مع إشراقات الفجر الجديد

[أم فهد]

للعسل اسماء كثيرة منها
"الشهد"
ويعني العسل المختلط ما دام لم يعصر من شمعه
"الضرب"
ويطلق على العسل الابيض الغليظ "الجامد"
"الذوب"
ويطلق على العسل الصافي الخالي من اي شائبة
"رحيق النحل"
أي الصافي والخالص من منتوج النحل.

ووصفوه شعرا حيث وصف الشاعر إبراهيم بن خفاجة الأندلسي
هدية عسل جاءته من صديق فقال:لله ريقة نحل
رعى الربى والشعابا
وجاب أرضا فأرضا
يغشى مصابا مصابا
حتى ارتوى من شفاء
يمج منه رضابا
ان شئت كان طعاما
أو شئت كان شرابا