لاتتعجب
عندما تجد الابن يفضل زوجته على امه
ويمنحها كل سبل العيش المريحة
بينما لايلتفت لوالدته بطرفة عين
زمن انقلبت فيه الموازين كنا نتعجب ونتعجب
الى ان اصبح الامر عادة نترقب حدوثها كل يوم
فكلما تعودنا على سوءا نجد ماهو اسوء منه فيما بعد ونتعود عليه وياتي الاسوء وهكذا الى ان ضاعت المباديء والقيم وتساقطت واحدة تلو الاخرى
اعتذر عن الاطالة ففي زمننا ما يحرق القلب الما وحسرة
وكل الشكر لك اخي عالمواضيع القيمة