لا أرى أحدا يجامل الشيبان ويذكر لهم من القصص القديمة التي قد تخرجهم من وحدتهم في ظل هذا الجيل الرقمي الذي يجلس مع الشيبان جسما بلا روح .. ولا حديث فالكل مشغول بجهازه والشايب لا يجد ما يسلي نفسه به .. فهو يتلفت يمينا وشمالا .. عله يجد من يعطيه فرصة بالبحديث دون مقاطعة او دقة جوال ..