيا والمحيط الهندي. ولم يتم العثور خلال عمليات البحث حتى الآن على أي آثار لحطام الطائرة، في ظل مخاوف من انقضاء مدة الـ30 يوما والتي يتوقف من بعدها الصندوق الأسود للطائرة عن إصدار إشارات. ![]() جهود البحث عن الطائرة المفقودة تسهم فيها دول عديدة (رويترز) ترجيح موقع وقال مصدر قريب من التحقيقات إن المحققين يرجحون أن تكون الطائرة قد اتجهت إلى جنوب المحيط الهندي، ونقلت رويترز عن المصدر قوله إن "الافتراض الأقوى هو أنها اتجهت جنوبا، بل إنها وصلت إلى الطرف الجنوبي من المسار"، مشيرا إلى منطقة بحث تمتد من غرب إندونيسيا إلى المحيط الهندي غربي أستراليا. ويستند هذا الرأي إلى عدم وجود أي دليل على رصد الطائرة من قبل إحدى الدول الواقعة على طول الممر الشمالي الذي عبرته، وعدم العثور على أي أثر لحطام الطائرة في عمليات البحث في الجزء العلوي من الممر الجنوبي. من جانبها، أكدت الخارجية الصينية أنها لم تعثر على أية دلالة على أن الطائرة المفقودة دخلت أراضيها أو مجالها الجوي، وأكدت أن عمليات البحث لا تزال تجري "على قدم وساق". أما تايلند، فكشفت أن راداراتها العسكرية التقطت إشارة من طائرة في الثامن من الشهر الحالي بعد دقائق على اختفاء الطائرة الماليزية، أو على تغيير مسارها من قبل شخص على متنها بحسب ما يعتقد المحققون. وبالرغم من أنه لم يتم التحقق 100% من هوية "الطائرة المجهولة" التي التقطتها الرادارات التايلندية، فإن البيانات المتوافرة تعزز من فرضية أنها للطائرة المفقودة. ولم يعلن الجيش التايلندي عن تلك المعلومات إلا بعدما تفقد سجلات راداراته بطلب من السلطات الماليزية. وقال المارشال في القوات الجوية مونتون سوشوكورن إن هذه العملية لم تتم من قبل لأن الطائرة لم تكن في الأجواء الإقليمية التايلندية ولم تكن تعتبر تهديدا للبلاد، ونفى أن تكون بلاده "تخفي المعلومات". ![]() اختفاء الطائرة الماليزية يعد أحدث أعقد حوادث الطيران (الجزيرة) نفي تقارير من جانب آخر، أكد وزير الدفاع والنقل الماليزي أن المحققين استبعدوا تقارير عن رصد الطائرة فوق جزر المالديف. وكان عدد من سكان جزيرة مرجانية نائية من جزر المالديف في المحيط الهندي قالوا إنهم شاهدوا طائرة تحلق على ارتفاع منخفض صباح اليوم المصادف لاختفاء الطائرة التي كانت تقوم برحلة من كوالالمبور إلى بكين. وطلبت ماليزيا المساعدة من أكثر من 24 دولة على صعيد الرادارات والأقمار الاصطناعية وإرسال سفن وطائرات مراقبة. وينتقد أقارب الركاب السلطات الماليزية منذ البداية بسبب المعلومات المتناقضة التي تقدمها، كما انتقدت الصين السلطات الماليزية بسبب طريقة معالجتها قضية الطائرة المفقودة، خاصة أن ثلثي الركاب من الصينيين. ورفع اليوم مجموعة من الأشخاص لافتة باللغة الصينية في القاعة التي تعقد فيها المؤتمرات الصحفية بكولالمبور، وطالبوا بمعلومات حول الطائرة المفقودة. وكتب المحتجون على اللافتة التي يبلغ طولها خمسة أمتار "حضرنا إلى هنا منذ 12 يوما ولم يعط أحد لنا معلومات"، واتهموا السلطات الماليزية بإخفاء المعلومات، وعدم القيام بما يكفي من أجل إيجاد الطائرة. وقررت ماليزيا إرسال فريق على مستوى عال إلى بكين للقاء أقارب الركاب الصينيين الذين كانوا على متن الطائرة، وذلك من أجل إبلاغهم آخر مستجدات الجهود الدولية للعثور على الطائرة. ![]() المصدر:وكالات
|
#105
|
||||
|
||||
![]()
خر تحديث: الأربعاء 18 جمادي الأول 1435هـ - 19 مارس 2014م KSA 22:58 - GMT 19:58 هل هذه الصورة للطائرة الماليزية المفقودة؟ ![]() لندن - العربية نت قال طالب جامعي في تايوان إنه تمكن من رصد الطائرة الماليزية وهي تسير فوق منطقة أدغال وغابات في آسيا، ونشر صورة لها أثارت اهتماماً واسعاً في وسائل الإعلام وعبر شبكة الإنترنت. وظهرت الطائرة المفقودة صاحبة الرحلة (MH370) لأول مرة في صور نشرت على الإنترنت وتم التقاطها عبر الأقمار الصناعية، إلا أن اللغز لا يزال قائماً، وربما تزيد الصور الجديدة من تعقيداته بعد 12 يوماً على اختفاء الطائرة. وانضم آلاف النشطاء والمفتشين في مختلف أنحاء العالم الى عمليات بحث على الإنترنت عن الطائرة، باستخدام المواقع الإلكترونية التي تقدم خدمات الخرائط والاستطلاع عبر الأقمار الصناعية، لينتهي الأمر بنشر صور على الإنترنت لطائرة في أدغال آسيا، أي ليس في مياه البحر التي يجري البحث فيها، ويقول أصحاب هذه الصور وناشروها إنها تعود للطائرة الماليزية المفقودة. ![]() وبعد فشل فرق التحقيق الأمنية والحكومية في أكثر من 12 دولة بالتوصل الى حل للغز الطائرة المختفية التي كانت تقل 239 شخصاً، فإن عدداً كبيراً من الهواة والنشطاء وحتى بعض المشاهير انكبوا على البحث بواسطة المواقع المتخصصة على الإنترنت أملاً في التوصل الى أية خيوط يمكن أن تؤدي الى حل اللغز، وذلك بحسب تقرير مطول نشرته جريدة "ديلي ميل" البريطانية. وقالت أحدث المعلومات التي تسربت عن المحققين إنهم اتجهوا بأنظارهم حالياً الى جنوبي المحيط الهندي حيث من الممكن أن تكون الطائرة قد سقطت هناك، بحسب أحدث التقديرات والشكوك. ونشرت كورتني لوف، وهي أشهر ناشطة وباحثة على موقع (Tomnod) العالمي الشهير والمتخصص بالخرائط، صورة على صفحتها على "فيسبوك" قالت إنها تمكنت من التقاطها وتكبيرها وتظهر فيها صورة طائرة محطمة وترقد في بركة من الوقود، وكتبت: "أنا لستُ خبيرة طيران، لكن لو تم تقريب هذه الصورة وتكبيرها فإنها تبدو طائرة وحولها بحيرة من الوقود". ![]() أما نشطاء آخرون على الإنترنت فنشروا صورة أخرى قالوا فيها إنها تظهر حطام الطائرة في منطقة "سترايت أوف مالاكا"، وهي المنطقة التي يسود الاعتقاد لدى المحققين أن الطائرة توجهت إليها بعد تغيير مسارها الطبيعي، وهي منطقة واسعة تقوم فرق التحقيق أيضاً بالبحث فيها على مدار الساعة منذ اختفاء الطائرة. ومنذ نشر الصور على الانترنت ثمة جدل واسع حول مدى دقة وصحة هذه الصور، خاصة الصورة التي نشرها الطالب الجامعي التايواني وهي صورة لطائرة تسير وليس لحطام طائرة، لكن خبراء طيران قالوا إن الصورة التي التقطها الطالب التايواني تعود لطائرة تختلف عن "بوينج 777"، كما أنها طائرة بيضاء خلافاً للطائرة الماليزية المفقودة. ![]() وتأتي هذه الصور لتعيد تسليط الأضواء بشكل أو بآخر على الشهادات التي أدلى بها قرويون بسطاء في ماليزيا وقالوا إنهم شاهدوا طائرة تحلق باتجاه الشمال الشرقي للبلاد، وذلك بعد وقت قصير من الإعلان عن فقدان الاتصال بالطائرة، وهو ما يشير الى احتمال أن تكون الطائرة التي شوهدت قد غيرت مسارها الى ذلك الاتجاه. وتلقت الشرطة الماليزية تسعة بلاغات رسمية على الأقل من صيادي أسماك ومزارعين وقرويين في مدينة كيلنتان الماليزية تشير الى أنهم رأوا ضوءاً في السماء يشع من طائرة تسير باتجاه معين، فيما قال بعضهم إنه سمع صوتاً مرتفعاً وضجيجاً من الطائرة يبدو وكأنه صوت غير طبيعي يصدر عن محركاتها. ومن شأن هذه الصور التي نشرت على الانترنت، وكذلك شهادات القرويين، أن تزيد من مهمة فرق التحقيق تعقيداً، حيث إن المناطق التي يجري البحث فيها عن الطائرة تختلف وتبعد بشكل كبير عن المناطق التي يجري الحديث عنها من قبل الصور أو من قبل القرويين الذين أدلوا بشهاداتهم لوسائل إعلام محلية في ماليزيا. ![]() ![]() ![]() ![]()
|
#106
|
||||
|
||||
![]()
الطائرة الماليزية المفقودة: استراليا تعلن عن صور حطام محتمل آخر تحديث: الخميس، 20 مارس/ آذار، 2014، 06:17 GMT ![]() استراليا أرسلت طائرات إلى الموقع المحتمل للجسمين اللذين عثر عليهما. أعلن رئيس الوزراء الاسترالي التقاط صور لجسمين يحتمل أن يكونا من حطام الطائرة الماليزية المفقودة منذ حوالي 12 يوما. وقال توني أبوت أمام البرلمان الاسترالي إن قمرا اصطناعيا فوق المحيط الهندي التقط صور الجسمين. وأكد أنه "ظهرت معلومات جديدة ومعقولة فيما يتصل بعملية البحث في جنوب المحيط الهندي." وكانت الطائرة قد اختفت في 8 آذار/مارس خلال رحلة من كوالامبور إلى بكين ، وعلى متنها 239 شخصاً. وأضاف أبوت أن هيئة السلامة البحرية الاسترالية "تلقت معلومات تستند الي صور بالاقمار الصناعية لاجسام ربما لها صلة بعملية البحث." وقال إن طائرات توجهت إلى المنطقة التي يعتقد أن الجسمين موجودان فيها. وقد تحدث رئيس الوزراء الاسترالي إلى نظيره الماليزي نجيب عبد الرزاق بعد العثور على الصور. واشار الي انه لم يتم بعد التعرف على الاجسام التي ظهرت في الصور. واضاف قائلا "مهمة تحديد موقع هذه الاجسام ستكون صعبة للغاية وقد يتضح انها غير مرتبطة بعملية البحث عن إم اتش370" في اشارة الي رحلة الطائرة المفقودة. وقالت الحكومة الماليزية إنها تعتقد أن الجسمين الذين عثرا عليهما جزء من الطائرة المفقودة . وقال وزير النقل الماليزي هشام الدين حسين في مؤتمر في كوالالمبور، التي يوجد بها مقر عملية البحث عن الطائرة، "يمكنني تأكيد أن لدينا دليلا جديدا." وحسب رئيس الوزراء الاسترالي فإن أحد الجسمين يبلغ، وفق تحليل الصور، 24 مترا. وحذر أبوت من أن العثور على الجسمين قد يكون صعباً جداً ، وربما قد لا يكونا لهما صلة بالطائرة المفقودة. وتم العثور على العديد من حطام يعود لطائرات خلال محاولات البحث عن الطائرة المفقودة، إلا أنها لم تكن لها علاقة بها. وكانت ماليزيا قد طلبت من استراليا بالبحث عن الطائرة في الممر الجنوبي، وذلك بعدما تبين على آخر اشارة رصدتها الأقمار الاصطناعية . وانقطعت الاتصالات مع الطائرة عندما كانت تحلق فوق بحر الصين الجنوبي بعدما اجتازت الأجواء الماليزية والفيتنامية. ويساهم العديد من الدول من بينها أستراليا والولايات المتحدة ونيوزيلندا وكوريا واليابان والإمارات في جهود البحث عن الطائرة المفقودة بتقديم طائرات وسفن.
|
#107
|
||||
|
||||
![]() 20 جمادى الأولى 1435-2014-03-2112:52 PM
|
#108
|
||||
|
||||
![]() عمر العمر
|
#109
|
||||
|
||||
![]()
![]() تواصل البحث لحل لغز الطائرة الماليزية تواصل فرق البحث عن الطائرة الماليزية المفقودة عمليات البحث اليوم جنوبي المحيط الهندي بعد أن أخفقت أمس في تحديد طبيعة جسمين رصدا في المنطقة قد يكونان من حطام الطائرة الماليزية المفقودة. وقد انضمت طائرة من نيوزيلندا إلى طائرتين من أستراليا وأخرى أميركية في عمليات البحث، في وقت وقالت فيه هيئة السلامة البحرية الأسترالية إن الجسمين رصدا على مسافة ألفين وخمسمائة كيلومتر جنوب غرب أستراليا وعلى عمق بضعة آلاف من الأمتار. يأتي ذلك بعد أن أعلنت أستراليا أمس أنها حصلت على صور أقمار اصطناعية لجسمين في جنوب المحيط الهندي يعتقد أنهما مرتبطان بالطائرة المفقودة منذ نحو أسبوعين. وقال رئيس الوزراء الأسترالي توني أبوت إن سلطات الأمن البحرية الأسترالية تلقت معلومات "جديدة وذات صدقية استنادا إلى معطيات من الأقمار الاصطناعية عن أجسام قد يكون لها صلة بعمليات البحث". وأضاف "بعد تحليل هذه الصور تم تحديد جسمين من المحتمل أن يكونا مرتبطين بالطائرة المفقودة". وقالت السلطات الأسترالية إن الجسم الكبير الذي كشفته الأقمار الاصطناعية يبلغ طوله 24 مترا، مؤكدة أن طبيعة الجسمين لم يتم التحقق منها بعد. وأكد جون يانغ -وهو مسؤول كبير في هيئة السلام البحرية الأسترالية- أن الجسمين لا يحملان أي علامة مميزة، وأنهما "بحجم معقول وتتقاذفهما الأمواج". وأبلغ أبوت البرلمان بأنه تحدث إلى نظيره الماليزي نجيب عبد الرزاق، وأبلغه بالتطورات، لكن أبوت شدد على أن مهمة تحديد مكان الجسمين ستكون صعبة جدا، مشيرا إلى أنه قد يتضح في النهاية أنهما ليسا من الطائرة المفقودة. وأرسلت أستراليا أربع طائرات للبحث وسفينتين إلى موقع جنوبي المنطقة التي تجري فيها عملية البحث عن الطائرة المفقودة في جنوب المحيط الهندي للبحث عن الأجسام التي ترصدها الأقمار الاصطناعية. وقال يانغ إن المياه في منطقة البحث يبلغ عمقها بضعة آلاف الأمتار، وإن ضعف الرؤية في المنطقة سيعرقل عملية البحث رغم أن الأحوال الجوية معتدلة. ![]() أفضل خيط أما السلطات الماليزية فقالت على لسان وزير النقل هشام الدين حسين إن المعلومات الجديدة هي "أفضل خيط نملكه" عن الطائرة المفقودة، مشيرا إلى ضرورة التأكد من ماهية هذه الصور. وقد أعلن مصدر في الشرطة الماليزية اليوم الخميس أن بلاده تسعى للحصول على مساعدة وكالات استخبارات أجنبية بما في ذلك مكتب التحقيقات الفدرالي الأميركي (إف بي آي)، لفحص مواد جمعت من منزلي طيار الطائرة المفقودة ومساعده. وقال المصدر إن الشرطة سمحت لخبراء من بضع وكالات استخبارات أجنبية بالوصول إلى أجهزة كمبيوتر محمولة وهواتف نقالة وجهاز محاكاة الطيران تمت مصادرتها أثناء تفتيش منزل الطيار زهاري أحمد شاه ومساعده فاروق عبد الحميد. وكان الرئيس الأميركي باراك اوباما قال -في أول تعليق له على اختفاء الطائرة الماليزية منذ فجر الثامن من الشهر الجاري- إن واشنطن تضع كل ما لديها من موارد متاحة لدعم جهود حل لغز اختفاء الطائرة. وقال أوباما لشبكة فوكس نيوز أمس الأربعاء "حاولنا أن نكون حريصين للغاية بقولنا إنه ليس لدينا دليل قاطع حول ما حدث". وبالإضافة إلى خبراء الـ(إف بي آي)، سمح لخبراء بريطانيين أيضا بالوصول إلى المواد، بحسب مصدر في الشرطة الماليزية طلب عدم الكشف عن هويته. وكان آخر ترجيح بشأن مسار الطائرة المفقودة هو أن تكون قد اتجهت إلى جنوب المحيط الهندي، وأن منطقة البحث تمتد من غرب إندونيسيا إلى المحيط الهندي غربي أستراليا. وفُقد أثر طائرة بوينغ 777 التي كانت تقوم بالرحلة إم إتش 370 فجر الثامن من مارس/آذار الحالي، وعلى متنها 239 شخصا، مما تطلب عمليات بحث بمشاركة أكثر من 26 دولة في جنوب شرق آسيا والمحيط الهندي. ![]() المصدر:الجزيرة + وكالات
|
#110
|
||||
|
||||
![]() آخر تحديث: الجمعة 20 جمادي الأول 1435هـ - 21 مارس 2014م Ksa 09:10 - Gmt 06:10
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|