التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
|
#2
|
|||
|
|||
![]()
![]() قال تعالى : (أَفَلَا يَنظُرُونَ إِلَى الْإِبِلِ كَيْفَ خُلِقَتْ ) في هذه الآية يدعونا الله عز وجل إلى التأمل في هذا المخلوق العجيب الأوصاف معلومات عن الجمل : الجمل - ذكر الإبل . الناقة - أنثى الإبل . الحوار- المولود حتى يفصل من أمة . المخلول - من وضع أنفه خلال من الخشب يخز بطن الأم أو ثديها حتى يمتنع عنالرضاعة . الفصيل - المفصول عن أمه ، ويحدث ذلك بعد سنة من الولادة . المفرود والمفرودة - من انفرد عن أمه في البحث عن غذائه ، ويسمى أيضاً الحاشي ، سواء كان ذكر أوأنثى . القعود - الذكر الذي يمكن ركوبة ، ولا يكون ذلك قبل بلوغه عامين . القلوص - الأنثى التي يمكن ركوبها ، ولا يكون ذلك قبل بلوغه عامين . الحق والحقة - ما بلغ ثلاث سنوات . الثني والثنية - ما بلغ أربع سنوات . الرابع والربعية - ما بلغ خمس سنوات .الفاطر- هي الناقة المسنة . الفحل - الجمل المسن ، ويسمى الهرش . الجمل البازل والناقة البازلة - جاء هذا الاسم لأنه بعد دخول السنة التاسعة يخرج الناب عبر ما يحدثة من بزل أيشق . الألوان : الوضحاء - الناقة البيضاء . الأوضح - الناقة الأبيض . المغاتير - قطيع النوق الأبيض . الحمراء - الإبل ذات الوبر الذي يكون قليلاً في البياض ومخلوطاً بحمرة . الشعلاء - الإبل ذات الوبر الذي يميل لونه إلى الأحمر . الملحاء - الناقة السوداء . المجاهيم - قطيع النوق السود . الصفراء - الإبل ذات اللون الأسود المشوب بحمرة . الشقحاء - الإبل التي تكون مؤخرتها بيضاء بسواد وحمرة . السمحاء - الإبل التي تكون لونها خلطاً من أسود وأحمر . ![]()
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
![]() حليب النوق أبيض اللون ويتباين مذاقه من الحلو إلى الحاد والمالح حسب عمر الناقة ومرحلة الإنتاج ونوع العلف وطبيعة ماء الشرب. ويسمى الحليب حين حلبه مباشرة من ضرع الناقة بالحليب السخن وهو حليب ترتفع فوقه الرغوة ورغوة حليب الإبل لذيذة جداً يشرب حاراً أو بارداً وليس له زبد كحليب البقر والغنم ولكن به دهن يسمى جبو ينوب مناب الدهن وهو أخف من السمن. يقول البدو: أن لبن الإبل يدخل ولا يُدخل عليه. أي أنه يغني عن غيره من الأغذية التي لا حاجة لها بعد تناوله. يتميز دهن حليب النوق باحتوائه على نسبة منخفضة من الأحماض الدهنية غير المشبعة مقارنة مع حليب الأبقار. مع ارتفاع في نسبة حمض اللينوليك الدهني المهم في تغذية الإنسان. يعتبر حليب الإبل غنياً بفيتامين ج حيث قدر بثلاثة أضعاف محتواه في حليب البقر. كما لوحظ زيادة نسبة فيتامين ب 1وب 2في حليب الإبل مقارنة بحليب الضأن والماعز وتعد هذه خاصية مهمة لأبناء الصحراء الذين لا يستطيعون توفير احتياجاتهم من هذه الفيتامينات من الخضر والفواكه ![]()
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
![]() وفي دراسة حديثة أجريت في الهند ونشر نتائجها في مجلة (Mer Medicus2004) أتضح فيها أن حليب الإبل حسن التحكم في مرض السكر المعتمدين على الأنسولين. وقد قامت الباحثة أماني عليوي الرشيدي في رسالتها للحصول على درجة الدكتوراه من جامعة الملك عبدالعزيز أن حليب الإبل أستخدم في علاج مرض السرطان وقد تم في البحث حقن فئران التجارب بمواد مسرطنة ثم تم تغذية بعض الفئران بحليب الإبل وإعطاء البعض الآخر علاجاً كيماوياً. وفي نهاية الدراسة أتضح أن الفئران التي غذيت بحليب الإبل تحسنت حالتها إلى درجة قريبة من الفئران التي عولجت بالدواء الكيماوي فيما كانت أفضل النتائج في الفئران التي عولجت بالدواء الكيماوي وحليب الإبل في وقت واحد ![]()
|
#6
|
|||
|
|||
![]()
![]() "المضادات الفطرية في بول الإبل " أبوال الإبل ناجعة في علاج الأمراض الجلدية كالسعفة - التينيا- ، والدمامل ، والجروح التي تظهر في جسم الإنسان وشعره ، والقروح اليابسة والرطبة ، ولأبوال الإبل فائدة ثابتة في إطالة الشعر ولمعانه وتكثيفه ، كما يزيل القشرة من الرأس ، وأيضا لألبانها علاج ناجع لمرض الكبد الوبائي حتى لو وصل إلى المراحل المتأخرة والتي يعجز الطب عن علاجها " " أبوال الإبل فقد أشار الكتاب إلى أن لها استعمالات متعددة مفيدة للإنسان دلت على ذلك النصوص النبوية الشريفة وأكَّدها العلم الحديث وقد أثبتت التجارب العلمية بأن بول الإبل له تأثير قاتل على الميكروبات المسببة لكثير من الأمراض .
|
#7
|
|||
|
|||
![]()
![]() ومن استعمالات أبوال الإبل : أن بعض النساء يستخدمنها في غسل شعورهن لإطالتها وإكسابها الشقرة واللمعان كما أن بول الإبل ناجع في علاج ورم الكبد وبعض الأمراض مثل الدمامل والجروح التي تظهر في الجسم ووجع الأسنان وغسل العيون ( أنفع الأبوال بول الجمل الأعرابي وهو " النجيب " ) وبول الإبل يفيد في علاج مرض " الحزاز " وقد استخدمت أبوال الإبل وخاصة بول الناقة البكر كمادة مطهرة لغسل الجروح ، والقروح ، ولنمو الشعر ، وتقويته ، وتكاثره ، ومنع تساقطه ، وكذا لمعالجة مرض القرع ، والقشرة بول الجمل يحتوي على تركيز عالٍ من : البوتاسيوم ، والبولينا ، والبروتينات الزلالية ، والأزمولارتي ، وكميات قليلة من حامض اليوريك ، والصوديوم ، والكرياتين . كما أثبت أن لهذا البول فائدة في منع تساقط الشعر : إن بول الإبل يعمل كمدر بطيء مقارنة بمادة " الفيروسمايد " وقد تحسن حال خمس وعشرين مريضاً استخدموا بول الإبل من الاستسقاء مع عدم اضطراب نسبة البوتاسيوم واثنان منهم شفوا من آلام الكبد وتحسنت وظيفة الكبد إلى معدلها الطبيعي كما تحسن الشكل النسيجي للكبد إن بول الإبل يحتوي على كمية كبيرة من البوتاسيوم كما يحتوي على زلال ومغنسيوم إذ إن الإبل لا تشرب في فصل الصيف سوى أربع مرات فقط ومرة واحدة في الشتاء وهذا يجعلها تحتفظ بالماء في جسمها لاحتفاظه بمادة الصوديوم إذ إن الصوديوم يجعلها لا تدر البول كثيراً ؛ لأنه يرجع الماء إلى الجسم . وأفضل أنواع الإبل التي يمكن استخدام بولها في العلاج هي الإبل البكرية . فالإبل تحتوي على جهاز مناعي مهيأ بقدرة عالية على محاربة الفطريات والبكتريا والفيروسات وذلك عن طريق احتوائه على أجسام مضادة كما يستخدم في علاج الجلطة الدموية والعلاج من الاستسقاء ( الذي ينتج عن نقص في الزلال أو البوتاسيوم ، حيث إن بول الإبل غني بهما ) ، كما أن في بول الإبل علاجاً لأوجاع البطن وخاصة المعدة والأمعاء وأمراض الربو وضيق التنفس وانخفاض نسبة السكر في المرضى بدرجة ملحوظة وعلاج الضعف الجنسي ويساعد على تنمية العظام عند الأطفال ويقوي عضلة القلب ويستخدم كمادة مطهرة لغسل الجروح والقروح ، وخاصة بول الناقة البكر ، ولنمو الشعر وتقويته وتكاثره ومنع تساقطه ولمعالجة مرض القرع والقشرة ، كما يستخدم بول الإبل في مكافحة الأمراض بسلالات بكتيرية معزولة منه ، وقد عولجت به فتاة كانت تعاني من التهاب خلف الأذن يصاحبه صديد وسوائل تصب منها مع وجود شقوق وجروح مؤلمة كما عولجت به فتاة لم تكن تستطيع فرد أصابع كفيها بسبب كثرة التشققات والجروح وكان وجهها يميل إلى السواد من شدة البثور إن أبوال الإبل تستخدم أيضاً في علاج : الجهاز الهضمي ومعالجة بعض حالات السرطان "وقد دعانا الله تعالى إلى التأمل في خلق الإبل بقوله : ( أَفَلا يَنْظُرُونَ إِلَى الإبل كَيْفَ خُلِقَتْ ) وهذا التأمل ليس قاصراً على شكل الجمل الظاهري بل ولا أجهزة جسمه الداخليةبل يشمل أيضاً فوائد أبوال وألبان الإبل . ولا تزال الأبحاث العلمية الحديثة تبين لنا كثيراً من عجائب هذا المخلوق ![]()
|
#8
|
|||
|
|||
![]()
![]() الدكتورة فاتن خورشيد :بول الإبل علاج لسبعة أنواع من أنواع السرطان كشفت رئيسة وحدة زراعة الخلايا والأنسجة، ومشرفة الكرسي العلمي لأبحاث السرطان في جامعة الملك عبدالعزيز الدكتورة فاتن خورشيد أن أبحاثها أثبتت فاعلية أبوال الإبل في علاج سبعة أنواع من أنواع السرطان تشمل الرئه والدم والكبد والجلد والقولون والدماغ والثدي، إضافة إلى الالتهاب الكبدي الوبائي، وأثبتت نجاحها في علاج الأمراض الجلدية المستعصية والمزمنة، بعد فصل المادة الفعالة فيه وتركيبها بأشكال دوائية عدة. وأوضحت خورشيد أن دراساتها حول الفوائد الطبية لألبان وأبوال الإبل بدأت فعلياً في عام 2004، ولا تزال الأبحاث جارية حتى الآن، لافتة إلى أنها تلقت عروضاً عدة لتبني دراساتها من جهات رسمية دولية كوزارة العلم والتكنولوجيا في ماليزيا (MOISTI)، وجهات خاصة مثل جهات ألمانية وسويسرية وكويتية. وذكرت أن فكرة بحثها عن التداوي بألبان وأبوال الإبل جاءتها بعد التحاقها بالهيئة العالمية للإعجاز العلمي في القرآن والسنة. وأثناء تداول الآيات والأحاديث مع بقية العضوات والتي يمكن استنباط منها بحث علمي، مشيرة إلى أنها توقفت كثيراً أمام حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم عن قوم عرينة، «روى البخاري عن أنس أن رهطاً من المدينة قدموا على النبي صلى الله عليه وسلم فقالوا: إنا اجتوينا المدينة فعظمت بطوننا وارتهشت أعضادنا، فأمرهم النبي صلى الله عليه وسلم أن يلحقوا براعي الإبل فيشربوا من ألبانها وأبوالها حتى صلحت بطونهم وألوانهم...». كما نوهت إلى أن ألبان الإبل تحوي جميع العناصر الغذائية القيمة والبروتينات التي ترفع المناعة، وتحتوي على دهون خفيفة، وسكريات مولدة للطاقة وهي عنصر غذائي متكامل، موضحة أن بول الإبل يحتوي على مواد فعالة مسكنة للآلام ومضادة للالتهاب ومقاومة للسرطان والتأكسد كما يسهم في نمو الأنسجة الطبيعية وإصلاح العطب بها، إضافة إلى احتوائه على أملاح معدنية كـ «البوتاسيوم والصوديوم»، وهي مهمة لفتح بوابات الخلايا وإدخال الدواء إلى الهدف داخل الأنوية وإصلاح العطب الجيني، كما تحتوي أبوال الإبل على حديد وزنك بكميات وافية، لإتمام العمليات الحيوية والعلاجية داخل الأنسجة. وأشارت إلى أن العلاج بألبان الإبل وأبوالها لا يزال قيد البحث إلى أن يجري استكمال ما يلزم من تصاريح وإجازات واختبارات على البشر وسيصرف بعدها بإذن الله كأي دواء، مستغربة من اعتقاد البعض خلو ألبان الإبل وأبوالها من الفوائد، «فالإثباتات تجري من خلال التجارب العلمية البحتة التي تؤكد الفائدة، وهذا العلاج ليس اختراعاً بل هو حديث عن الرسول صلى الله عليه وسلم، ونحن طبقناه بحسب البروتوكولات العلمية الحديثة لمعرفة مدى فاعلية الدواء».
|
#9
|
|||
|
|||
![]()
![]()
|
#10
|
|||
|
|||
![]()
![]() هنا معلومات الدكتورة فاتن لمن يريد التواصل معها لعرض الحالة المرضية ![]() د. فاتن عبدالرحمن خورشيد أستاذ مشارك قسم الأحياء ، كلية العلوم مشرفة وحدة زراعة الخلايا مركز الملك فهد للبحوث الطبية جامعة الملك عبدالعزيز الاهتمامات البحثية : بيولوجيا الخلايا والأنسجة - هندسة الخلايا - المجهر الإلكتروني [email protected] or [email protected] الموقع إلكتروني: https://fkhorshid.kau.edu.sa/Default.aspx?Site_ID=0001522&lng=AR https://alzamilchair-cr.kau.edu.sa/Default.aspx?site_id=3203205&lng=AR ![]() هاتف: 0096626952000 0096626401000 تحويلة المكتب: 25930 السكرتارية: 25289 المعمل: 25944 شؤون المرضى واستفساراتهم: 25289 جوال: 0595219837 - 0553910598 من الساعة 8 صباحاً - 3 مساءَ بريد المرضى : [email protected] ![]()
|
![]() |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|