زعلت امي لنها دلوعه ولدها

[ابو البر]

تظاربت انا وخوي
بالأستراحه عشان دايم امي تروح تهتم فيه اكثر مني
وبالاخير
ابشركم تمتعت با احلا طق من ايديها الحلوه
فضفضت فيني بشكل ما كنت اصدق ان امي حنينيه لها الدرجه وبيني وبينكم جلدي جلد ضب .........ما اطول عليكم


كل هالتهور اللي انا سويته
عشان غيرتي من اسلوب اخوي ( الناعم) واللي ما قدرت افهم كيف اسوي مثله الله يا خذ(ماني قايل ) عشان استمتع شوي .

اسمعو السالفه وتروها جد( مع بعض التصرف مني )
تكلمني وتقول طلعني البر
وطبعا انا عندي كل مستلزماتها
واجهز للطلعه بكل دقه فوق ما يتصور العقل
احط لها الكرسي مبطن بتنجيد مريح
واشب لها الحطب قدامها
واحط لها مستلزمات طبخ القهوه لآنها تبي تسوي قهوتها بيدها على الحطب
واجيب لها صوتيات تراثيها ادري انها تحبها
واسولف معها سوالف توسع صدرها
وهي بنفسها تقول هات كذا وجب كذا وانا مستانس .
وتدعي لي وتدعي لعيالي
لاكن اذا منه جا المفعوص ( القعده) .
تنساني وتنسى شي اسمه ( انا ) قدامها .
ومرت الآيام والشهور
ويوم جا يوم الخميس اللي راح وحنا جالسين بالبر
وانا اشوي لها كبدة حاشي مثل ما طلبت
الا وهالمفعوص يوصل بالسياره قدامنا وما امداه ينزل من السياره الا والحال تغير ضدي.

تكلمه ووشفيك تأخرت وين فروتك ومن هالكلام .

انا عاد هنا تهورت واستغليتها فرصه اشفي غليلي فيه

والظاهر اني نسيت نفسي اني جنبها وهي بعد الظاهرتبي تفضفض وصار اللي صار.

ابشركم كل هالمعركه صارت تحت نظر واشراف عيالي وزوجتي

اشتفو مني لني بالبيت افقع مرارتهم وامي انصفتهم.

حبيت بالسالفه هاذي اقول لكم لا تغارون ثاني مره .