ا لمعنى : يقال هذا المثل بشأن الانسان الذي يبالغ في مظهره
معتقدا ان الناس مهتمين به بينما هو في نظرهم كغيره
من الناس بجانب ان لهم من همومهم ومشاكلهم
ما يجعلهم غير مكترثين به ولا بمظهره.
مصدر المثل : سوق الغزل كانت سوقا مشهوره
في امارة الشارقه ايام ازدهار صناعة الغزل
والصناعات التقليدية اليدوية وهذه السوق
كانت دائما مكتظه بالناس فالنسوه يأتين من القرى
والأماكن النائيه لبيع ما يصنعنه من منسوجات.
بينما يأتي نساء المدينه لشراء هذه المعروضات
فتزدحم السوق وتكتظ بالباعه والمشترين فيصبح من الصعب التمييز
بين امرأة وأخرى أو معرفة ما إذا كانت هذه مريم أو تلك وضحه.
ارجوا ان تنال على إعجابكم