تصريح وزارة الثقافة والإعلام رقم م ن / 154 / 1432


العودة   شبكة البراري > منتديـات البراري الرئيسيــة > منتدى الأحوال الجوية والفلكية > أرشيف موضوعات المتابعة اليومية لأحوال الطقس

 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #8  
قديم 2013-03-03, 10:24 PM
الخاتم الخاتم غير متواجد حالياً
عـضـو ذهـبـي
 
تاريخ التسجيل: Jan 2013
الدولة: المدينة المنورة
المشاركات: 1,322
جنس العضو: ذكر
الخاتم is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مزن البرد مشاهدة المشاركة
شتان وفارق بيننا وبين الخواجات الكفرة

نحن نطارد ونتابع السحب طلبآ للغيث
نطارد السحب ونحن نتضرع الى الله
بإن ينزل من هذه السحب الأمطار الغزيرة
والغيث النافع
نعشق السحب والأمطار بطلب الرحمة
من الله للبلاد والعباد

اما الخوجات

فهم يطاردون السحب بهدف تصوير
صاعقة او برق او اعصار لا اكثر
ولا يهمهم ان نزلت من هذه السحب امطار
ام لم تنزل ولا قطرة
هدفهم فقط هو التصوير المتميز
للبرق او للإعصار لا اكثر من ذالك ولا اقل
أستاذي مزن البرد

قد يكون بعضهم يطارد السحب والعواصف للمتعة الصرفة.. ولكن معظمهم يطاردونها للمتعة (كهواية وكإحتراف)..
كثير منهم تدعمهم الجامعات ومراكز الأبحاث والشركات التجارية، وتمدهم بالمال والعتاد من أجل إثراء معرفتهم بدقائق الأمور عن طقسهم.
في أمريكا (لمعرفتي بها جيدا) هناك منظمات ومراكز يدفع لها الملايين للتوقعات الميدانية وحالات الطقس الموسمية للجفاف والمطر وعلى ضوئها تعدل مشاريع البناء ونوعية المحاصيل الزراعية الموسمية.
في عام 1994 .. رأيت أول رادار دبلر على الطبيعة وأيضا أول كاميرا مركبة فائقة السرعة يملكها هواة مثلي ومثلك..
صحيح أننا نرجو من الله ما لا يرجون... ولكن انظر لحالنا ,, مازلت أفكارنا تتجمد عند النوء الفلاني والنجم العلاني.. وكأننا بمنأى عن دورات المناخ المتعاقبة.

سامحونا

عذرا أستاذي المزن اليماني
لم يكن ذلك لتقدم العمر وحده... جل السبب يعود "لفجعة" شذا الساحات الله يسامحها ....

 


المتواجدين الآن بالموضوع : 3 ( الأعضاء 0 والزوار 3)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 10:19 AM


Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010