المتابعة اليومية من1-5/9/ 1432الموافق1-5/8/ 2011م

[المستبشر]

ضعف السحب على منطقة عسير اليوم بقدرة الله ثم بسبب الرياح الشمالية الشرقية الجافة .
اليومين الماضيين كانت الجنوبية الغربية تهب من الفجر متواصلة ورأينا الأمطار على أغلب منطقة عسير .

[رعد الجنوبي]

بسبب الأتربة المثارة المحمولة مع الرياح الجنوبية النشطة

"الأرصاد": استمرار تدني الرؤية الأفقية على جدة والليث والقنفدة وجازان


واس – الرياض: توقعت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة حالة الطقس لهذا اليوم الإثنين، استمرار تدني الرؤية الأفقية (تصل أحياناً إلى أقل من كيلو متر واحد) على منطقة مكة، خاصةً المحافظات الساحلية منها (جدة، الليث، والقنفدة)، وتمتد على السواحل حتى منطقة جازان ومرتفعات عسير والباحة؛ بسبب العوالق الترابية والأتربة المثارة المحمولة مع الرياح الجنوبية النشطة المصاحبة للكتلة الهوائية الدافئة والرطبة، حيث يظل الإحساس بالحرارة أعلى مما هو مسجل.

وأوضحت الرئاسة أن الفرصة مهيأة ـ بمشيئة الله تعالى ـ لتكوُّن خلايا من السحب الرعديّة المُمطرة على المرتفعات الجنوبية الغربية قد تشمل مرتفعات مكة المكرّمة، فيما يظل الطقس حاراً إلى شديد الحرارة على باقي المناطق مع وجود العوالق الترابية على أجزاء من المنطقة الشرقية.

[رعد الجنوبي]

أمطار صامطة تغسل الغبرة .. والأهالي يتخوفون من كارثة
يحيى حكمي، عبدالله مشهور ــ جازان



أخمدت أمطار غزيرة مصحوبة بزوابع رعدية أنفاس موجة غبار استمرت في محافظات جازان لأكثر من أسبوعين، وشهدت محافظ صامطة والمراكز والقرى التابعة لها أمس الأول هطول أمطار غزيزة استمرت نحو ساعة ونصف الساعة، وأدت إلى فيضان الأودية وانقطاعات متكررة في التيار في المضايا والقرى التابعة لها استمرت أكثر من ثلاث ساعات.
يشار إلى بلدية صامطة استنفرت إمكانياتها لشفط المياه من الشوراع، فيما شهدت حركة السير كثافة في الشوارع خصوصا المتسوقين الذين خرجوا بعد أن غسلت الأمطار غبار الأيام الماضية.
من جهة أخرى، تابعت إدارة الدفاع المدني في صامطة جريان الأودية وجددت تحذيراتها من احتمال مداهمة سيول منقولة من اليمن، وحذر الناطق الإعلامي للدفاع المدني في جازان الملازم أول مصلح الغامدي جميع سائقي السيارات والمواطنين بعدم عبور الأودية.
يشار إلى أن الأمطار أعادت للأهالي ذكرى أمطار رمضان العام الماضي والتي شهدتها المنطقة، وتسببت السيول في ذاك الوقت في جرف عدد من السيارات وراح ضحيتها العديد من الأشخاص كان آخرهم أم وطفلتها وطالب الأهالي بضرورة إصلاح الجسور مثل وادي تعشر الذي خلف عدة ضحايا في أمطار العام الماضي

[رعد الجنوبي]

دعت إلى ارتداء الكمامات الوقائية لتجنب الغبار
الصحة تحذر مرضى الربو وحساسية الصدر
محمد داوود ـ جدة



نصحت الصحة جميع المواطنين والمقيمين وخصوصا مرضى الربو أو المصابين بالأمراض الصدرية بعدم التعرض للغبار والأتربة التي تمر بها حاليا بعض مناطق المملكة، وضرورة ارتداء الكمامات الطبية الوقائية عند الخروج من المنزل أثناء موجه الغبار، لافتة إلى أن ذرات الغبار تعمل على تهييج الجهاز التنفسي مما يتسبب في حساسية الأنف.
ودعت الصحة إلى إحكام إغلاق الأبواب والنوافذ لمنع دخول الغبار إلى المباني والمنازل، وإعطاء مزيد من الاهتمام بالنظافة الشخصية خلال هذه الفترة من السنة التي يكثر فيها هبوب الرياح، إضافة إلى أهمية تنظيف المنازل والمباني بشكل جيد من آثار الغبار ولاسيما غرف النوم والأغطية والفرش.
ونصحت بارتداء الكمام الطبي أو استخدام فوطة أو شاش مبلل أثناء هبوب العواصف الرملية إذا كان الفرد خارج المبنى أو عند الضرورة، مع التنبيه على ضرورة استبدال تلك الكمامات باستمرار، وبعدم مغادرة المنزل بالنسبة لمرضى الربو والجهاز التنفسي في مثل هذه الأجواء إلا للضرورة، واتباع إرشادات الطبيب بدقة واستخدام الأدوية لتجنب الإصابة بالأزمات الربوية وفق إرشادات الطبيب، وكذلك الحرص من قبل من أجريت لهم عمليات جراحية في العين أو الأنف، تجنب الخروج في مثل هذه الأجواء.
ونبهت الصحة إلى مراجعة أقرب مركز صحي أو أقسام الطوارئ في الحالات الطارئة، منبهة السائقين بإغلاق النوافذ جيدا أثناء القيادة في الأجواء الترابية، مع تشغيل جهاز التكييف أثناء القيادة على درجة حرارة مناسبة إن دعت الحاجة.
وأكدت الصحة على جاهزية مرافقها الصحية كافة لاستقبال الحالات الطارئة، معلنة أن أقسام الطوارئ في مستشفياتها التي تعمل على مدار الساعة في المناطق التي تتضرر بموجة الغبار والأتربة وخاصة مناطق الوسطى والشرقية، اتخذت جميع احتياطاتها لاستقبال الحالات الطارئة لمرضى الجهاز التنفسي، سواء الكبار في السن أو الصغار وخصوصا المصابين بمرض الربو.

[رعد الجنوبي]

67 مليوناً لمشاريع درء أخطار السيول في القنفذة

عبدالله الفقيه ـ القنفذة




رصدت وزارة الشؤون البلدية والقروية مبلغ 67 مليون ريال لمشاريع درء أخطار السيول في القنفذة ضمن ميزانية جميع البلديات، حيث تم تخصيص مبلغ 26 مليون ريال لمشاريع درء أخطار السيول في القنفذة، و16 مليون للقوز، و10 ملايين لحلي، و10 ملايين للمظيلف، و5 ملايين لسبت الجاره.
وذكر رئيس بلدية القوز المهندس إبراهيم الفقيه، أنه تم تحديد القرى المتضررة من السيول، وهي قرى السمرة والمواجدة والخوالدة والكدسة وبني سحار تابعة للقوز وقرية الخيع وكياد وساحل حلي التابعة لقرى حلي، مشيراً إلى أنه سوف يتم إنشاء سدود خرسانية لحماية هذه القري من مخاطر السيول.

للمعلومية صدرت أوامر قبل ثلاث سنوات بإخلاء قرى من مركز حلي
والقوز وقنونا وأصدرت تحذيرات بأن مدينة القنفذة معرضة للخطر
لأنه يمر بداخلها ويحيط بها عدد من الأودية
وفعلا تم اخلاء قرى وأخرى لم يتم اخلاؤها حتى اللحظة
ونتمنى السلامة للجميع