مكه المكرمه والطائف وجده والساحل الغربي تحت الامطار الغزيره جداً التي تواصلت بدون انقطاع في مثل هذه الليالي والايام وذلك في 14/11/1996
2/7/1417
ايام تاريخيه وجميله عشناها والحمدلله بكل احداثها المثيره ايام ذهبيه بكل ماتعنيه الكلمه تحولت معها الاوديه الى انهاراً جاريه والله لا ابالغ والتاريخ يشهد بذلك الوادي الذي نسكن على ضفافه فاض السد واجبروا على فتحه ومشى الوادي اكثر من عام حتى الاسماك ظهرت به !!!
الا يحق لي تسميته نهراً !!!
كنا نفطر افطار رمضان على ضفاف الوادي كنا ننام على انغامه العذبه كنا وكنا وكنا !!!!
اللهم اغثنا اللهم اغثنا اللهم اغثنا